|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/غوتيرش_2024_09_27_23_52_13.mp4[/video-mp4]
|
عقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا حول الوضع في الشرق الأوسط بما فيه القضية الفلسطينية، بطلب من الجزائر.
قال أنطونيو غوتيريش، في إحاطته أمام المجلس الامن بشأن الوضع في الشرق الأوسط بما فيه القضية الفلسطينية :
نجدد الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، ونؤكد أن مفتاح السلام في المنطقة يكمن في الحل السياسي.
الأمم المتحدة ستواصل دعم كافة الجهود الرامية إلى تحقيق السلام المستدام، بدءا بإنهاء الحرب، مؤكدا ضرورة وضع حد لدوامة الموت في قطاع غزة.
كما نؤكد على ضرورة احترام القانون الدولي الإنساني وحماية المدنيين والبنية الأساسية المدنية والسماح للمساعدات الإنسانية بأن تتدفق بحرية وأمان.
نسلط الضوء على التأثير المدمر للقصف الإسرائيلي المتواصل، والذي أسفر عن سقوط عشرات الآلاف من الضحايا الفلسطينيين، بمن فيهم النساء والأطفال. وأكد غوتيريش أن العقاب الجماعي ضد الشعب الفلسطيني غير مبرر.
غزة هي المكان الأكثر خطورة في العالم فيما يتعلق بإيصال المساعدات الإنسانية. "ولكن زملاءنا يواصلون بذل قصارى جهدهم للوفاء بمهمتهم الإنسانية.
قتل 225 من موظفي الأمم المتحدة، وندعو إلى إجراء تحقيقات ومحاسبة المسؤولين عن عمليات القتل هذه.
نؤكد على ضرورة الالتزام بحماية العاملين في المجال الإنساني وضمان عدم استخدام المواقع المدنية لأغراض عسكرية.
العنف المتزايد في الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية المحتلة، مشيرا إلى استشهاد أكثر من 700 فلسطيني منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر واستمرار بناء المستوطنات الجديدة، والاستيلاء على الأراضي، وهدم المنازل، وعنف المستوطنين.
الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية خلص إلى أن استمرار وجود إسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني، وأن إسرائيل ملزمة بإنهائه في أسرع وقت ممكن وقد طالبت الجمعية العامة إسرائيل بالامتثال.
موجات الصدمة الناجمة عن الموت والدمار غير المسبوق في غزة تهدد الآن بدفع المنطقة بأكملها إلى الهاوية وتنذر باشتعال حريق شامل ذي عواقب لا يمكن تصورها.
يوم الاثنين كان الأكثر دموية في لبنان منذ عام 2006، والجيش الإسرائيلي ضرب مبان مدنية في بيروت اليوم.
نحذر من أن الحرب في لبنان قد تؤدي إلى المزيد من التصعيد الذي يشمل قوى خارجية، ونؤكد الحاجة إلى وقف إطلاق النار الآن.
قال أنطونيو غوتيريش، في إحاطته أمام المجلس الامن بشأن الوضع في الشرق الأوسط بما فيه القضية الفلسطينية :
نجدد الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، ونؤكد أن مفتاح السلام في المنطقة يكمن في الحل السياسي.
الأمم المتحدة ستواصل دعم كافة الجهود الرامية إلى تحقيق السلام المستدام، بدءا بإنهاء الحرب، مؤكدا ضرورة وضع حد لدوامة الموت في قطاع غزة.
كما نؤكد على ضرورة احترام القانون الدولي الإنساني وحماية المدنيين والبنية الأساسية المدنية والسماح للمساعدات الإنسانية بأن تتدفق بحرية وأمان.
نسلط الضوء على التأثير المدمر للقصف الإسرائيلي المتواصل، والذي أسفر عن سقوط عشرات الآلاف من الضحايا الفلسطينيين، بمن فيهم النساء والأطفال. وأكد غوتيريش أن العقاب الجماعي ضد الشعب الفلسطيني غير مبرر.
غزة هي المكان الأكثر خطورة في العالم فيما يتعلق بإيصال المساعدات الإنسانية. "ولكن زملاءنا يواصلون بذل قصارى جهدهم للوفاء بمهمتهم الإنسانية.
قتل 225 من موظفي الأمم المتحدة، وندعو إلى إجراء تحقيقات ومحاسبة المسؤولين عن عمليات القتل هذه.
نؤكد على ضرورة الالتزام بحماية العاملين في المجال الإنساني وضمان عدم استخدام المواقع المدنية لأغراض عسكرية.
العنف المتزايد في الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية المحتلة، مشيرا إلى استشهاد أكثر من 700 فلسطيني منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر واستمرار بناء المستوطنات الجديدة، والاستيلاء على الأراضي، وهدم المنازل، وعنف المستوطنين.
الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية خلص إلى أن استمرار وجود إسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني، وأن إسرائيل ملزمة بإنهائه في أسرع وقت ممكن وقد طالبت الجمعية العامة إسرائيل بالامتثال.
موجات الصدمة الناجمة عن الموت والدمار غير المسبوق في غزة تهدد الآن بدفع المنطقة بأكملها إلى الهاوية وتنذر باشتعال حريق شامل ذي عواقب لا يمكن تصورها.
يوم الاثنين كان الأكثر دموية في لبنان منذ عام 2006، والجيش الإسرائيلي ضرب مبان مدنية في بيروت اليوم.
نحذر من أن الحرب في لبنان قد تؤدي إلى المزيد من التصعيد الذي يشمل قوى خارجية، ونؤكد الحاجة إلى وقف إطلاق النار الآن.