|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/10/الصفدي-بوريل-اسبانيا_2024_10_28_17_00_14.mp4[/video-mp4]
|
قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الأمين العام للاتحاد من أجل المتوسط ناصر كامل، ووزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، وممثل السياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل:
- الوقت حان ليتحرك العالم ضد إسرائيل لحماية قوانينه ومبادئه الإنسانية.
- يجب فرض عقوبات على إسرائيل ووقف إيصال الأسلحة إليها.
- الاتحاد من أجل المتوسط يجتمع في الوقت الذي تستمر فيه إسرائيل في ارتكاب جريمة حرب في شمال غزة الذي منعت عنه الغذاء والدواء لأكثر من 3 أسابيع.
- “اجتمعنا العام الماضي، كانت إسرائيل قتلت نحو 15 ألف فلسطيني في غزة، واليوم نجتمع وعدد الفلسطينيين الذين ارتقوا نتيجة العدوان الإسرائيلي تجاوز 43 ألفاً“.
- الاتحاد من أجل المتوسط “ولد من عملية برشلونة” ليسهم في تحقيق السلام، وتكريس الاستقرار، وبناء مستقبل أفضل لشعوبنا على ضفتي المتوسط، لكننا نجتمع اليوم في وقت تقتل إسرائيل.
- إسرائيل تتحدى إرادة المجتمع الدولي، حيث تعمل على منع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” التي أنشأتها الجمعية العامة للأمم المتحدة بإرادة المجتمع الدولي فيما يمثل سابقة لا يمكن ولا يجوز أن تمر من دون رد دولي فاعل.
- ما تقوم به إسرائيل في شمال غزة هو جريمة تطهير عرقي تقتل الأطفال في شمال غزة تمنع عنهم الدواء تعمل على منع الأونروا من القيام بعملها، لافتا إلى أن إذا ما قتل حل الدولتين سيستمر الواقع متمثلا بدولة الفصل العنصري.
- أنه لا بد من البدء بتنفيذ حل الدولتين لأنه لا يمكن تحمل المزيد من عدم احترام إسرائيل لمصداقية هذا الحل.
- إلى متى سيسمح العالم لإسرائيل بأن تلحق هذا الدمار في غزة والآن تلحق دماراً مثله في لبنان.
- العام الحالي شاهدنا أكبر عملية استحواذ على الأراضي الفلسطينية نفذتها إسرائيل عبر بناء المستوطنات.
- الأردن يوظف اتفاقية السلام لخدمة القضية الفلسطينية، حيث لم يقدم أحد للقضية الفلسطينية كما قدم الأردن.
- لولا الدور الأردني لكان هناك فراغ استغلته إسرائيل لتفرض سيطرتها على المقدسات في الأراضي الفلسطينية.
- الأردن دعا إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية ودول أوروبية كثيرة اعترفت، مجددا الدعوة إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية عضوا كاملا في الأمم المتحدة.
- الأردن سيظل يقف مع الشعب الفلسطيني وحقة في الحرية والدولة والكرامة كما يقف مع جميع شعوب المنطقة.
- “حين كان الزمن زمن حرب حارب الأردن وقدم الشهداء على تراب فلسطين، وحين قرر العرب مجتمعين بأن تكون المفاوضات هي السبيل لمقاربة حل الصراع فاوض الأردن وحصل على حقوقه واستعاد أرضه“.