|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/فلسطين-المندوب-المصري_2024_09_28_01_57_29.mp4[/video-mp4]
|
قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي أمام مجلس الامن بشأن الوضع في الشرق الأوسط بما فيه القضية الفلسطينية:
حان الوقت لمواجهة رفض الحكومة الإسرائيلية لحل الدولتين
الجميع يجب أن يرفض بوضوح المبررات الواهية لاستمرار الحرب والعدوان الحالي، أو الادعاءات الجوفاء التي تكررها سلطة الاحتلال عن اتخاذها إجراءات للتخفيف من وطأة التداعيات الإنسانية والتي ثبت مرارا عدم مصداقيتها.
رغم كل المناشدات الدولية لإسرائيل بوقف نزيف الدماء وإيقاف القتل المستمر واستهداف المدنيين، ورغم مساعي الوساطة المستمرة لمصر مع قطر والولايات المتحدة، ورغم قرارات مجلس الأمن العديدة، ورغم قرارات مـحكمة العدل الدولية، ورغم ما وصل إليه القطاع من وضع إنساني كارثي، أمعنت قوات الاحتلال في الانتقام من أهل غزة.
في أعقاب الكارثة الإنسانية التي تسببت بها في غزة وتنامي التصعيد غير المبرر في الضفة الغربية، انتقلت آلة الحرب الإسرائيلية إلى لبنان وحصدت في يوم واحد مئات الضحايا من الشعب اللبناني الشقيق، بما في ذلك النساء والأطفال.
ندعو مجلس الأمن إلى إلزام إسرائيل بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة، باعتبار أن ذلك هو الحل الجذري لعملية التصعيد الجارية في المنطقة ووقف التصعيد المتعمد بما في ذلك في لبنان، وتنفيذ جميع قرارات محكمة العدل الدولية، وتقديم الدعم الكامل والتمكين للسلطة الوطنية الفلسطينية ودعمها للقيام بكافة واجباتها تجاه الشعب الفلسطيني.
نحث المجلس أيضا على الترحيب بالعضوية الكاملة لدولة فلسطين بالأمم المتحدة، مع اعتبار هذا الأمر مهما وعاجلا، وإلزام إسرائيل بإنهاء كافة مظاهر الاحتلال لدولة فلسطين سواء في قطاع غزة والضفة الغربية، بما في ذلك في القدس الشرقية.
حان الوقت لمواجهة رفض الحكومة الإسرائيلية لحل الدولتين وأحكام القانون الدولي ولقرارات الأمم المتحدة، فضلا عن سياستها الصريحة الرسمية التي تستهدف الحيلولة دون إقامة الدولة الفلسطينية.
حان الوقت لمواجهة رفض الحكومة الإسرائيلية لحل الدولتين
الجميع يجب أن يرفض بوضوح المبررات الواهية لاستمرار الحرب والعدوان الحالي، أو الادعاءات الجوفاء التي تكررها سلطة الاحتلال عن اتخاذها إجراءات للتخفيف من وطأة التداعيات الإنسانية والتي ثبت مرارا عدم مصداقيتها.
رغم كل المناشدات الدولية لإسرائيل بوقف نزيف الدماء وإيقاف القتل المستمر واستهداف المدنيين، ورغم مساعي الوساطة المستمرة لمصر مع قطر والولايات المتحدة، ورغم قرارات مجلس الأمن العديدة، ورغم قرارات مـحكمة العدل الدولية، ورغم ما وصل إليه القطاع من وضع إنساني كارثي، أمعنت قوات الاحتلال في الانتقام من أهل غزة.
في أعقاب الكارثة الإنسانية التي تسببت بها في غزة وتنامي التصعيد غير المبرر في الضفة الغربية، انتقلت آلة الحرب الإسرائيلية إلى لبنان وحصدت في يوم واحد مئات الضحايا من الشعب اللبناني الشقيق، بما في ذلك النساء والأطفال.
ندعو مجلس الأمن إلى إلزام إسرائيل بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة، باعتبار أن ذلك هو الحل الجذري لعملية التصعيد الجارية في المنطقة ووقف التصعيد المتعمد بما في ذلك في لبنان، وتنفيذ جميع قرارات محكمة العدل الدولية، وتقديم الدعم الكامل والتمكين للسلطة الوطنية الفلسطينية ودعمها للقيام بكافة واجباتها تجاه الشعب الفلسطيني.
نحث المجلس أيضا على الترحيب بالعضوية الكاملة لدولة فلسطين بالأمم المتحدة، مع اعتبار هذا الأمر مهما وعاجلا، وإلزام إسرائيل بإنهاء كافة مظاهر الاحتلال لدولة فلسطين سواء في قطاع غزة والضفة الغربية، بما في ذلك في القدس الشرقية.
حان الوقت لمواجهة رفض الحكومة الإسرائيلية لحل الدولتين وأحكام القانون الدولي ولقرارات الأمم المتحدة، فضلا عن سياستها الصريحة الرسمية التي تستهدف الحيلولة دون إقامة الدولة الفلسطينية.