|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/10/videoplayback.mp4[/video-mp4]
|
قناة الجزيرة
قال مدير شبكة وطن للأنباء معمر عرابي خلال مقابلة معه حول ما جرى مع مراسل الجزيرة ليث جعار:
ما تعرض له الزميل ليث عمل مدان واغتيال معنوي يجب التوقف عنده
يجب عدم السماح لأي مسؤول او عنصر أمن بالاعتداء على الصحفيين
الصحفي الفلسطيني بات هدفا للاحتلال كونه يفضح جرائمه ومجازره
الصحفيون الفلسطينيون مقاتلون من أجل الحرية وهم متسلحين بكاميراتهم لفضح الاحتلال
استمرار التحريض على الصحفيين قد يؤدي الى استهداف حياتهم وتهديد أمنهم الشخصي
ما تعرض له الزميل الصحفي ليث جعار عمل مدان بأشد عبارات الإدانة.
ان ما حصل معه عمل لا يقبله أحد، وهو يعد ضغطا على الصحفيين الذين يقومون بواجبهم في فضح جرائم الاحتلال.
الصحفيين الفلسطينيين مسلحين بكاميراتهم للدفاع عن الشعب الفلسطيني وتوثيق جرائم الاحتلال، ولذلك فأن التحريض الممنهج ضد الصحفيين والزميل ليث مدان بأشد العبارات.
لقد تفاجئنا بما حصل مع الزميل ليث جعار من اعتداء، وما قاله عنصر الامن بان ليث حاول تصوير انفعالات عائلة أحد الشهداء بعد جريمة الاحتلال في قصف مخيم طولكرم، ووصف عمل جعار بالاعتداء على الشرف، علما ان ليث كان يقوم بتوثيق جرائم الاحتلال.
الصحفيين مقاتلين من أجل الحرية وهم متسلحين بكاميراتهم من أجل رصد وتوثيق جرائم الاحتلال وهم يوصلون الليل بالنهار في تلك المهمة.
ما تعرض له الزميل ليث وغيره من الصحفيين من تحريض متواصل واغتيال معنوي، عمل مدان ويجب التوقف عنده كثيرا ومطالبة السلطة بحماية الصحفيين، وعدم السماح لأي مسؤول وأي عنصر أمن بالاعتداء على الصحفي الفلسطيني.
الصحفي الفلسطيني، مستهدف، فنحن منذ بداية العدوان في السابع من أكتوبر قتل 170 صحفي بدم بارد بيد الاحتلال، وهذا يعني ان الصحفي الفلسطيني مستهدف بشكل مباشر لان الاحتلال يعي أكثر من غيره ان الصحفي المتسلح بالكاميرا هو الوحيد القادر على فضح جرائم الاحتلال.
اسم الصحفي وشارته لم تعد تشكل حماية له، بل بالعكس باتت مبررا وهدفا للعدوان عليه من الاحتلال.
نطالب السلطة الفلسطينية بالحذر لان كل اعتداء وتحريض على الصحفيين في وسائل التواصل الاجتماعي، بمثابة خدمة مجانية للاحتلال، في وقت يقوم الصحفي بدوره وعمله.
الشعب الفلسطيني يتعرض لأبشع وأكبر إبادة جماعية، وفكرة الصراع مع الاحتلال هي حرب الرواية، ولذلك تقوم إسرائيل بتسليح صحافييها بكل الإمكانيات للتفوق على الرواية الفلسطينية، ولذلك فان المطلوب فلسطينيا هو دعم الصحفيين الفلسطينيين وتمكينهم وضمان عملهم بحرية وعدم المساس بهم و بأمنهم الشخصي وليس اغتيالهم معنويا لان ما يجري من تحريض مستمر وممنهج على مواقع التواصل الاجتماعي، عبر مجموعات لا نعلم ما الهدف منها ومن يقف خلفها، يمثل خدمة مجانية للاحتلال الذي يعمل جاهدا يوميا على قتل الصحفيين واستهدافهم.
توفير الحماية للصحفيين واجبة ومفروضة، وعلى السلطة كونها هي السلطة المسؤول في الضفة، العمل ضمن الإجراءات القانونية فورا للكف عن حملات التحريض التي يقوم بها أشخاص جزء منهم معروفين، واتخاذ الإجراءات القانونية لحماية الصحفيين، واعتقالهم، لأن هذا التحريض قد يؤدي الى استهداف حياة الصحفيين وأمنهم الشخصية.
الزميل ليث حين تقدم بشكوى للشرطة بعد تهديده بالقتل جرى اعتقاله بحجة وجود شكوى متبادلة، علما ان ليث ليس لديه معرفة او علاقة بعنصر الامن الذي تقدم بالشكوى وهو الذي اعتدي عليه، وقد سمعنا رواية هذا العنصر عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وان الزميل ليث لم يقم بمخالفة القانون او مخالفة المهنة الصحفية.
نحن ندرك ان السلطة والشعب والمقاومة تحت الاحتلال، وهو لا يفرق بيننا، والاحتلال اليوم يستهدف البشر والحجر والصحفي والمحامي والمسعف والممرض وكل مكونات الشعب الفلسطيني ولذلك يجب الابتعاد عن هذه الفتنة التي يحال الاحتلال زرعها بيننا، ولذلك على السلطة ان تتخذ مسؤولياتها القانونية لحماية الصحفيين وعدم السماح بالمساس بأي صحفي من اي جهاز أمني كان، وإن تعتقل من يقوم بالتحريض والاغتيال المعنوي للصحفيين الذين تركوا عائلاتهم وأمنهم الشخصي ليقوموا بمهمتهم في توثيق مجازر الاحتلال.
قال مدير شبكة وطن للأنباء معمر عرابي خلال مقابلة معه حول ما جرى مع مراسل الجزيرة ليث جعار:
ما تعرض له الزميل ليث عمل مدان واغتيال معنوي يجب التوقف عنده
يجب عدم السماح لأي مسؤول او عنصر أمن بالاعتداء على الصحفيين
الصحفي الفلسطيني بات هدفا للاحتلال كونه يفضح جرائمه ومجازره
الصحفيون الفلسطينيون مقاتلون من أجل الحرية وهم متسلحين بكاميراتهم لفضح الاحتلال
استمرار التحريض على الصحفيين قد يؤدي الى استهداف حياتهم وتهديد أمنهم الشخصي
ما تعرض له الزميل الصحفي ليث جعار عمل مدان بأشد عبارات الإدانة.
ان ما حصل معه عمل لا يقبله أحد، وهو يعد ضغطا على الصحفيين الذين يقومون بواجبهم في فضح جرائم الاحتلال.
الصحفيين الفلسطينيين مسلحين بكاميراتهم للدفاع عن الشعب الفلسطيني وتوثيق جرائم الاحتلال، ولذلك فأن التحريض الممنهج ضد الصحفيين والزميل ليث مدان بأشد العبارات.
لقد تفاجئنا بما حصل مع الزميل ليث جعار من اعتداء، وما قاله عنصر الامن بان ليث حاول تصوير انفعالات عائلة أحد الشهداء بعد جريمة الاحتلال في قصف مخيم طولكرم، ووصف عمل جعار بالاعتداء على الشرف، علما ان ليث كان يقوم بتوثيق جرائم الاحتلال.
الصحفيين مقاتلين من أجل الحرية وهم متسلحين بكاميراتهم من أجل رصد وتوثيق جرائم الاحتلال وهم يوصلون الليل بالنهار في تلك المهمة.
ما تعرض له الزميل ليث وغيره من الصحفيين من تحريض متواصل واغتيال معنوي، عمل مدان ويجب التوقف عنده كثيرا ومطالبة السلطة بحماية الصحفيين، وعدم السماح لأي مسؤول وأي عنصر أمن بالاعتداء على الصحفي الفلسطيني.
الصحفي الفلسطيني، مستهدف، فنحن منذ بداية العدوان في السابع من أكتوبر قتل 170 صحفي بدم بارد بيد الاحتلال، وهذا يعني ان الصحفي الفلسطيني مستهدف بشكل مباشر لان الاحتلال يعي أكثر من غيره ان الصحفي المتسلح بالكاميرا هو الوحيد القادر على فضح جرائم الاحتلال.
اسم الصحفي وشارته لم تعد تشكل حماية له، بل بالعكس باتت مبررا وهدفا للعدوان عليه من الاحتلال.
نطالب السلطة الفلسطينية بالحذر لان كل اعتداء وتحريض على الصحفيين في وسائل التواصل الاجتماعي، بمثابة خدمة مجانية للاحتلال، في وقت يقوم الصحفي بدوره وعمله.
الشعب الفلسطيني يتعرض لأبشع وأكبر إبادة جماعية، وفكرة الصراع مع الاحتلال هي حرب الرواية، ولذلك تقوم إسرائيل بتسليح صحافييها بكل الإمكانيات للتفوق على الرواية الفلسطينية، ولذلك فان المطلوب فلسطينيا هو دعم الصحفيين الفلسطينيين وتمكينهم وضمان عملهم بحرية وعدم المساس بهم و بأمنهم الشخصي وليس اغتيالهم معنويا لان ما يجري من تحريض مستمر وممنهج على مواقع التواصل الاجتماعي، عبر مجموعات لا نعلم ما الهدف منها ومن يقف خلفها، يمثل خدمة مجانية للاحتلال الذي يعمل جاهدا يوميا على قتل الصحفيين واستهدافهم.
توفير الحماية للصحفيين واجبة ومفروضة، وعلى السلطة كونها هي السلطة المسؤول في الضفة، العمل ضمن الإجراءات القانونية فورا للكف عن حملات التحريض التي يقوم بها أشخاص جزء منهم معروفين، واتخاذ الإجراءات القانونية لحماية الصحفيين، واعتقالهم، لأن هذا التحريض قد يؤدي الى استهداف حياة الصحفيين وأمنهم الشخصية.
الزميل ليث حين تقدم بشكوى للشرطة بعد تهديده بالقتل جرى اعتقاله بحجة وجود شكوى متبادلة، علما ان ليث ليس لديه معرفة او علاقة بعنصر الامن الذي تقدم بالشكوى وهو الذي اعتدي عليه، وقد سمعنا رواية هذا العنصر عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وان الزميل ليث لم يقم بمخالفة القانون او مخالفة المهنة الصحفية.
نحن ندرك ان السلطة والشعب والمقاومة تحت الاحتلال، وهو لا يفرق بيننا، والاحتلال اليوم يستهدف البشر والحجر والصحفي والمحامي والمسعف والممرض وكل مكونات الشعب الفلسطيني ولذلك يجب الابتعاد عن هذه الفتنة التي يحال الاحتلال زرعها بيننا، ولذلك على السلطة ان تتخذ مسؤولياتها القانونية لحماية الصحفيين وعدم السماح بالمساس بأي صحفي من اي جهاز أمني كان، وإن تعتقل من يقوم بالتحريض والاغتيال المعنوي للصحفيين الذين تركوا عائلاتهم وأمنهم الشخصي ليقوموا بمهمتهم في توثيق مجازر الاحتلال.