|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/03/سكاي-نيوز-جمال-نزال-_2025_03_27_10_25_13.mp4[/video-mp4]
|
قال جمال نزال عضو المجلس الثوري لفتح والمتحدث باسم الحركة، للتعليق على تظاهرات غزة التي تطالب بإنهاء حكم حماس:
- المذيعة- هل حركة فتح تؤجج الشارع بغزة ضد حماس؟
- إن كان لحركة فتح هذا التأثير على الشعب فإنه يجب ان يستمع إلى حركة فتح ولكن لا نستطيع الادعاء بأن الفضل او الشرف في اخراج الشارع في غزة يعود إلى حركة فتح، هذا تعبير من قبل الشارع الذي كتم صوته من قبل حماس واسرائيل بقوة النار.
- عام ونصف من الابادة لم يعبر عن ما يدور بنفسه الان ينتزع “المايك” ويتحدث للعالم مباشرة.
- الاحتجاجات في غزة موجهة ضد حماس وإسرائيل، هذان هما الطرفان اللذان قمعا وقتلا الشعب الفلسطيني في غزة على مدار السنوات الماضية.
- فتح ليس وحدها من يقترح على حماس بان تغادر الحكم ليتسنى للشعب الفلسطيني فرصة للحياة، القمة العربية التي انعقدت بالقاهرة مؤخرا وفرت لحماس سلما للنزول عن الشجرة ولكنها اعرضت عنه، الدول العربية، قالت لحماس لكي نوفر طرحا بديلا لخطة التهجير التي جاء بها ترامب عليكم ان تمتثلوا لقرار العرب وان تضعوا البيض في سلة الدول العربية تحت راية منظمة التحرير الفلسطينية اشاحت حماس بوجهها عن هذا الاقتراح واستمرت بالمكابرة والكبرياء بغير محله بينما ينادي قادتها من الخارج الشعب الفلسطيني بالصمود والتضحية ومواجهة الاحتلال بالاطفال، حماس الان تسمع الجواب لأنها قامت بطرق الباب.
- حماس وإسرائيل قمعا وقتلا الشعب الفلسطيني في غزة على مدار السنوات الماضية.. والاحتجاجات ضد حماس لن تتوقف وليس لدى أهل غزة ما يخسرونه.
- حماس كفكرة انتهت وفشلت، حتى وإن استمرت كواقع لبعض الوقت، لكن المدى الزمني التي تحتاجه الفكرة لإثبات نجاحها أو فشلها، انتهى.
- خروج حماس من المشهد السياسي مصلحة أمن قومي عربي وضرورة لبقاء الشعب الفلسطيني.
- القيادة الاسرائيلية لا تبالي بحياة شعبها ولا بحياة الرهائن، اسرائيل استخدمت شعبها واستدرجت حماس لتفجيرات في اسرائيل عبر التسعينيات لكي تستخدم ذلك سلم لتصعيد اليمين الاسرائيلي، القيادة الاسرائيلية لا تعبأ بحياة شعبها لا بطريقة حياته ولا حتى ببقائه هي تعبأ بالبقاء بالسلطة وهذا نفس الشيء ينطبق على حماس.
- حماس واسرائيل توأمان كشقي حبة الفول ينطبقان على بعضهم، الشراكة بينهما ليست صدفة فمنذ عام 96 ، حماس واليمين الاسرائيلي كلاهما يساعد الآخر على التمسك بالسلطة والشعب الفلسطيني هو العنصر المغيب.