|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/العربية-المجموعة-العربية_2024_09_27_22_13_32-4.mp4[/video-mp4]
|
بيان المجموعة العربية والإسلامية بالامم المتحدة :
قال الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي :
نبذل كل الجهود لايقاف هذا التصعيد وتجنيب المنطقة ويلات الحروب.
نقلنا موقف العربية والاسلامية الحازم بضرورة أن يقوم مجلس الامن بدوره بوقف الحرب.
حان الوقت للتحرك الفعال والعملي لمسار سياسي موثوق وواضح المعالم لتنفيذ حل الدولتين فالدولة الفلسطينية حق اصيل.
من دون فلسطين لن نتوصل إلى سلام إقليمي.
الحرب والدمار لن تأتي إلا بمزيد من الحرب وهذا ليس في مصلحة المنطقة.
نتنياهو لم يذكر في خطابه الطويل فلسطين أو الفلسطينيين وهذه هي المشكلة حقا.
موقفنا واضح.. ما نؤمن به وبقوة هو أن وقف إطلاق النار ضروري وأن الأسلحة لن تحل أي شيء.
ينبغي أن نتقدم إلى السلام في منطقتنا.. ذلك السلام ينبع من إقامة الدولة الفلسطينية.
يجب تعزيز الإجماع الدولي وهذا سيؤثر بدون شك على الأطراف التي ما تزال مترددة.
نتواصل مع الجميع لتجنيب المنطقة المزيد من الحروب.
مخاطر خروج الأمور عن السيطرة كبيرة جدا.
قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى:
حان الوقت لاقامة دولة فلسطين على الارض بأسرع ما يمكن لانهاء بؤس ومشكلات الشرق الاوسط.
نحن نؤمن بالسلام والازدهار للجميع، نود ان نشكر كافة البلدان التي اعترفت بدولة فلسطين وندعو البقية بالقيام بالشيء ذاته.
قررار الجمعية العامة قبل 10 ايام بداية جيدة لانهاء الاحتلال وبدء جهود جادة لاقامة دولة فلسطين.
قال ايمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين :
الأوضاع قد تزداد خطورة، لاسيما إذا سمح للحكومة الإسرائيلية بمواصلة تدابيرها التصعيدية ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية والأماكن المقدسة.
ان استمرت الحكومة الاسرائيلية بالتصعيد من المؤكد ان حرب اقليمية ستحدث.
كل الذي يحدث الان بسبب تصرفات نتنياهو وسابقا حذرنا هذا الامر وعلى مجلس الامن ان يقوم بدوره وان يمنع الحكومة الاسرائيلية المتطرفة جدا من افعالها والا المنطقة ستسقط بالهاوية ومستقبل اسرائيل سيواجه الخطر.
بنيامين نتنياهو يفهم فقط بلغة الحرب ولم يصغ للمجتمع الدولي، وأطلق حربا في لبنان.
قال وزير الخاريجة المصري بدر عبد العاطي :
اضم صوتي إلى اصوات زملائي للاشارة على مدى خطورة الوضع الراهن، حيث يمكن للمنطقة بكاملها قد تجر إلى حرب اقليمية شاملة وهذا لن يخدم مصلحة أي طرف كان.
نؤكد على قضية غزة بإعتبارها صلب المشكلة في منطقتنا وبفلسطين يريدون حل هذه المشكلة.
لن يكون هناك سلام او استقرار بالمنطقة دون حل عادل للقضية الفلسطينة.
لدينا كل الخيارات المتاحة للذهاب إلى الجمعية العامة اذا لم يطلع مجلس الامن الدولي على مسؤولياته.
لا يمكن ان يكون مقبولا ي بأن تفلت اسرائيل من العقاب وهي ترى نفسها فوق القانون وهذه مسؤولية المجتمع الدولي لتدخل باسرع وقت ممكن قبل حدوث حرب شاملة لا تخدم مصلحة اي كان بالمنطقة.
قال الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي :
نبذل كل الجهود لايقاف هذا التصعيد وتجنيب المنطقة ويلات الحروب.
نقلنا موقف العربية والاسلامية الحازم بضرورة أن يقوم مجلس الامن بدوره بوقف الحرب.
حان الوقت للتحرك الفعال والعملي لمسار سياسي موثوق وواضح المعالم لتنفيذ حل الدولتين فالدولة الفلسطينية حق اصيل.
من دون فلسطين لن نتوصل إلى سلام إقليمي.
الحرب والدمار لن تأتي إلا بمزيد من الحرب وهذا ليس في مصلحة المنطقة.
نتنياهو لم يذكر في خطابه الطويل فلسطين أو الفلسطينيين وهذه هي المشكلة حقا.
موقفنا واضح.. ما نؤمن به وبقوة هو أن وقف إطلاق النار ضروري وأن الأسلحة لن تحل أي شيء.
ينبغي أن نتقدم إلى السلام في منطقتنا.. ذلك السلام ينبع من إقامة الدولة الفلسطينية.
يجب تعزيز الإجماع الدولي وهذا سيؤثر بدون شك على الأطراف التي ما تزال مترددة.
نتواصل مع الجميع لتجنيب المنطقة المزيد من الحروب.
مخاطر خروج الأمور عن السيطرة كبيرة جدا.
قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى:
حان الوقت لاقامة دولة فلسطين على الارض بأسرع ما يمكن لانهاء بؤس ومشكلات الشرق الاوسط.
نحن نؤمن بالسلام والازدهار للجميع، نود ان نشكر كافة البلدان التي اعترفت بدولة فلسطين وندعو البقية بالقيام بالشيء ذاته.
قررار الجمعية العامة قبل 10 ايام بداية جيدة لانهاء الاحتلال وبدء جهود جادة لاقامة دولة فلسطين.
قال ايمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين :
الأوضاع قد تزداد خطورة، لاسيما إذا سمح للحكومة الإسرائيلية بمواصلة تدابيرها التصعيدية ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية والأماكن المقدسة.
ان استمرت الحكومة الاسرائيلية بالتصعيد من المؤكد ان حرب اقليمية ستحدث.
كل الذي يحدث الان بسبب تصرفات نتنياهو وسابقا حذرنا هذا الامر وعلى مجلس الامن ان يقوم بدوره وان يمنع الحكومة الاسرائيلية المتطرفة جدا من افعالها والا المنطقة ستسقط بالهاوية ومستقبل اسرائيل سيواجه الخطر.
بنيامين نتنياهو يفهم فقط بلغة الحرب ولم يصغ للمجتمع الدولي، وأطلق حربا في لبنان.
قال وزير الخاريجة المصري بدر عبد العاطي :
اضم صوتي إلى اصوات زملائي للاشارة على مدى خطورة الوضع الراهن، حيث يمكن للمنطقة بكاملها قد تجر إلى حرب اقليمية شاملة وهذا لن يخدم مصلحة أي طرف كان.
نؤكد على قضية غزة بإعتبارها صلب المشكلة في منطقتنا وبفلسطين يريدون حل هذه المشكلة.
لن يكون هناك سلام او استقرار بالمنطقة دون حل عادل للقضية الفلسطينة.
لدينا كل الخيارات المتاحة للذهاب إلى الجمعية العامة اذا لم يطلع مجلس الامن الدولي على مسؤولياته.
لا يمكن ان يكون مقبولا ي بأن تفلت اسرائيل من العقاب وهي ترى نفسها فوق القانون وهذه مسؤولية المجتمع الدولي لتدخل باسرع وقت ممكن قبل حدوث حرب شاملة لا تخدم مصلحة اي كان بالمنطقة.