|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/02/النمورة_2025_02_16_22_29_44.mp4[/video-mp4]
|
قال ماهر النمورة، الناطق بإسم حركة فتح حول ادارة غزة واليوم التالي للحرب:
- نحن نرحب بتصريح حماس بأنها لا تبحث عن دور حكم في قطاع غزة، واذا كان ذلك يهدف الى خدمة ومصلحة شعبنا، لذلك نحن نتمنى ان يكون هذا موقف رسمي صادر عن كافة قيادات حماس سواء في الداخل او الخارج، وان يكون منسجم مع الموقف الفلسطيني الوحدوي والذي ينادي بأن يكون هناك موقف ثابت بان السلطة الوطنية هي صاحب الولاية الشرعية على شقي الوطن وهي التي قادرة على اعادة الاعماروبإعادة تنظيم الحياةا لطبيعية في القطاع والتعاون مع المجتمع الدولي لادخال المساعدات الانسانية وتقديم ما يلزم لاهلنا في غزة.
- ان السلطة الوطنية هي الجهة الشرعية والرسمية التي تستطيع ان تخاطب العالم اجمع وان تقوم بدورها الطبيعي بحكم قطاع غزة.
- رسائل حماس خلال تسليم الرهائن استفزازية ونخشى انتقام اسرائيل من الفلسطينيين.
- ما جاء في صحيفة المونيتر بان حماس قد تحاول ان تستمد سلطتها من الغزاويين، فهذا غير واقعي ونحن عندما نتحدث عن قيادة شعب امام هذه الجرائم التي ارتكبت بحق اهلنا في غزة، على الاحزاب والفصائل ان تتنحى جانبا لا سيما حركة حماس وان تعطي المجال للحكومة الشرعية والرسمية بأن تقوم بواجبها اتجاه ابناء شعبنا اذا ” على حماس التنحي وإعطاء الفرصة للسلطة الفلسطينية”.
- اعتقد ان السلطة الوطنية هي الوحيدة التي يستطيع كل انسان فلسطيني لديه الرغبة ويستطيع ان يقوم بواجبه الامني وتقديم الخدمة اتجاه شعبه ان يكون تحت امرة السلطة الوطنية سواء في الضفة او القطاع.
- نحن نلاحظ ما قبل الانقلاب عام 2007 كانت الماور تسير بالاتجاه الصحيح وكان هناك سلطة ونظام واحد ينفذ ويمارس على كل ابناء شعبنا الفلسطيني.
- كل مخططات التهجير فشلت من خلال صمود اهلنا في القطاع وصمود القيادة الفلسطينية واستجابة امتنا العربية والاسلامية ودعم ومساندة كل احرار العالم.
- ما نراه الان من خلال العملية الكبيرة والاجتياح الاسرائيلي المستمر منذ عدة اسابيع في جنين وطولكرم وفي كل نحاء الضفة الغربية، هذا يؤكد ان الاحتلال الاسرائيلي لديه اطماع كبيرة في الضفة ويسعى الى تقويض السلطة الوطنية وانهاء دورها.
- السلطة الفلسطينية وقيادة حركة فتح منذ بدا العدوان وهي على حالة انعقاد دائم واتصالات مع كل رؤؤساء العالم والمنظمات الدولية من اجل وقف هذا العدوان، ورفع البطاقة الحمراء لجيش الاحتلال بوقف هذه الجرائم بحق اهلنا في القطاع، وما يجري الان في الضفة الغربية هي حرب ابادة جماعية من خلال التهجير في مخيم طولكرم ونور شمس ومخيم جنين والفارعة.
- نحن حركة فتح لم نكن شركاء في المفاوضات التي جرت بين حماس والاحتلال برعاية قطرية ومصرية وليس لدينا اطلاع على الملحقات السرية التي يتحدث الاعلام العبري عنها، ولكن نحن كنا مع وقف اطلاق النار تحت اي ظرف من الظروف.