أروغان: أفضل ردّ على “العدوان الصهيوني” في غزة ولبنان هو اعتراف مزيد من دول العالم بدولة فلسطين

قال الرئيس التركي رجب أردوغان في كلمة بافتتاح اجتماع اللجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري لمنظمة التعاون الإسلامي بمدينة إسطنبول:

• ما تمارسه إسرائيل بحق الفلسطينيين بقطاع غزة بأنه من أكثر عمليات الإبادة الجماعية وحشية في القرن الواحد والعشرين.
• جغرافيا العالم الإسلامي أصبحت مرادفة للدم والألم والدموع والعنف كما لم يحدث من قبل في تاريخها.
• “النظام الصهيوني وداعموه ارتكبوا كل أنواع المجازر والظلم منذ 13 شهرا، إلا أنهم لم يستطيعوا تركيع إخوتنا الفلسطينيين”.
• “أوصلنا إلى غزة حتى الآن أكثر من 85 ألف طن مساعدات إنسانية، بتسهيل من السلطات المصرية”.
• تركيا تعد أكبر مقدم للمساعدات الإنسانية لغزة.
• أفضل ردّ على “العدوان الصهيوني” في غزة ولبنان هو اعتراف مزيد من دول العالم بدولة فلسطين.
• نشدد على أهمية أن يدعم العالم الإسلامي الكفاح العادل لشعبي فلسطين ولبنان، وأن ينحي خلافاته جانبا.
• نؤكد على بسالة وبطولة الشعبين الفلسطيني واللبناني في الدفاع عن أرضه ضد آلة القتل الإسرائيلية.
• ثلثي عدد القتلى والمصابين في غزة من النساء والأطفال.
• اقتبس أبيات من الشاعر الفلسطيني توفيق زياد قائلا: “هنا باقون فلتشربوا البحر.. نحرس ظل التين والزيتون.. ونزرع الأفكار، كالخمير في العجين برودة الجليد في أعصابنا وفى قلوبنا جهنم حمراء… إذا عطشنا نعصر الصخر ونأكل التراب إن جعنا .. ولا نرحل”.
• حالة غياب الضمير تجاه ما تقوم به إسرائيل في غزة ولاحقا في لبنان وهو ما يعيد إلى الأذهان معسكرات الإبادة التي أنشئت في وسط أوروبا خلال الحرب العالمية الثانية.
• لن نستسلم للتهديدات التي تستهدفنا وبلدنا من قبل “اللوبي الصهيوني”، الذي أخذ المنظمات الدولية ووسائل الإعلام والقوى العالمية كرهائن.
• نؤكد على وقف المعاملات التجارية مع إسرائيل بشكل كامل والتضحية بحجم تجارة يبلغ حوالي 9.5 مليارات دولار.
• نشدد على ضرورة تعزيز التعاون والتضامن بين دول العالم الإسلامي من أجل حل القضية الفلسطينية
• “على العالم الإسلامي أن يضع خلافاته جانبًا ويدعم الشعبين الفلسطيني واللبناني في نضالهما وبخلاف ذلك لا نستطيع أن نمنع النار التي أشعلتها إسرائيل في غزة ونقلتها إلى لبنان، من أن تطوق منطقتنا برمتها”.