|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/03/سفيان-ابو-زايدة-و-المتحدث-باسم-حركة-فتح-_2025_03_05_13_04_15.mp4[/video-mp4]
|
سكاي نيوز:
قال المتحدث باسم حركة فتح إياد أبو زنيط
- ما جرى بالأمس في القاهرة من إعلان الرئيس عن إصلاحات في حركة فتح لملمة وتوحيد للبيت الداخلي الفلسطيني.
- كلما كانت حركة فتح موحدة وقوية كلما كانت الحالة الفلسطينية موحدة و قوية والبيت الفلسطيني مؤهل لأن يكون كله أو تلفه كلها الإصلاحات.
- القرارات تأتي لترميم الساحة الفلسطينية لتحصينها أمام الهجوم الإسرائيلي والمؤامرات الخارجية لتحصين القضية الفلسطينية ككل.
- ترميم ووحدة حركة فتح وإعادة لملمة حركة فتح هو استثمار في طاقات حركة فتح في الداخل والخارج.
- الطرح الذي طرحة السيد الرئيس يأتي إستجابة للتغيرات وحرصا على مصلحة حركة فتح في أكثر الأوقات التي تمر بها الحركة ظلمة أو التي تمر بها القضية الفلسطينية.
- هذه الإصلاحات توحد الحالة الفلسطينية وتكون بمثابة نوع من أنواع التجاوب مع الصمود الإنسان الفلسطيني.
- فكرة التوحيد تزيل عن كاهلنا كفلسطينيين التذرع بأن هناك انقسام في الحالة الفلسطينية وتوحيد حركة فتح هو مقدمة لتوحيد الحالة الفلسطينية ككل.
- الكل اليوم يقدر المصلحة الفلسطينية العليا وبات يتصرف كأنه شعار المرحلة ويقول أن ، الشعب الفلسطيني أولا، الشعب الفلسطيني ضحى وناضل في غزة والضفة الغربية.
- مواجهة إسرائيل إذا كان الخندق الفلسطيني كله موحد وصف واحد يكون أسهل وأفضل بالنسبة لنا، وتكون القرارات قرارات جمعية وهذه القرارات لا خلاف عليها وإن اختلفت الإستراتيجيات تكون الرؤى موحدة.
- مواجهة إسرائيل في الوقت الحالي هي مواجهة مهمة لأن المعركة في الأرض الفلسطينية هي معركة بقاء.
- إذا ما كان هناك قرار لتوحيد الجهود الفلسطينية وخاصة ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني فهذا سينعكس على الوضع في قطاع غزة، لأن هناك أخوة في حركة فتح لهم علاقات واسعة ويقيمون في الخارج ويمكن استثمار هذه العلاقات في إغاثة الأهل في قطاع غزة.
- الموضوع لا يتعلق بأسماء، الموضوع كان واضحا ما صدر عن الرئيس، هو بإمكان كل الأخوة المفصولين من حركة فتح العودة إلى الحركة.
- طبيعة الأدوار ستختلف من شخص لأخر وطبعا للثقل وللعلاقات لكن ليس هناك علامة سؤال أو فيتو عن شخص بحد ذاته أو ليس هناك اسم يطرح بعينه للمشاركة في قطاع غزة.
- العودة هي عودة مرحب بها وهذه الخطوة توحد الحركة واليوم الشعب الفلسطيني بحاجة للاستثمار في أي طرف أو علاقة أو فكرة بإمكانها أن نقدم الإغاثة للشعب الفلسطيني أو نبقيه صامدا.
- هذه الترتيبات هي جزء من الحالة الضرورية الفلسطينية وهي حالة تتلائم مع المصلحة الوطنية الفلسطينية بغض النظر عن الترتيبات قبل أو بعد.
- الموضوع له علاقة بمصلحة وطنية فلسطينية خالصة وهذا القرار قرار حكيم لأنه أعلى المصلحة الوطنية الفلسطينية دون الالتفات إلى مصلحة ضيقة.
- الترتيبات التي أدخلها الرئيس هي ضمانة لأي مرحلة قادمة حتى تكون الحركة موحدة وتستطيع قيادة الشارع الفلسطيني.
- بترتيب حركة فتح كخطوة أولى يصبح الارتكاز للشعب الفلسطيني قويا وللنظام السياسي الفلسطيني قويا وبالمستطاع أن يكون هناك تريب البيت الداخلي.
- هذه الخطوة هي ضمانة أو تقوية لمناعة الشارع الفلسطيني من أن يكون هناك أي نوع من أنواع الانفلات أو الفراغ الدستوري أو خلل في الترتيبات قبل أو بعد والموضوع يتعلق بمصلة خاصة.
- نحن اليوم في إصلاح في حركة فتح وبالتالي سيكون هناك إصلاحات وسيكون هناك وجوه في الساحة السياسية الفلسطينية… مثلا أول خطوة إصلاحية قام بها النظام السياسي الفلسطيني هو حل حكومة فتح لصالح حكومة تكنوقراط وهذا ما سهل علينا العودة إلى قطاع غزة وإقناع الأشقاء العرب بضرورة أن يكون هناك عودة يكون للسلطة الفلسطينية.
- الخطوة الثانية هي إعادة الأخوة المفصولين من حركة فتح وتحصين البيت الداخلي الفلسطيني.
- الخطوة الثالثة هو أن هناك اتفاق عربيا على الخطة المصرية وهي خطة فلسطينية مصرية.
- الموقف العربي اليوم موقف موحد وبالتالي يمكن أن تقود السلطة الفلسطينية اليوم الحالة في الشارع الفلسطيني في غزة والضفة والغربية ويمكن الوصول إلى حل سياسي إذا تم تسويق الخطة المصرية أو التي أصبحت بالخطوة العربية بشكل مطلوب.