|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/11/videoplayback-3.mp4[/video-mp4]
|
قال عدنان أبو حسنة، المستشار الإعلامي لوكالة “الأونروا”:
- إسرائيل حاولت كثيرا خلق بدائل للوكالة الأممية التي تخدم الملايين من اللاجئين الفلسطينيين، لكنها فشلت.
- محاولات استبدال الوكالة بمنظمات أخرى أمر مستحيل، وهناك تحرك دولي كبير ضد قرارات إسرائيل بشأن الأونروا.
- نجدد التأكيد على أن إسرائيل تهدف إلى تدمير وكالة الأونروا كونها تقدم خدماتها للاجئين الفلسطينيين.
- تل أبيب لم تطبق بعد القرارات التي اتخذتها بشأن الوكالة.
- قرار حظر وكالة الأونروا يحتاج إلى توقيع من رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، والرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ.
- الوكالة تعمل في سوريا، ولبنان، والأردن، والضفة الغربية، وغزة، والقدس الشرقية، وحظرها قد يدفع بعض الدول إلى حظر مؤسسات دولية أخرى مثل منظمة الصحة العالمية أو اليونيسيف.
- هناك انتشارا للأمراض المعدية بين اللاجئين نتيجة تلوث المياه.
- هناك تحركات على مستوى الجمعية العامة للأمم المتحدة، بقيادة الأمين العام أنطونيو غوتيريش، والمفوض العام فيليب لازاريني، للتصويت ضد القرار الإسرائيلي.
- نأمل أن تتبنى إدارة بايدن نظرة أوسع بشأن قضية الأونروا وحل الدولتين.. لا سيما وأن الموقف الدولي والعربي موحد ضد تصفية الوكالة الأممية التي تخدم الملايين من اللاجئين.
- تصفية الأونروا تعني تصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين ومفهوم الحل السياسي.
- القرارات الإسرائيلية تعد انتهاكا للقانون الدولي.
- شبح المجاعة يهدد شمال قطاع غزة إذا لم يتم اتخاذ إجراءات لإدخال المساعدات، ومع ذلك، قدمنا خلال عام واحد 800 ألف استشارة نفسية وعقلية لسكان غزة.
- ما يحدث في قطاع غزة من دمار وقتل غير مسبوق ولم يحدث في أي مكان آخر في العالم.
- لا يوجد حراك حقيقي يقول لإسرائيل كفى، هناك كتلة بشرية يتم سحقها أمام مرأى ومسمع الجميع، خصوصًا في شمال قطاع غزة الذي يعيش مجاعة حقيقية.
نطالب بضرورة التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإدخال مساعدات إنسانية وإغاثية بشكل عاجل.