|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/ملف-اليوم_2024_09_29_23_38_26.mp4[/video-mp4]
|
تلفزيون فلسطين 29-9-2024
قال قدورة فارس وزير شؤون الاسرى والمحررين، خلال برنامج ملف اليوم خول ارتقاء الاسير وليد خليفة ووضع الاسرى في سجون الاحتلال:
• الشهيد وليد خليفة قتل بدم بارد، ومن الواضح ان هناك قرار بقتله منذ اعتقاله.
• الجيش الاسرائيلي لديه توجيهات بالقتل حتى حين لا يكون هناك اي خطر يشكله الفلسطيني المستهدف بالاعتقال.
• اطلق الاحتلال النار على الاسير الشهيد ثم نقلوه على حمالة وكان يصرخ وينادي مخاطبا عائلته، بمعنى انه غادر البيت وهو على قيد الحياة ليعودوا بعد بضع ساعات ليقولوا انه استشهد، وهذا دليل على انهم قتلوه واعدموه خارج القانون.
• ربما تكون من حصيلة الجهود التي بذلت منا ومن غيرنا بأنه اصبح الاعتداء اقل وطأة على الاسرى وفي بعض السجون قد ادخلت تحسينات طفيفة فيما يتعلق بالطعام.
• عل الصعيد الدولي فنحن نستمر في طرق تلك الابواب عل ذلك يستجلب ضعطا على اسرائيل.
• اصبحت لدينا حصيلة لاعداد من الاسرى، ولكن ليس للحد الذي يمكننا ان نطل على المواطنين رسميا لنقول ان اسرى غزة يوجد هذا العدد وكذلك اسرى الضفة.
• اعداد الاسرى اقولها وبحذر وفقا للمعطيات التي لدينا ان هناك 3000 اسير واسيرة من قطاع غزة.
• بالنسبة لاسرى الضفة والقدس فإن وتيرة القمع تراجعت قليلا ولكن ليس لحد انه انتهى القمع، وبالنسبة لاهل غزة تراجع القمع قليلا والذي كان وتيرته اعلى بكثير من الذي يتعرض له اسرى الضفة.
• من والاضح ان اسرائيل ليس بصدد مراجعة سياساتها واجراءاتها، فهذه حكومة فاشية تنفذ حرب انتقامية بحق الاسرى.
• ما لم تتحول الدعوات الصادرة عن الدول والتي تطالب اسرائيل بأن يحترم القانون الدولي وحقوق الاسرى، هذه الدعوات يجب ان تعزز بإجراءات.
• يجب عدم فصل ما يتعرض له الاسرى وحملات الاعتقال المستمرة عن السياقات الاخرى، من التعبيرات العدوانية لوجود الاحتلال بمصادرة الارض وتهجير المواطنين والاعتداء على القرى المحاذية للتكتلات الاستيطانية، كلها سلة واحدة تيإيس الشعب الفلسطيني.
قال قدورة فارس وزير شؤون الاسرى والمحررين، خلال برنامج ملف اليوم خول ارتقاء الاسير وليد خليفة ووضع الاسرى في سجون الاحتلال:
• الشهيد وليد خليفة قتل بدم بارد، ومن الواضح ان هناك قرار بقتله منذ اعتقاله.
• الجيش الاسرائيلي لديه توجيهات بالقتل حتى حين لا يكون هناك اي خطر يشكله الفلسطيني المستهدف بالاعتقال.
• اطلق الاحتلال النار على الاسير الشهيد ثم نقلوه على حمالة وكان يصرخ وينادي مخاطبا عائلته، بمعنى انه غادر البيت وهو على قيد الحياة ليعودوا بعد بضع ساعات ليقولوا انه استشهد، وهذا دليل على انهم قتلوه واعدموه خارج القانون.
• ربما تكون من حصيلة الجهود التي بذلت منا ومن غيرنا بأنه اصبح الاعتداء اقل وطأة على الاسرى وفي بعض السجون قد ادخلت تحسينات طفيفة فيما يتعلق بالطعام.
• عل الصعيد الدولي فنحن نستمر في طرق تلك الابواب عل ذلك يستجلب ضعطا على اسرائيل.
• اصبحت لدينا حصيلة لاعداد من الاسرى، ولكن ليس للحد الذي يمكننا ان نطل على المواطنين رسميا لنقول ان اسرى غزة يوجد هذا العدد وكذلك اسرى الضفة.
• اعداد الاسرى اقولها وبحذر وفقا للمعطيات التي لدينا ان هناك 3000 اسير واسيرة من قطاع غزة.
• بالنسبة لاسرى الضفة والقدس فإن وتيرة القمع تراجعت قليلا ولكن ليس لحد انه انتهى القمع، وبالنسبة لاهل غزة تراجع القمع قليلا والذي كان وتيرته اعلى بكثير من الذي يتعرض له اسرى الضفة.
• من والاضح ان اسرائيل ليس بصدد مراجعة سياساتها واجراءاتها، فهذه حكومة فاشية تنفذ حرب انتقامية بحق الاسرى.
• ما لم تتحول الدعوات الصادرة عن الدول والتي تطالب اسرائيل بأن يحترم القانون الدولي وحقوق الاسرى، هذه الدعوات يجب ان تعزز بإجراءات.
• يجب عدم فصل ما يتعرض له الاسرى وحملات الاعتقال المستمرة عن السياقات الاخرى، من التعبيرات العدوانية لوجود الاحتلال بمصادرة الارض وتهجير المواطنين والاعتداء على القرى المحاذية للتكتلات الاستيطانية، كلها سلة واحدة تيإيس الشعب الفلسطيني.