|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/10/الميادين-خامنئي_2024_10_04_13_51_22.mp4[/video-mp4]
|
قال آية الله علي خامنئي قائد الثورة الاسلامية في خطبة صلاة الجمعة :
سياسة الاعداء هي زرع التفرقة والفتن بين المسلمين.
اليوم الامة الاسلامية اصبحت واعية وبامكانها التغلب على مارب وخطط الاعداء.
اعداء الامة الاسلامية هم انفسهم اعداء فلسطين ولبنان والعراق ومصر واليمن.
غرفة عمليات الاعداء في مكان واحد ويتلقون الاوامر من مصدر واحد.
اذا لم تنجح سياسة الاعداء في بلد ما فانهم سيتوجهون الى بلد اخر.
اليوم يجب ان نكون يقظين ومتحدين امام خطط الاعداء، مؤكدا ان احكام الدفاع الاسلامية قد حددت اهدافنا ومهامنا.
كل شعب لديه الحق ان يدافع عن سيادته ووحدته وارضه امام المعتدين
الشعب الفلسطيني يمتلك كامل الحق ان ينتفض امام هذا العدو.
لا يحق لاي محكمة ومنظمة دولية أن تحتج على الشعب الفلسطيني في الوقوف امام المحتلين.
الفلسطينيون يدافعون عن ارضهم ودفاعهم مشروع ويحظى بالشرعية الدولية.
الدفاع المستميت للشعب البناني عن الشعب الفلسطيني يحظى بتاييد قانوني وشرعي
الخطوة التي قامت بها قواتنا المسلحة قبل ايام هي ايضا قانونية ومشروعة مضيفا ان الجمهورية الاسلامية اي واجب تقوم به ستنفذه بشكل قاطع وحاسم.
نحن في اداء هذا الواجب لن نتاخر ولن نصاب بالانفعال وما يحكم به العقل سينفذ في الوقت المناسب.
الشهيد السيد نصرالله تخطى نطاق شعبيته وتاثيره حدود لبنان وايران والبلدان العربية.
يا شعب لبنان يجب ان لا يصيبكم الترديد في مسيرة نضالكم وعززوا قوتكم وقاوموا العدو المعتدي وافشلوه بترسيخ ايمانكم وتوكلم
الشهيد السيد العزيز كان طوال 30 عاما على راس مسيرة شاقة من الكفاح وبتدبير السيد نما حزب الله مرحلة بمرحلة بصبر وتحمل وأبرز قوته أمام عدوه.
لما عجز العدو الجبان الخبيث عن توجيه ضربة مؤثرة للبنية المتماسكة لحزب الله والمقاومة لجأ الى سياسة الاغتيالات والتدمير
حزب الله والسيد الشهيد بدفاعهم عن غزة وجهادهم من اجل المسجد الاقصى وانزالهم الضربة بالكيان الظالم قد خطو خطوة مصيرية من اجل المنطقة
هدف الامريكان تحويل الكيان الى بوابة لتصدير الطاقة من المنطقة الى بلاد الغرب واستيراد البضائع والتقنية من الغرب الى المنطقة
الواقع يبين لنا ان كل ضربة ينزلها اي شخص او مجموعة بهذا الكيان انما هي خدمة للمنطقة برمتها بل لكل الانسانية
الكيان بلا جذور ومتزعزع وقد ابقى نفسه قائما بصعوبة بدعم امريكي ولن يكتب له البقاء باذن الله
الكيان الصهيوني قد مني بهزيمة في مواجهة المقاومة
العصابة الصهيونية هي ايضا توصلت الى نتيجة انه لا يمكن تحقيق النصر على حماس وحزب الله ابدا
ايها المناضلون هذه الدماء المسفوكة لا تزعزع عزيمتكم بل تزيدكم ثباتا
المقاومة في المنطقة لن تتراجع بشهادة رجالها والنصر سيكون حليفها
لقد اوصل طوفان الاقصى خلال عام هذا الكيان الغاصب الى ان يكون هاجسه الاهم حفظ وجوده
جهاد الرجال في فلسطين ولبنان قد اعاد الكيان الصهيوني 70 سنة الى الوراء.
العامل الاساسي للحروب والتخلف هو وجود الكيان الصهيوني وحضور الدول التي تدعي السعي لاحلال السلام والامن في المنطقة.
سياسة الاعداء هي زرع التفرقة والفتن بين المسلمين.
اليوم الامة الاسلامية اصبحت واعية وبامكانها التغلب على مارب وخطط الاعداء.
اعداء الامة الاسلامية هم انفسهم اعداء فلسطين ولبنان والعراق ومصر واليمن.
غرفة عمليات الاعداء في مكان واحد ويتلقون الاوامر من مصدر واحد.
اذا لم تنجح سياسة الاعداء في بلد ما فانهم سيتوجهون الى بلد اخر.
اليوم يجب ان نكون يقظين ومتحدين امام خطط الاعداء، مؤكدا ان احكام الدفاع الاسلامية قد حددت اهدافنا ومهامنا.
كل شعب لديه الحق ان يدافع عن سيادته ووحدته وارضه امام المعتدين
الشعب الفلسطيني يمتلك كامل الحق ان ينتفض امام هذا العدو.
لا يحق لاي محكمة ومنظمة دولية أن تحتج على الشعب الفلسطيني في الوقوف امام المحتلين.
الفلسطينيون يدافعون عن ارضهم ودفاعهم مشروع ويحظى بالشرعية الدولية.
الدفاع المستميت للشعب البناني عن الشعب الفلسطيني يحظى بتاييد قانوني وشرعي
الخطوة التي قامت بها قواتنا المسلحة قبل ايام هي ايضا قانونية ومشروعة مضيفا ان الجمهورية الاسلامية اي واجب تقوم به ستنفذه بشكل قاطع وحاسم.
نحن في اداء هذا الواجب لن نتاخر ولن نصاب بالانفعال وما يحكم به العقل سينفذ في الوقت المناسب.
الشهيد السيد نصرالله تخطى نطاق شعبيته وتاثيره حدود لبنان وايران والبلدان العربية.
يا شعب لبنان يجب ان لا يصيبكم الترديد في مسيرة نضالكم وعززوا قوتكم وقاوموا العدو المعتدي وافشلوه بترسيخ ايمانكم وتوكلم
الشهيد السيد العزيز كان طوال 30 عاما على راس مسيرة شاقة من الكفاح وبتدبير السيد نما حزب الله مرحلة بمرحلة بصبر وتحمل وأبرز قوته أمام عدوه.
لما عجز العدو الجبان الخبيث عن توجيه ضربة مؤثرة للبنية المتماسكة لحزب الله والمقاومة لجأ الى سياسة الاغتيالات والتدمير
حزب الله والسيد الشهيد بدفاعهم عن غزة وجهادهم من اجل المسجد الاقصى وانزالهم الضربة بالكيان الظالم قد خطو خطوة مصيرية من اجل المنطقة
هدف الامريكان تحويل الكيان الى بوابة لتصدير الطاقة من المنطقة الى بلاد الغرب واستيراد البضائع والتقنية من الغرب الى المنطقة
الواقع يبين لنا ان كل ضربة ينزلها اي شخص او مجموعة بهذا الكيان انما هي خدمة للمنطقة برمتها بل لكل الانسانية
الكيان بلا جذور ومتزعزع وقد ابقى نفسه قائما بصعوبة بدعم امريكي ولن يكتب له البقاء باذن الله
الكيان الصهيوني قد مني بهزيمة في مواجهة المقاومة
العصابة الصهيونية هي ايضا توصلت الى نتيجة انه لا يمكن تحقيق النصر على حماس وحزب الله ابدا
ايها المناضلون هذه الدماء المسفوكة لا تزعزع عزيمتكم بل تزيدكم ثباتا
المقاومة في المنطقة لن تتراجع بشهادة رجالها والنصر سيكون حليفها
لقد اوصل طوفان الاقصى خلال عام هذا الكيان الغاصب الى ان يكون هاجسه الاهم حفظ وجوده
جهاد الرجال في فلسطين ولبنان قد اعاد الكيان الصهيوني 70 سنة الى الوراء.
العامل الاساسي للحروب والتخلف هو وجود الكيان الصهيوني وحضور الدول التي تدعي السعي لاحلال السلام والامن في المنطقة.