|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/01/منصور-عباس_2025_01_04_23_04_16.mp4[/video-mp4]
|
قنا ةالعربية 4-1-2025
قال منصور عباس رئيس القائمة العربية الموحدة في الكنيست الإسرائيلي:
- ليس هناك اي لبس في انتمائنا ومرجعتيتنا العقائدية وقوميتنا ووطنيتنا الفلسطينينة ابدا، ونحن نعم نمارس المواطنة والحقوق المدنية في دولة اسرائيل كون دولة اسرائيل اختارت لنفسها على الاقل ان تتبنى الديمقراطية الرسمية.
- ان عناصر القوة والحكم والقرار في اسرائيل ليست في الكنيست بل في الحكومة والإئتلاف، ولذلك تقدمنا خطوة الى الامام في عملية المشاركة السياسية بحثا عن التأثير وصنع السياسات والقرارات.
- القائمة العربية الموحدة كسرت الإقصاء السياسي وتهميش العرب في اسرائيل.
- لقد مكنا العرب من ممارسة دورهم السياسي في اسرائيل ومررنا خططا تنموية لصالحهم.
- ان الجريمة المنظمة نتيجة التمييز هي اكبر قضية يعاني منها عرب اسرائيلـ وارتفعت نسبة الجريمة بين العرب في اسرائيل مع عودة حكومة نتنياهو.
- لدي مشروع سياسي أخدم فيه المجتمع العربي والقضية الفلسطينية.
- ان تصريحي حول بقاء دولة اسرائيل لم يفهم بشكل صحيح، وموقفي السياسي واضح بشان اقامة الدولة الفلسطينية وازالة المستوطنات.
- ان اتصالاتي بين الساسة الإسرائيليين والدوليين والعرب تهدف لوقف الحرب.
- انا لدي خطاب سياسي واحد، لذلك لا يرضى عني الفلسطيني ولا الاسرائيلي ولا العربي، ولدي خصوم سياسيون في المجتمع العربي يسعون لتشويه صورتي وموقفي وهويتي.
- ما قلته باللغة العبرية في الاعلام حينما سألني هل زرت المخربين؟ فانا قلت لم ازر المخربين..نقطة وسطر جديد، ولو سالت هل زرت الاسرى الفلسطينيين، لقلت لم ازر الاسرى الفلسطينيين.
- ان ثقافة التشويه موجودة على نطاق واسع، والفصائل الفلسطينية تخون وتكفر بعضها البعض وهذا جزء من الجو العام الفلسطيني.
- انا امارس دوري كقائد سياسي للعرب في اسرائيل وأحاول ان اخدم القضية الفلسطينية.
- الحركة الإسلامية في اسرائيل هي حركة محلية فلسطينية عربية، ونحن لا نعد فصيل لا لهذا الحركة ولا لتلك الحركة.
- ان الادبيات التي كانت بين ايدينا هي ادبيات الاخوان المسلمين، لكن لا يستطيع احد ان ينكر ان مسار الحركة الإسلامية في داخل ال48 هو مسار خاص تماما، بمعنى لسنا جزءا من هذه الحالة العامة التي هي التيار الاسلامي للاخوان المسلمين او غيره، فلا نتحمل مسؤوليتهم ولا يتحملون مسؤوليتنا في هذا الجانب، ولدينا استقلالنا التنظيمي ومرجعيتنا الشرعية.
- لا شك بأنه تأثرنا بأدبيات الاخوان المسلمين، ولدينا تجربتنا الاسلامية الدعوية والسياسية والاجتماعية المتميزة.
- ليس لدينا امتداد تنظيمي ولا تبعية تنظيمية او قيادية او فكرية، وانما لدينا استقلال في هذا السياق.