سفيان أو زايدة: الإعلان عن إعادة توحيد حركة فتح وعودة المفصولين قرار مهم جدا و مرحب به

[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/03/سفيان-ابو-زايدة-و-المتحدث-باسم-حركة-فتح-_2025_03_05_13_04_15-1.mp4[/video-mp4]

سكاي نيوز

قال الوزير السابق في السلطة الفلسطينية سفيان أو زايدة:

  • الإعلان عن إعادة توحيد حركة فتح والقرار بعودة كافة الأخوة الذين اتخذ بحقهم قرارات فصل من الحركة هو قرار مهم جدا و مرحب به.
  • أي خطوة تهدف إلى توحيد حركة فتح وتعزيز قدراتها على مواجهة التحديات الكبيرة التي تواجها حركة فتح والشعب الفلسطيني هي خطوة مباركة.
  • الإعلان عن هذا القرار وقرارات أخرى تتعلق بالإصلاحات في المؤسسات المنظمة خلال اجتماع القمة العربية في القاهرة يعطي أهمية لهذا القرار لا سيما أن القمة العربية عقدت من أجل فلسطين ومن أجل رفض التهجير الذي أعلن عنه ترامب.
  • أي خطوة تساهم في تعزيز حركة والحفاظ على هذا الدور كراعية للمشروع الوطني الفلسطيني هي مسألة مهمة .
  • الحالة الفلسطينية صعبة في غزة والضفة ونرى ما يفعل الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية وهي عمليا عودة احتلال للشمال الضفة الغربية وعمليات توسيع وضم بصمت للكثير من الأراضي الفلسطيني وخاصة المشروع الذي يناقش في الكنيست بالمنطقة “معالي أدوميم”.
  • أي خطوة لتوحيد حركة فتح خطوة مهمة وتضيف تعزيزات لمواجهة هذه المخططات.
  • القضية ليست قضية البحث عن مواقع ومناصب فالقضية أكبر من ذلك بكثير.
  • قرار الفصل أو قرار العودة لكل الأخوة الذين اتخذ بحقهم قرارات لا يقتصر على أشخاص معينين، هناك الحديث عن مئات من الكوادر والقيادات التي اتخذ بحقها قرار الفصل بمختلف الأسباب.
  • الحديث عن مئات من مختلف الكوادر الوازنة والمهمة بمختلف المستويات من كوادر وقيادات والأساس بالموضوع ليس الحديث عن أشخاص.
  • التوقيت ليس صدفة والتوقيت ناتج عن الضرورة الحتمية بأنه يجب توحيد حركة فتح وتعزيز من صمود أبناء شعبنا ومن قدرات شعبنا على مواجهة التحديات المفروضة عليه.
  • كان هناك جهود كبيرة وعربية وبالذات الأخوة في مصر من أجل الوصول إلى هذه المرحلة، بمعنى أن تكون هناك قرار يصدره الرئيس عباس حول عودة كافة الكوادر المفصولة إلى حركة فتح.
  • عندما يكون الحديث عن أشخاص يكون أقل أهمية.
  • يجب كفلسطين أن نفعل ما هو مطلوب منها من أجل مصلحتنا، لأن هذه الخطوات ضرورية من أجل استمرار بقائنا ومن أجل تعزيز صمودنا.
  • ما ذكره الرئيس عباس في القمة من إصلاحات داخل المنظمة والسلطة وتوحيد حركة فتح والاستعداد لإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية باتت بأيدينا ولا تحتاج إلى ظرف خارجي.
  • فيما يتعلق بإجراء الانتخابات التشريعية وهي ضرورية جدا وهي ليست بأيدي الفلسطينيين بالدرجة الأساسية وخاصة في هذا الظرف.
  • إسرائيل حولت السلطة الفلسطينية إلى سلطة شكلية بعدما اجتاحت شمال الضفة الغربية.
  • هناك رئيس أمريكي يقف على يمين الحكومة الإسرائيلية، وبالتالي كل المخاطر استعدى أن تكون هناك خطوات ربما كانت في السابق غير مقبولة على الرئيس عباس واليوم أصبحت ضرورية وملحة.