|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/الهندي_2024_09_28_20_57_40.mp4[/video-mp4]
|
قناة العربي 28-9-2024
قال محمد الهندي القيادي في حركة الجهاد الاسلامي:
نتقدم لإخواننا في حزب الله ولشعبنا العزيز في لبنان وللمقاومة في المنطقة بالتعازي بارتقاء هذا القائد الكبير قائدا ورمزا كبيرا للمقاومة في فلسطين والمنطقة.
بالنسبة لنا كما قوى المقاومة في فلسطين نحن فقدنا سندا كبيرا للمقاومة في فلسطين، والسيد حسن نصر الله ارتقى وهو يساند غزة، يساند هذه المعركة المفتوحة وارتقى على طريق القدس وفي طوفان الأقصى، ولذلك نحن بدون شك الشعب الفلسطيني كما المقاومة في المنطقة كما حزب الله فقدنا هذا السند الكبير.
ولكن يعني اسرائيل الان تتبجح ويعميها الغرور والحقد الدفين ولكن انا متاكد ان هذه الدماء الطاهره ان شاء الله ستضيء درب المجاهدين نحو النصر المحقق.
هذه المعركة مفتوحة يعني هذه الجريمه كما كل الجرائم سترتد وستكون نور يضيء لنا طريق الحرية والجهاد والنصر ويزيد المقاومة.
هذا الحدث كبير وليس كأي حدث آخر ولا كأي استهداف آخر، هي الآن أصبحت معركة مفتوحة.
كل الحديث السابق عن غزة وأن المسألة فك الارتباط بين غزة ولبنان هذا حديث للاستهلاك المحلي الأمريكي والإسرائيلي وليس حقيقة، لأن حقيقة الموقف أن أمريكا تساند إسرائيل وأنها تعتبر قوى المقاومة في المنطقة هي العدو الكبير وتحتاج إلى اجتثاث وليست قضية مساندة أو عدم مساندة.
اسرائيل لا تريد تفاوض، والورقة الأساسية هي موضوع استعادة الأسرى أو تبادل الأسرى، واسرائيل لا تريد أسرى هي تقتلهم الآن ومن ورائها الامريكي بدعم قوي وبدعم واضح، يريدون اجتثاث قوى المقاومة وهذا هدف كبير.
يتحدثون عن مراحل وعن مفاوضات ولكن أعمالهم على الأرض تعكس هذا التوجه لأن اسرائيل هي ذراع أمريكا في المنطقة.
الإدارة الأمريكية تؤيد استهداف السيد حسن نصرالله نصرالله ورفاقه الكرام وتعتبر أن هذا عمل ضد الإرهاب وهي التي كانت تقول وتقترح هي وفرنسا قبل يوم فقط أن يكون هناك اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان.
نحن نعتبر أن هذه المعركة معركة واحدة ومعركة مفتوحة، وأن المعركة ليس المقصود فيها لا فصائل المقاومة في غزة ولا حزب الله في لبنان، إنما المقصود بها أن لا يكون هناك روح في الأمة، وليس هناك رموز تلتف حولها الأمة رموز للمقاومة ولذلك هم يستهدفون رموز المقاومة.
صحيح أن هذه ضربة قوية ونحن فقدنا كما قلت لك السند الكبير ولكن هذه مسألة مؤقتة، وقوى المقاومة ستتجاوزها.
موضوع الفصل بين الساحات، هذه مسألة أصبحت وراء ظهورنا، واليوم بهذا الاغتيال الجبان يزداد التلاقي والتلاحم بين الساحات لان الكل يدرك ان هذه المعركة معركة واحدة. وليس المقصود هو فقط فصل الساحات.
هناك مساعدة أمريكية وغربية استخبارية وغير استخبارية في هذا المجال وهو معد له منذ سنوات طويلة وليس له علاقة فقط بطوفان الاقصى، وربما طوفان الاقصى وارتباط الساحات كان مبررا لاسرائيل لتقول ان الهدف والله عودة المستوطنين من الشمال.
قال محمد الهندي القيادي في حركة الجهاد الاسلامي:
نتقدم لإخواننا في حزب الله ولشعبنا العزيز في لبنان وللمقاومة في المنطقة بالتعازي بارتقاء هذا القائد الكبير قائدا ورمزا كبيرا للمقاومة في فلسطين والمنطقة.
بالنسبة لنا كما قوى المقاومة في فلسطين نحن فقدنا سندا كبيرا للمقاومة في فلسطين، والسيد حسن نصر الله ارتقى وهو يساند غزة، يساند هذه المعركة المفتوحة وارتقى على طريق القدس وفي طوفان الأقصى، ولذلك نحن بدون شك الشعب الفلسطيني كما المقاومة في المنطقة كما حزب الله فقدنا هذا السند الكبير.
ولكن يعني اسرائيل الان تتبجح ويعميها الغرور والحقد الدفين ولكن انا متاكد ان هذه الدماء الطاهره ان شاء الله ستضيء درب المجاهدين نحو النصر المحقق.
هذه المعركة مفتوحة يعني هذه الجريمه كما كل الجرائم سترتد وستكون نور يضيء لنا طريق الحرية والجهاد والنصر ويزيد المقاومة.
هذا الحدث كبير وليس كأي حدث آخر ولا كأي استهداف آخر، هي الآن أصبحت معركة مفتوحة.
كل الحديث السابق عن غزة وأن المسألة فك الارتباط بين غزة ولبنان هذا حديث للاستهلاك المحلي الأمريكي والإسرائيلي وليس حقيقة، لأن حقيقة الموقف أن أمريكا تساند إسرائيل وأنها تعتبر قوى المقاومة في المنطقة هي العدو الكبير وتحتاج إلى اجتثاث وليست قضية مساندة أو عدم مساندة.
اسرائيل لا تريد تفاوض، والورقة الأساسية هي موضوع استعادة الأسرى أو تبادل الأسرى، واسرائيل لا تريد أسرى هي تقتلهم الآن ومن ورائها الامريكي بدعم قوي وبدعم واضح، يريدون اجتثاث قوى المقاومة وهذا هدف كبير.
يتحدثون عن مراحل وعن مفاوضات ولكن أعمالهم على الأرض تعكس هذا التوجه لأن اسرائيل هي ذراع أمريكا في المنطقة.
الإدارة الأمريكية تؤيد استهداف السيد حسن نصرالله نصرالله ورفاقه الكرام وتعتبر أن هذا عمل ضد الإرهاب وهي التي كانت تقول وتقترح هي وفرنسا قبل يوم فقط أن يكون هناك اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان.
نحن نعتبر أن هذه المعركة معركة واحدة ومعركة مفتوحة، وأن المعركة ليس المقصود فيها لا فصائل المقاومة في غزة ولا حزب الله في لبنان، إنما المقصود بها أن لا يكون هناك روح في الأمة، وليس هناك رموز تلتف حولها الأمة رموز للمقاومة ولذلك هم يستهدفون رموز المقاومة.
صحيح أن هذه ضربة قوية ونحن فقدنا كما قلت لك السند الكبير ولكن هذه مسألة مؤقتة، وقوى المقاومة ستتجاوزها.
موضوع الفصل بين الساحات، هذه مسألة أصبحت وراء ظهورنا، واليوم بهذا الاغتيال الجبان يزداد التلاقي والتلاحم بين الساحات لان الكل يدرك ان هذه المعركة معركة واحدة. وليس المقصود هو فقط فصل الساحات.
هناك مساعدة أمريكية وغربية استخبارية وغير استخبارية في هذا المجال وهو معد له منذ سنوات طويلة وليس له علاقة فقط بطوفان الاقصى، وربما طوفان الاقصى وارتباط الساحات كان مبررا لاسرائيل لتقول ان الهدف والله عودة المستوطنين من الشمال.