|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/الجزيرة-مباشر-رئيس-الحكومة-المغربية-عزيز-أخنوش_2024_09_25_05_54_27.mp4[/video-mp4]
|
الجزيرة مباشر
قال رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش في كلمته في المناقشة العامة رفيعة المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة:
الإحساس بالأمن الجماعي الذي صاحب إنشاء الأمم المتحدة تراجع ليحل محله عدم اليقين في سائر المجالات.
نؤكد على أهمية العمل الجماعي للتصدي للتحديات الجماعية ومواجهة المخاطر الكبرى.
أهمية إعطاء الزخم لإصلاح النظام متعدد الأطراف عبر حشد كل الطاقات وخاصة الشباب والنساء.
العمل متعدد الأطراف يجب أن يكون أداة ورافعة بيد البلدان النامية للدفاع عن مصالحها وتسليط الضوء على أولوياتها الوطنية والاستفادة من فرص التعاون.
النظر إلى الواقع كفيل باستنباط خلاصة مفادها أن البلدان الأفريقية هي الأكثر تضررا من تداعيات تغير المناخ وإن كانت مساهماتها فيه من بين الأدنى في العالم.
الدول الأفريقية تخصص حصة ضخمة من مواردها لدفع الديون المترتبة على التحديات المناخية التي تواجهها.
نؤكد أهمية تعديل أطر وقواعد الاقتراض لمراعاة القيود التي تواجهها الدول الأفريقية في التكيف مع تغير المناخ.
ندعو إلى إنشاء آلية مالية مبتكرة كفيلة بتعزيزالأثر الإيجابي لصناديق المناخ مع ضمان القدرة على تدبير المديونية.
نحن ملتزمون بالتسوية السلمية للنزاعات وفقا لميثاق الأمم المتحدة.
نؤكد تشبث المغرب بالتوصل إلى حل سياسي نهائي للنزاع حول الصحراء الغربية "على أساس مبادرة الحكم الذاتي حصريا وفي إطار الوحدة الترابية والسيادة الوطنية للمملكة".
الدعم الثابت والمتزايد للعديد من الدول لسيادة المغرب على صحرائه وللمبادرة المغربية للحكم الذاتي يشكل رسالة واضحة للأطراف الأخرى وللأمم المتحدة مفادها أن الوقت قد حان للتحرك نحو حل سياسي على هذا الأساس من خلال سلسلة الموائد المستديرة ووفقا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
لن ينسينا المأساة التي يعيشها الشعب الفلسطيني الشقيق.
الأوضاع الخطيرة غير المسبوقة التي تعيشها الأرض الفلسطينية المحتلة منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023.
إرساء أمن واستقرار المنطقة لن يكتمل إلا في إطار حل دولتين تكون فيه غزة جزءا لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
نعلن عن تضامن المغرب الكامل مع لبنان حكومة وشعبا، ونطالب باحترام وحدة لبنان الترابية وسيادته الوطنية.
الكم الهائل للتحديات العالمية يستلزم استنهاض الضمير الجماعي وتجويد أساليب العمل وتعزيز قاعدة القيم.
الأمم المتحدة اليوم تقف أمام عبء استعادة روح التضامن النشط والمسؤولية الجماعية والنزعة الإنسانية الصادقة التي صاحبت إنشاءها.
قال رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش في كلمته في المناقشة العامة رفيعة المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة:
الإحساس بالأمن الجماعي الذي صاحب إنشاء الأمم المتحدة تراجع ليحل محله عدم اليقين في سائر المجالات.
نؤكد على أهمية العمل الجماعي للتصدي للتحديات الجماعية ومواجهة المخاطر الكبرى.
أهمية إعطاء الزخم لإصلاح النظام متعدد الأطراف عبر حشد كل الطاقات وخاصة الشباب والنساء.
العمل متعدد الأطراف يجب أن يكون أداة ورافعة بيد البلدان النامية للدفاع عن مصالحها وتسليط الضوء على أولوياتها الوطنية والاستفادة من فرص التعاون.
النظر إلى الواقع كفيل باستنباط خلاصة مفادها أن البلدان الأفريقية هي الأكثر تضررا من تداعيات تغير المناخ وإن كانت مساهماتها فيه من بين الأدنى في العالم.
الدول الأفريقية تخصص حصة ضخمة من مواردها لدفع الديون المترتبة على التحديات المناخية التي تواجهها.
نؤكد أهمية تعديل أطر وقواعد الاقتراض لمراعاة القيود التي تواجهها الدول الأفريقية في التكيف مع تغير المناخ.
ندعو إلى إنشاء آلية مالية مبتكرة كفيلة بتعزيزالأثر الإيجابي لصناديق المناخ مع ضمان القدرة على تدبير المديونية.
نحن ملتزمون بالتسوية السلمية للنزاعات وفقا لميثاق الأمم المتحدة.
نؤكد تشبث المغرب بالتوصل إلى حل سياسي نهائي للنزاع حول الصحراء الغربية "على أساس مبادرة الحكم الذاتي حصريا وفي إطار الوحدة الترابية والسيادة الوطنية للمملكة".
الدعم الثابت والمتزايد للعديد من الدول لسيادة المغرب على صحرائه وللمبادرة المغربية للحكم الذاتي يشكل رسالة واضحة للأطراف الأخرى وللأمم المتحدة مفادها أن الوقت قد حان للتحرك نحو حل سياسي على هذا الأساس من خلال سلسلة الموائد المستديرة ووفقا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
لن ينسينا المأساة التي يعيشها الشعب الفلسطيني الشقيق.
الأوضاع الخطيرة غير المسبوقة التي تعيشها الأرض الفلسطينية المحتلة منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023.
إرساء أمن واستقرار المنطقة لن يكتمل إلا في إطار حل دولتين تكون فيه غزة جزءا لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
نعلن عن تضامن المغرب الكامل مع لبنان حكومة وشعبا، ونطالب باحترام وحدة لبنان الترابية وسيادته الوطنية.
الكم الهائل للتحديات العالمية يستلزم استنهاض الضمير الجماعي وتجويد أساليب العمل وتعزيز قاعدة القيم.
الأمم المتحدة اليوم تقف أمام عبء استعادة روح التضامن النشط والمسؤولية الجماعية والنزعة الإنسانية الصادقة التي صاحبت إنشاءها.