|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/12/videoplayback-1.mp4[/video-mp4]
|
قال حسن خريشة نائب رئيس المجلس التشريعي السابق من رام الله :
- مهما كانت الدوافع ومبررات العملية الأمنية في مخيم جنين ، لكن ما يحدث في مدينة جنين هو “مقلق ومرفوض ومؤلم وطنيا وشعبيا” وإن الخاسر الأكبر في كل ما يحدث هو الشعب الفلسطيني.
- نستغرب من التسميات والأوصاف التي استخدمتها السلطة الفلسطينة مثل “المخربين والخارجين عن القانون والمرتزقة” و هذه اللغة تصعيدية.
- مخيم جنين، كان دائما صمام الأمان للفلسطينيين وأن ما تقوم به هذه الفصائل هو تنفيذ للقانون الفلسطيني “الذي يعتبر اسرائيل دولة محتلة” وبالتالي فإن المقاومة لا تعني الخروج عن القانون، حسب تعبيره.
- العمليات التي تنفذها هذه الفصائل جاءت ردا على الاقتحام الاسرائيلي المستمر لمخيم جنين وفشل السلطات الفلسطينية في منع ذلك، وفق قوله.
قال جمال نزال عضو المجلس الثوري لحركة فتح من دوسلدورف في ألمانيا :
- إن السلطات الأمنية الرسمية هي التي وفرت الحماية والأمن للفلسطينيين طوال هذه السنوات، وإن سبب توقيت انطلاق هذه العمليات الآن “هو تحويل هذه الفصائل المسلحة مخيم جنين إلى منطقة خارجة عن سلطة الدولة”.
- السلطة الفلسطينية، هي وحدها المسؤولة عن إعادة بسط الأمن في جميع أراضيها “مهما كلف الأمر وبالقوة إن لزم” و أن من يطلق النار على عناصر الأمن ويفجر السيارات لايحق له أن يطلق على نفسه أسم “المقاومة”.
- ندعو المسلحين من عناصر تلك الفصائل للتعاون مع الأجهزة الأمنية وتسليم أنفسهم إلى السلطات التي تريد “حقن الدماء وأن يعيش الجميع بسلام وألا تتخذ إسرائيل ما يحدث ذريعة لمواصلة التنكيل بسكان المخيم”، وفق قوله.