|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/10/طاهر-النونو-روسيا-اليوم_2024_10_08_20_14_58.mp4[/video-mp4]
|
روسيا اليوم
قال طاهر النونو القيادي في حركة حماس:
• اليوم في قطاع غزه نستطيع ان نقول اننا امام صورتين الصوره الاولى هي صورة البطولة والصمود والثبات للشعب الفلسطيني ومقاومته الحاضرة والتي حتى هذه اللحظة تقاوم الاحتلال بكل قوة وكل عنفوان وتوقع ضربات موجعه به.
• بالامس كان هناك قصف لتل أبيب من جنوب قطاع غزه اليوم كان هناك عمليات كبرى في شمال القطاع وكان قبل أيام في المنطقه الشرقيه من القطاع عملية مركبة.
• حالة الصمود والمقاومة التي استطاعت ان تصمد عام كامل وهي بنفس القوة وبنفس الزخم ونفس العطاء هي حاله استثنائيه.
• النقطه الثانيه في المقابل الاحتلال الذي عجز عن مواجهة المقاومة الفلسطينية في معركة طوفان الاقصى.
• نحن نتحمل مسؤولية الطوفان بالكامل، هذا قرار اتخذ بوعي.
• الاحداث الكبرى في التاريخ والحروب الكبرى التي استمرت لاشهر ولأعوام لا يمكن بأي حال من الاحوال تقييم نتائجها سريعا. على سبيل المثال، الحرب العالمية الثانية اذا ما اردنا ان نقيم النتائج وعدد الضحايا يمكن ان نجد مثلا ضحايا الاتحاد السوفييتي هو الاكثر ولكنه خرج منتصرا في هذه الحرب، لو اردنا ان نقيم الحرب قبل انزال نورماندي في في اوروبا كانت مختلفة تماما عما بعد هذا الإنزال.
• ما حققناه حتى هذه اللحظة إننا أعدنا القضية الفلسطينية التي كانت قد أصبحت منسية ولم يعد لها وجود، وكان الاحتلال يستعد لمزيد من الهيمنة في المنطقة اليوم، بل على العكس تماما، هذا الاحتلال الذي كان يباهي ويردع ويقوم بكل ما كان يقوم به اليوم هو تعرض على سبيل المثال تل أبيب تعرضت للقصف بالامس من غزة ومن اليمن ومن لبنان ومن العراق، وبالتالي اليوم هذا الاحتلال هو أيضا في مأزق. العالم يتحدث عن الحق الفلسطيني كإنهاء لحالة الصراع في المنطقة، وبالتالي هناك عملية تقدم حقيقية وإنجازات يمكن أن نقول إنها استراتيجية للشعب الفلسطيني.
• قضية حماس في الخارج وحماس في الداخل، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الشهيد القائد اسماعيل هنية هو من غزة فقد أبناءه واستشهدوا في الحرب وهم في غزة وكانوا يقولون، انت تدعونا إلى الصمود وأهل غزة في غزة استشهد أبنائهم ثم استشهدت شقيقته ثم هو استشهد، نائب رئيس المكتب السياسي للحركه، صالح العاروري اغتيل في لبنان ورئيس اغتيل في طهران.
• معظم قيادات حماس حتى من قطاع غزه الذين هم في الخارج منهم من استشهد ابناؤه وإخوانه وبعضهم زوجاتهم استشهدوا في هذه الحرب وبالتالي عندما نتحدث عن غزه نتحدث عن أهلنا نتحدث عن ابنائنا عن لحمنا عن دمنا ومع ذلك أهلنا من يطالبوننا بالصمود، شعب غزه اختار الصمود والثبات في هذه المعركه، ربما القدر الذي اختار لنا إن كنا خارج القطاع في هذه المرحله ولكننا عائدون اليه باذن الله، وكم كنا نتمنى أن لو كنا في غزة في هذه المرحلة وما تخلفنا في معركة من المعارك قبل ذلك.
• نستطيع أن نؤكد أن التواصل بين قياده حماس في الداخل والخارج مستمر ولم ينقطع ورئيس المكتب السياسي يضطلع بعمله بشكل بما توفره الامكانات التي تؤدي إلى ذلك وبالطرق الامنه التي تحافظ على هذا الاتصال وشكله ومكانه وطبيعته.
• هذا تبرير لفشل الاحتلال. الاحتلال لو استطاع او قدر الوصول الى السنوار بالتاكيد لكان قد فعل ذلك ولكن بحمد الله لم يستطيعوا. لذلك هذه دعايات اسرائيليه الاحتلال. لو حتى علم مكان اي من اسراره كان قتله هو قتل قبل ذلك بقصف متعمد واطلاق نار مباشر عدد كبير من الاسرى في قطاع غزه وهذا وفق ما يعرف به هنيبعل او قانون هنيبعل الذي يقول بقتل الاسير مع اسره وهو مفعل لدى الاحتلال وينفذ ويطبق وبالتالي هذه ادعاءات لا اساس لها.
• نحن نسمع الانتقادات لكل شيء إذا قامت إيران بضرب يقولوا مسرحية إذا لم تقم بضرب يقولوا باعوها. إذا وجهت ضربات جادة يقول إنها تقامر بمستقبل المنطقة. بالتالي كل ما تفعله المقاومة وجبهات الإسناد والقوى الداعمة للمقاومة هو محض تشويه ومحض محاولة تغيير طبيعة ما نراه في إطار الدعاية الإعلامية التي درسناها في الجامعة في السنوات الأولى لكيفية التلاعب بمشاعر المتلقين لمثل هذه القضايا. لكن الدور الإيراني هو دور مميز كانت ولا تزال تقف إلى جانب المقاومة والحق الفلسطيني منذ اللحظة الأولى، وما غيرت وما بدلت في أي لحظة من لحظاتها، ورأينا الوعد الصادق الأول والوعد الصادق الثاني بهذه الصواريخ الإيرانية التي انهمرت وانطلقت من عدة مدن في إيران ووصلت إلى الكيان ودكت مواقعه العسكرية ومطاراته.
• إيران قامت بالثأر والرد على جريمة الاغتيال لرئيس المكتب السياسي والتي تمت في العاصمة الإيرانية وبقوة وهي تقوم بدعم وإسناد المقاومة بشكل جاد وحقيقي. ربما يمكن أن نتساءل لماذا جبهات أخرى لم تفتح؟ إذا كان البعض حريصون على دعم وإسناد المقاومة بهذه الطريقة، وهناك فرق ما بين.
• الأمة العربية والأمة الإسلامية مطالبة جميعا أن تقف إلى جانب الشعب الفلسطيني، وأن توقف هذا العدوان كل بالطريقة التي يراها فاعلة ومناسبة وناجعة ومتناسبة مع قدراته، حتى لا نقول اننا نحلق في الهواء أو أننا نتحدث بالامنيات وليس بالواقع. نقول نحن نطالب هذه الأمة ان تساهم في اسناد الشعب الفلسطيني بالطريقة التي يرونها مناسبة ولكن بالطريقة الناجعة ومتناسبة مع قدرات الجلاد.
• أن الحل السياسي للتحرير هو حل مهم، ولكن على أي قاعدة، هل هو على قاعدة التنازل عن الحقوق الفلسطينية أم على قاعدة استعادة الحقوق الفلسطينية.
• نحن دعمنا وقلنا اننا مع اقامة دولة فلسطينية وفق القوانين والقرارات الدولية. ولكن اين هي هذه الدولة، هل كان هناك إرادة دولية حقيقية لإعطاء الشعب الفلسطيني دولته.
• كان امامنا حكومة يمينية متطرفة للصهيونية الدينية وتحالفها مع الصهيونية القومية والتي تقول بحسم الصراع، من بوابة القدس والسيطرة على الضفة الغربية وضم الضفه الغربيه.
• نتنياهو والذي كان يعتبر ان المجتمع الدولي ضد ظلم اسرائيل ما بين مزدوجين عندما اعطاها فقط فلسطين بهذه الحدود ولم يعطيها ما بين النيل والفرات ويريد ان يضمها مرة ثانية باقتطاع السامرة وهي الضفة الغربية من دولة اسرائيل .
• نحن لم نقسم غزة لحماس والضفة لفتح هناك وحدة واحدة وحدة غزة والضفة هي وحدة واحدة من الوطن الفلسطيني، وبالتالي هذه نقطة.
• نحن ابدينا مرونه كبيره وقبلنا باكثر من مقترح قدمه الاخوه الوسطاء وكان اخره اخر المقترحات في الثاني من يوليو تموز الماضي وهو كان مقترح قبلنا فيه الصيغه الامريكيه التي وضعت كمخرج لما بين الصيغتين الصيغه التي كنا قد قدمناها والصيغة التي قدمها الاحتلال.
• وافقنا على صيغة قرار مجلس الامن والصيغة الامريكية المقترحة وكان هذا هو نتاج ما قدمه الينا الوسطاء.
• اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركه حماس قام بتعطيل كل المفاوضات وتجميدها بقرار من نتنياهو وذهب أبعد من ذلك، ذهب الى التصعيد على الجبهة الشمالية وكأن مفاوضات لم تكن تجري حول وقف اطلاق النار وهو مستمر.
• نحن لا نتعامل ولا نتحدث عن الولايات المتحدة كوسيط، نحن نعتبر الولايات المتحدة شريك في العدوان على الشعب الفلسطيني. الرئيس الامريكي شارك في مجلس الحرب واجتمع مع مجلس الحرب في تل أبيب في أيامه الأولى ثم وزير خارجيته، هو أصبح ناطق باسم نتنياهو ولم يكن يعمل وزيرا لخارجية الولايات المتحدة.
• ثم قبلنا صيغة الامم المتحدة ومجلس الامن التي اتخذ فيها هذا القرار، مع ذلك الاحتلال هو الذي رفض وعطل واراد ان يضع شروط لا يمكن القبول بها.
• نحن لا زلنا عند موقفنا الموافقة على ما تم التأكيد على ما وافقنا عليه في الثاني من يوليو تموز الماضي ولسنا بحاجة الى اي صياغات او اي اتفاقات جديدة.
• لمن يشيعونه السنوار لم ولن يخرج من قطاع غزه ولم ولن يطلب الخروج من قطاع غزه، نحن نتحدث عن العوده الى فلسطين وليس الخروج من فلسطين، لو ارادت قياده حماس الخروج الامن لنفسها لكان امرا مختلفا، نحن باقون في فلسطين ننتصر او نستشهد، هذا ما قلناه قديما وحديثا وما سنقوله في المستقبل. لا يمكن هذا الامر لم ولن يحدث ولا يقبل به القائد السنوار.
قال طاهر النونو القيادي في حركة حماس:
• اليوم في قطاع غزه نستطيع ان نقول اننا امام صورتين الصوره الاولى هي صورة البطولة والصمود والثبات للشعب الفلسطيني ومقاومته الحاضرة والتي حتى هذه اللحظة تقاوم الاحتلال بكل قوة وكل عنفوان وتوقع ضربات موجعه به.
• بالامس كان هناك قصف لتل أبيب من جنوب قطاع غزه اليوم كان هناك عمليات كبرى في شمال القطاع وكان قبل أيام في المنطقه الشرقيه من القطاع عملية مركبة.
• حالة الصمود والمقاومة التي استطاعت ان تصمد عام كامل وهي بنفس القوة وبنفس الزخم ونفس العطاء هي حاله استثنائيه.
• النقطه الثانيه في المقابل الاحتلال الذي عجز عن مواجهة المقاومة الفلسطينية في معركة طوفان الاقصى.
• نحن نتحمل مسؤولية الطوفان بالكامل، هذا قرار اتخذ بوعي.
• الاحداث الكبرى في التاريخ والحروب الكبرى التي استمرت لاشهر ولأعوام لا يمكن بأي حال من الاحوال تقييم نتائجها سريعا. على سبيل المثال، الحرب العالمية الثانية اذا ما اردنا ان نقيم النتائج وعدد الضحايا يمكن ان نجد مثلا ضحايا الاتحاد السوفييتي هو الاكثر ولكنه خرج منتصرا في هذه الحرب، لو اردنا ان نقيم الحرب قبل انزال نورماندي في في اوروبا كانت مختلفة تماما عما بعد هذا الإنزال.
• ما حققناه حتى هذه اللحظة إننا أعدنا القضية الفلسطينية التي كانت قد أصبحت منسية ولم يعد لها وجود، وكان الاحتلال يستعد لمزيد من الهيمنة في المنطقة اليوم، بل على العكس تماما، هذا الاحتلال الذي كان يباهي ويردع ويقوم بكل ما كان يقوم به اليوم هو تعرض على سبيل المثال تل أبيب تعرضت للقصف بالامس من غزة ومن اليمن ومن لبنان ومن العراق، وبالتالي اليوم هذا الاحتلال هو أيضا في مأزق. العالم يتحدث عن الحق الفلسطيني كإنهاء لحالة الصراع في المنطقة، وبالتالي هناك عملية تقدم حقيقية وإنجازات يمكن أن نقول إنها استراتيجية للشعب الفلسطيني.
• قضية حماس في الخارج وحماس في الداخل، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الشهيد القائد اسماعيل هنية هو من غزة فقد أبناءه واستشهدوا في الحرب وهم في غزة وكانوا يقولون، انت تدعونا إلى الصمود وأهل غزة في غزة استشهد أبنائهم ثم استشهدت شقيقته ثم هو استشهد، نائب رئيس المكتب السياسي للحركه، صالح العاروري اغتيل في لبنان ورئيس اغتيل في طهران.
• معظم قيادات حماس حتى من قطاع غزه الذين هم في الخارج منهم من استشهد ابناؤه وإخوانه وبعضهم زوجاتهم استشهدوا في هذه الحرب وبالتالي عندما نتحدث عن غزه نتحدث عن أهلنا نتحدث عن ابنائنا عن لحمنا عن دمنا ومع ذلك أهلنا من يطالبوننا بالصمود، شعب غزه اختار الصمود والثبات في هذه المعركه، ربما القدر الذي اختار لنا إن كنا خارج القطاع في هذه المرحله ولكننا عائدون اليه باذن الله، وكم كنا نتمنى أن لو كنا في غزة في هذه المرحلة وما تخلفنا في معركة من المعارك قبل ذلك.
• نستطيع أن نؤكد أن التواصل بين قياده حماس في الداخل والخارج مستمر ولم ينقطع ورئيس المكتب السياسي يضطلع بعمله بشكل بما توفره الامكانات التي تؤدي إلى ذلك وبالطرق الامنه التي تحافظ على هذا الاتصال وشكله ومكانه وطبيعته.
• هذا تبرير لفشل الاحتلال. الاحتلال لو استطاع او قدر الوصول الى السنوار بالتاكيد لكان قد فعل ذلك ولكن بحمد الله لم يستطيعوا. لذلك هذه دعايات اسرائيليه الاحتلال. لو حتى علم مكان اي من اسراره كان قتله هو قتل قبل ذلك بقصف متعمد واطلاق نار مباشر عدد كبير من الاسرى في قطاع غزه وهذا وفق ما يعرف به هنيبعل او قانون هنيبعل الذي يقول بقتل الاسير مع اسره وهو مفعل لدى الاحتلال وينفذ ويطبق وبالتالي هذه ادعاءات لا اساس لها.
• نحن نسمع الانتقادات لكل شيء إذا قامت إيران بضرب يقولوا مسرحية إذا لم تقم بضرب يقولوا باعوها. إذا وجهت ضربات جادة يقول إنها تقامر بمستقبل المنطقة. بالتالي كل ما تفعله المقاومة وجبهات الإسناد والقوى الداعمة للمقاومة هو محض تشويه ومحض محاولة تغيير طبيعة ما نراه في إطار الدعاية الإعلامية التي درسناها في الجامعة في السنوات الأولى لكيفية التلاعب بمشاعر المتلقين لمثل هذه القضايا. لكن الدور الإيراني هو دور مميز كانت ولا تزال تقف إلى جانب المقاومة والحق الفلسطيني منذ اللحظة الأولى، وما غيرت وما بدلت في أي لحظة من لحظاتها، ورأينا الوعد الصادق الأول والوعد الصادق الثاني بهذه الصواريخ الإيرانية التي انهمرت وانطلقت من عدة مدن في إيران ووصلت إلى الكيان ودكت مواقعه العسكرية ومطاراته.
• إيران قامت بالثأر والرد على جريمة الاغتيال لرئيس المكتب السياسي والتي تمت في العاصمة الإيرانية وبقوة وهي تقوم بدعم وإسناد المقاومة بشكل جاد وحقيقي. ربما يمكن أن نتساءل لماذا جبهات أخرى لم تفتح؟ إذا كان البعض حريصون على دعم وإسناد المقاومة بهذه الطريقة، وهناك فرق ما بين.
• الأمة العربية والأمة الإسلامية مطالبة جميعا أن تقف إلى جانب الشعب الفلسطيني، وأن توقف هذا العدوان كل بالطريقة التي يراها فاعلة ومناسبة وناجعة ومتناسبة مع قدراته، حتى لا نقول اننا نحلق في الهواء أو أننا نتحدث بالامنيات وليس بالواقع. نقول نحن نطالب هذه الأمة ان تساهم في اسناد الشعب الفلسطيني بالطريقة التي يرونها مناسبة ولكن بالطريقة الناجعة ومتناسبة مع قدرات الجلاد.
• أن الحل السياسي للتحرير هو حل مهم، ولكن على أي قاعدة، هل هو على قاعدة التنازل عن الحقوق الفلسطينية أم على قاعدة استعادة الحقوق الفلسطينية.
• نحن دعمنا وقلنا اننا مع اقامة دولة فلسطينية وفق القوانين والقرارات الدولية. ولكن اين هي هذه الدولة، هل كان هناك إرادة دولية حقيقية لإعطاء الشعب الفلسطيني دولته.
• كان امامنا حكومة يمينية متطرفة للصهيونية الدينية وتحالفها مع الصهيونية القومية والتي تقول بحسم الصراع، من بوابة القدس والسيطرة على الضفة الغربية وضم الضفه الغربيه.
• نتنياهو والذي كان يعتبر ان المجتمع الدولي ضد ظلم اسرائيل ما بين مزدوجين عندما اعطاها فقط فلسطين بهذه الحدود ولم يعطيها ما بين النيل والفرات ويريد ان يضمها مرة ثانية باقتطاع السامرة وهي الضفة الغربية من دولة اسرائيل .
• نحن لم نقسم غزة لحماس والضفة لفتح هناك وحدة واحدة وحدة غزة والضفة هي وحدة واحدة من الوطن الفلسطيني، وبالتالي هذه نقطة.
• نحن ابدينا مرونه كبيره وقبلنا باكثر من مقترح قدمه الاخوه الوسطاء وكان اخره اخر المقترحات في الثاني من يوليو تموز الماضي وهو كان مقترح قبلنا فيه الصيغه الامريكيه التي وضعت كمخرج لما بين الصيغتين الصيغه التي كنا قد قدمناها والصيغة التي قدمها الاحتلال.
• وافقنا على صيغة قرار مجلس الامن والصيغة الامريكية المقترحة وكان هذا هو نتاج ما قدمه الينا الوسطاء.
• اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركه حماس قام بتعطيل كل المفاوضات وتجميدها بقرار من نتنياهو وذهب أبعد من ذلك، ذهب الى التصعيد على الجبهة الشمالية وكأن مفاوضات لم تكن تجري حول وقف اطلاق النار وهو مستمر.
• نحن لا نتعامل ولا نتحدث عن الولايات المتحدة كوسيط، نحن نعتبر الولايات المتحدة شريك في العدوان على الشعب الفلسطيني. الرئيس الامريكي شارك في مجلس الحرب واجتمع مع مجلس الحرب في تل أبيب في أيامه الأولى ثم وزير خارجيته، هو أصبح ناطق باسم نتنياهو ولم يكن يعمل وزيرا لخارجية الولايات المتحدة.
• ثم قبلنا صيغة الامم المتحدة ومجلس الامن التي اتخذ فيها هذا القرار، مع ذلك الاحتلال هو الذي رفض وعطل واراد ان يضع شروط لا يمكن القبول بها.
• نحن لا زلنا عند موقفنا الموافقة على ما تم التأكيد على ما وافقنا عليه في الثاني من يوليو تموز الماضي ولسنا بحاجة الى اي صياغات او اي اتفاقات جديدة.
• لمن يشيعونه السنوار لم ولن يخرج من قطاع غزه ولم ولن يطلب الخروج من قطاع غزه، نحن نتحدث عن العوده الى فلسطين وليس الخروج من فلسطين، لو ارادت قياده حماس الخروج الامن لنفسها لكان امرا مختلفا، نحن باقون في فلسطين ننتصر او نستشهد، هذا ما قلناه قديما وحديثا وما سنقوله في المستقبل. لا يمكن هذا الامر لم ولن يحدث ولا يقبل به القائد السنوار.