صبري صيدم:  نتنياهو اليوم يهدد الضفة الغربية بسرطان الاستيطان

[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/11/ملف-اليوم-صبري-صيدم_2024_11_14_06_14_37.mp4[/video-mp4]

ت-فلسطين – ملف اليوم  –للحديث حول 20عاماً على استشهاد القائد ياسر عرفات :

نتنياهو يجب إعادة طرح مخطط ضم الضفة مع بدء ولاية ترامب:

مخرجات القمة العربية الإسلامية الطارئة  في الرياض:

استضاف برنامج ملف اليوم د. صبري صيدم نائب امين سر اللجنة المركزية لحركة فتح :

نتنياهو سموتريتش وبن غفير  يتبادلون الأدوار ولكن يعلمون تماماً إلى أين هم يذهبون.

نتنياهو كان في الأيام الأولى يتحدث مرة عن عشائر وتارة عن قوات دولية وتارة أخرى عن قوة إسلامية وتارة أخرى عن عائلات من قطاع غزة تستطيع ان تحكم في مناطق محددة.

نتنياهو يمهد الآن ويحاول نسف رفح حتى يضغط الضغطة الأخيرة باتجاه دفع الناس إلى رفح، وبد ذلك يتخذ القرار كيف يتعامل  مع العائق الحدودي على أمل أن يهاجر الناس.

 نتنياهو اليوم يهدد الضفة الغربية ، حتى اليوم سرطان الاستيطان زاد، وازداد التهجير في الضفة الغربية.

يجب أن لا نخطأ في حديثنا ونقل كل هذا بـ 7 أكتوبر هو السبب، إسرائيل تعمل وتخطط قبل احداث الـ7 من أكتوبر، وحتى يستفيق بعض النائم سموتريتش هو الذي تحدث قبل الـ7 من أكتوبر في إحدى المحاضرات في فرنسا وتحدث عن الأردن ويضع خرائط تشمل الأردن وفلسطين وتحدث عن لبنان واليوم يتحدث عن 8 دول عربية من بينها فلسطين وذلك بعلم الخطين الأزرق الذي يمثل الجغرافيا من الفرات الى النيل.

بالنسبة لنا كفلسطينيين أن تعقد القمة في الرياض انجاز مهم أمام سيد الحديث عن التطبيع وبعد مجيئ ترامب خاصة الى السلطة.

ان تأخذ العربية السعودية موقفها الصلب الذي أعلن عنه ولي العهد مهم جداً في هذه المرحلة المصيرية في حياتنا لأن إسرائيل أرادت أن تجهز على الشعب الفلسطيني ان لم تفعل ذلك عسكريا فسيكون عربياً، بحيث ان العالم العربي تخلى عنكم وأن اكبر دولة إسلامية تخلت عنكم، ولكن العربية السعودية ثبتت موقفها.

القمة العربية الإسلامية هي ذات القمة التي أقرت فيها المبادرة السلام العربية بعد أن كانت سعودية وأصبحت عربية وأصبحت إسلامية عربية .