|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/الميادين-اسامة-حمدان-_2024_09_26_21_30_02.mp4[/video-mp4]
|
قال القيادي في حركة حماس أسامة حمدان، خلال لقاء خاص:
أوجه التحية إلى المقاومين في لبنان وأقول إن غزة تنتصر بهم.
الاحتلال يحاول التأثير في معنويات المقاومة في لبنان وشعبها والهروب من الاستحقاقات أمام المجتمع الدولي.
لا أظن أن المقاومة في لبنان فاجأها السلوك الإسرائيلي وهو لم يفاجئنا أيضاً.
الولايات المتحدة متواطئة مع الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه بينما تدعي أنها تحاول السعي لتحقيق الهدوء والاستقرار.
الاحتلال لن يستطيع الصمود أمام المقاومة في فلسطين في لبنان من دون الدعم الأميركي.
النظام الدولي يحتاج إلى إصلاح لأنه بات عاجزاً وعلى من يصيبونه بالشلل إدراك أنه على وشك الانهيار.
نتنياهو يسعى لأن ينسى العالم ما يجري في غزة واتساع العدوان إلى لبنان يدل على أن الاحتلال مجرم.
لسنا في حالة تنافس بين الخبر في لبنان والخبر في غزة بل نحن في معركة واحدة ضد العدوان.
الإصابات وارتقاء الشهداء في لبنان هي نفسها تلك التي تحصل في غزة وهذا يدل على أن العدو واحد.
الذين يظنون أن التطبيع مع الكيان هو الحل سيدفعون الأثمان الباهظة في النهاية.
وصول المنطقة إلى حالة حرب شاملة يلقى على عاتق الولايات المتحدة.
الولايات المتحدة غير مسيطرة على تطور الأحداث لأن المقاومة ضد المخططات مستمرة.
إذا أراد الاحتلال توسيع دائرة الحرب فإننا سنواجه هذا التوسعة ولن تكون مآلات المعركة إلا الإنجاز والانتصار.
التوصل إلى نهاية للحرب يتم عبر وقف العدوان على غزة ولبنان.
التفاوض بين الأميركيين والإسرائيليين هو لبحث مصالح الطرفين في ما يجري لا من أجل إنهاء الحرب.
الجيش الصهيوني لم يعد قادراً على حسم المعارك لذلك يسعى قادة الاحتلال إلى القتال حتى تحقيق مكسب سياسي.
استهداف القادة العسكريين للمقاومة يهدف إلى التأثير في الميدان لكن الاحتلال مخطئ لأن هذا لا يضعف المقاومة.
المقاومة في مسيرتها المئات من الشهداء والقادة وهي تزداد قوة وهذه التضحيات تعزز موقفها.
مخطط تصفية القضية الفلسطينية فشل ونحن لسنا بحاجة لبيانات تدعو إلى بناء دولة عبر التفاوض.
إذا كان بايدن جاداً في إنهاء العدوان يكفي أن يوقف دعم "إسرائيل" بالسلاح ويوقف حماية نتنياهو في مجلس الأمن.
للمرة الأولى يسجل في تاريخ القضية الفلسطينية يسجل على أرض فلسطين هذا الصمود في وجه العدوان بهذه القوة والشراسة.
يسجل لهذه المعركة أن عنوانها هو إنهاء الاحتلال وليس تحسين شروط التفاوض.
المقاومة ستكون على قدر المسؤولية في تحقيق آمال شعبها ونؤكد حرصنا على إنهاء العدوان.
أوجه التحية إلى المقاومين في لبنان وأقول إن غزة تنتصر بهم.
الاحتلال يحاول التأثير في معنويات المقاومة في لبنان وشعبها والهروب من الاستحقاقات أمام المجتمع الدولي.
لا أظن أن المقاومة في لبنان فاجأها السلوك الإسرائيلي وهو لم يفاجئنا أيضاً.
الولايات المتحدة متواطئة مع الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه بينما تدعي أنها تحاول السعي لتحقيق الهدوء والاستقرار.
الاحتلال لن يستطيع الصمود أمام المقاومة في فلسطين في لبنان من دون الدعم الأميركي.
النظام الدولي يحتاج إلى إصلاح لأنه بات عاجزاً وعلى من يصيبونه بالشلل إدراك أنه على وشك الانهيار.
نتنياهو يسعى لأن ينسى العالم ما يجري في غزة واتساع العدوان إلى لبنان يدل على أن الاحتلال مجرم.
لسنا في حالة تنافس بين الخبر في لبنان والخبر في غزة بل نحن في معركة واحدة ضد العدوان.
الإصابات وارتقاء الشهداء في لبنان هي نفسها تلك التي تحصل في غزة وهذا يدل على أن العدو واحد.
الذين يظنون أن التطبيع مع الكيان هو الحل سيدفعون الأثمان الباهظة في النهاية.
وصول المنطقة إلى حالة حرب شاملة يلقى على عاتق الولايات المتحدة.
الولايات المتحدة غير مسيطرة على تطور الأحداث لأن المقاومة ضد المخططات مستمرة.
إذا أراد الاحتلال توسيع دائرة الحرب فإننا سنواجه هذا التوسعة ولن تكون مآلات المعركة إلا الإنجاز والانتصار.
التوصل إلى نهاية للحرب يتم عبر وقف العدوان على غزة ولبنان.
التفاوض بين الأميركيين والإسرائيليين هو لبحث مصالح الطرفين في ما يجري لا من أجل إنهاء الحرب.
الجيش الصهيوني لم يعد قادراً على حسم المعارك لذلك يسعى قادة الاحتلال إلى القتال حتى تحقيق مكسب سياسي.
استهداف القادة العسكريين للمقاومة يهدف إلى التأثير في الميدان لكن الاحتلال مخطئ لأن هذا لا يضعف المقاومة.
المقاومة في مسيرتها المئات من الشهداء والقادة وهي تزداد قوة وهذه التضحيات تعزز موقفها.
مخطط تصفية القضية الفلسطينية فشل ونحن لسنا بحاجة لبيانات تدعو إلى بناء دولة عبر التفاوض.
إذا كان بايدن جاداً في إنهاء العدوان يكفي أن يوقف دعم "إسرائيل" بالسلاح ويوقف حماية نتنياهو في مجلس الأمن.
للمرة الأولى يسجل في تاريخ القضية الفلسطينية يسجل على أرض فلسطين هذا الصمود في وجه العدوان بهذه القوة والشراسة.
يسجل لهذه المعركة أن عنوانها هو إنهاء الاحتلال وليس تحسين شروط التفاوض.
المقاومة ستكون على قدر المسؤولية في تحقيق آمال شعبها ونؤكد حرصنا على إنهاء العدوان.