|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/03/الحدث-عدنان-الضميري-_2025_03_25_22_16_27.mp4[/video-mp4]
|
قال عضو المجلس الاستشاري لحركة فتح عدنان الضمري:
- لا بد من الاشارة إنه منذ ال2007 حتى اليوم قامت عدة حركات منذ إنقلاب حماس على السلطة الفلسطينية في غزة قامت عدة حركات وقمعت بالحديد والنار، كانت حركة اسمها بدنا نعيش شباب اطلقوا على حركتهم “بدنا نعيش” وهجر منهم عشرات الألاف تحت التعذيب وتحت التهديد وتحت تأثير الملاحقة والسجن بكافة اشكالها.
- وبعد بداية الحرب في الشهر ال6 من الحرب اصبحت هناك حركات تململ على سرقة المساعدات الانسانية وعدم العدالة في توزيع الخيام وسيطرة حماس على توزيع المساعدات الانسانية.
- حصلت حركات احتجاج وتم قمعها أيضاً وشاهدنا العديد من الفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي لعملية اطلاق النار على شبان بإقدامهم بتهمة السرقة، في السابق كانوا يقولوا التهمة التخابر مع رام الله قبل الحرب، فكان يطلق النار على اقدامهم او علي أيديهم ويتم سجنهم وتعذيبهم تحت تهمة الاتصال مع رام الله.
- ما يحدث اليوم اذا كانت حماس لم تتوقعه كما لم تتوقع ردة فعل العدو فهذا يكون غباء مطلق، اذا كانت حماس لا تتوقع ردة فعل الناس التي وصلت إلى مرحلة خيارين إما الموت أو التهجير، الان امام كل غزاوي فقط خيارين الموت أو التهجير.
- اعتقد انه ليس من حق أحد خارج غزة أن يقول لأهل غزة أن يعيشون الجوع في الخيام وفي البرد ليسوا بحاجة إلى توجيهات، ليسوا بحاجة إلى أن يزايد عليهم من الدوحة أو من اسطنبول، ويقول لهم اصبروا .
- حماس للاسف لم تقدم للناس تصريحاً او تلميحاً ولم تصنع لهم ذرة أمل ولا تصريح فيه أمل.
- حماس أسمعت أهالي الشهداء بأن أبنائهم الذين استشهدوا عبارة عن خسائر تكتيكية وأسمعتهم بأن يموت 100ألف اخرون، ولم تسمعهم بأننا سنرد عليكم العدوان .
- ماذا تتوقع من ناس يسرق طعامهم أمامهم وفي شهر رمضان ، سواء كان من متنفذين أو من لصوص حاملين السلاح وبقوة السلاح يستولون على الطعام.
- منذ أكثر من أسبوع لا يوجد مساعدات تدخل، المساعدات التي دخلت الى أي مخازن دخلت”غزة ” .
- اعتقد ان حماس لا تفكر ولو أنها تفكر بأن لا يجوع أحد ولا يقتل طفل جديد اتوقع إنها ما زالت الفرصة سامحة سواء الصوت الفلسطيني الرسمي او الصوت الفلسطيني الشعبي الصوت الفلسطيني الرسمي من خلال منظمة التحرير كممثل شرعي ووحيد لشعب الفلسطيني، الصوت العربي من خلال مصر السعودية الاردن الامارات جامعة دول العربية وللاسف حماس لا تريد ان تسمع الا صوتها والصوت الايراني فقط.
- حماس لا تريد ان تسمع أي صوت ولا حتى صوت منظمة التحرير، حماس تسمع صوتها وصوت المرشد الذي تهديه انتصارات لاأعلم أين بل هذه انتصارات وهمية.