|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/أمير-قطر-تميم_2024_09_24_20_42_01.mp4[/video-mp4]
|
أبرز النقاط التي أثارها أمير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني في خطابه في الجمعية العامة للأمم المتحدة:
ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة من عدوان هو الأشد همجية وشراسة.
استنفدت الإدانات والتقارير ولم يبق سوى الجريمة وضحاياها في غزة من الكبار والأطفال والنساء.
عدم التدخل لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة فضيحة كبرى.
ثمة من يغريه احتمال تهميش القضية الفلسطينية لكن قضية فلسطين عصية على التهميش.
لن تزول القضية الفلسطينية إلا في حالتين زوال الاحتلال أو زوال الشعب الفلسطيني.
أطلقت الحرب الوحشية الجارية في غزة رصاصة الرحمة على المصداقية الدولية.
نعارض العنف والتعرض للمدنيين من أي طرف.
أيعقل أنه بعد هذه الكارثة لم تستنتج الدول الكبرى ضرورة وقف الحرب والتوجه لحل عادل على الفور.
ما تقوم به إسرائيل بحق الفلسطينيين إبادة جماعية ونعارض استهداف المدنيين من كل طرف.
لا يوجد شريك إسرائيلي للسلام على يد الحكومة الحالية.
العدوان على الشعب الفلسطيني هو الأشد همجية وبشاعة والأكثر انتهاكا للقيم والمواثيق الدولية.
لا معني للحديث عن الأمن والسلام والاستقرار بالعالم ما لم ترافقه خطوات عملية تقود لوقف الحرب.
المجتمع الدولي يتحمل تبعات ما يحدث للشعب الفلسطيني الشقيق الذي يتعرض لحرب إبادة.
زوال الاحتلال وممارسة الشعب الفلسطيني حقه في تقرير المصير ليس منة أو مكرمة من أحد.
إسماعيل هنية لم يكن فقط رئيس حركة حماس بل كان أيضا أول رئيس وزراء منتخب للشعب الفلسطيني.
حصول فلسطين على العضوية الكاملة بالأمم المتحدة يبعث رسالة لحكومة الاحتلال أن القوة لا تلغي الحق.
خلال الإبادة الجماعية لأجزاء من الشعب الفلسطيني تجري عملية تدمير مجتمع بأسره هو المجتمع الغزي.
يجب أن تتوقف الحرب المنهجية التدميرية التي تشنها إسرائيل على غزة
دولة قطر اختارت الاضطلاع بجهود الوساطة سعيا منها لوقف الحرب وإطلاق سراح الرهائن.
جهود الوساطة أسفرت عن اتفاق هدنة إنسانية في نوفمبر الماضي أدت إلى إطلاق سراح 240 رهينة.
قطر لن تألو جهدا في تقديم كل المساعدة للشعب الفلسطيني الشقيق حتى يجتاز أزمته.
اخترنا جهود الوساطة لإنهاء الحرب بغزة وهي حرب لا تتورع فيها إسرائيل عن اغتيال القادة السياسيين.
سنواصل بذل الجهد مع شركائنا حتى التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار دائم في غزة وإطلاق سراح الأسرى.
التوصل لحل الدولتين هو في صالح الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي ولن نصل إلى ذلك إلا مع شريك سلام جاد.
دولة قطر اختارت الاضطلاع بجهود الوساطة سعيا منها لوقف الحرب وإطلاق سراح الأسرى والمختطفين.
سنواصل جهدنا للتوجه إلى مسار الحل العادل وفق قرارات الشرعية الدولية والمبادرة العربية.
مفتاح الأمن للمنطقة هو السلام العادل.
ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة من عدوان هو الأشد همجية وشراسة.
استنفدت الإدانات والتقارير ولم يبق سوى الجريمة وضحاياها في غزة من الكبار والأطفال والنساء.
عدم التدخل لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة فضيحة كبرى.
ثمة من يغريه احتمال تهميش القضية الفلسطينية لكن قضية فلسطين عصية على التهميش.
لن تزول القضية الفلسطينية إلا في حالتين زوال الاحتلال أو زوال الشعب الفلسطيني.
أطلقت الحرب الوحشية الجارية في غزة رصاصة الرحمة على المصداقية الدولية.
نعارض العنف والتعرض للمدنيين من أي طرف.
أيعقل أنه بعد هذه الكارثة لم تستنتج الدول الكبرى ضرورة وقف الحرب والتوجه لحل عادل على الفور.
ما تقوم به إسرائيل بحق الفلسطينيين إبادة جماعية ونعارض استهداف المدنيين من كل طرف.
لا يوجد شريك إسرائيلي للسلام على يد الحكومة الحالية.
العدوان على الشعب الفلسطيني هو الأشد همجية وبشاعة والأكثر انتهاكا للقيم والمواثيق الدولية.
لا معني للحديث عن الأمن والسلام والاستقرار بالعالم ما لم ترافقه خطوات عملية تقود لوقف الحرب.
المجتمع الدولي يتحمل تبعات ما يحدث للشعب الفلسطيني الشقيق الذي يتعرض لحرب إبادة.
زوال الاحتلال وممارسة الشعب الفلسطيني حقه في تقرير المصير ليس منة أو مكرمة من أحد.
إسماعيل هنية لم يكن فقط رئيس حركة حماس بل كان أيضا أول رئيس وزراء منتخب للشعب الفلسطيني.
حصول فلسطين على العضوية الكاملة بالأمم المتحدة يبعث رسالة لحكومة الاحتلال أن القوة لا تلغي الحق.
خلال الإبادة الجماعية لأجزاء من الشعب الفلسطيني تجري عملية تدمير مجتمع بأسره هو المجتمع الغزي.
يجب أن تتوقف الحرب المنهجية التدميرية التي تشنها إسرائيل على غزة
دولة قطر اختارت الاضطلاع بجهود الوساطة سعيا منها لوقف الحرب وإطلاق سراح الرهائن.
جهود الوساطة أسفرت عن اتفاق هدنة إنسانية في نوفمبر الماضي أدت إلى إطلاق سراح 240 رهينة.
قطر لن تألو جهدا في تقديم كل المساعدة للشعب الفلسطيني الشقيق حتى يجتاز أزمته.
اخترنا جهود الوساطة لإنهاء الحرب بغزة وهي حرب لا تتورع فيها إسرائيل عن اغتيال القادة السياسيين.
سنواصل بذل الجهد مع شركائنا حتى التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار دائم في غزة وإطلاق سراح الأسرى.
التوصل لحل الدولتين هو في صالح الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي ولن نصل إلى ذلك إلا مع شريك سلام جاد.
دولة قطر اختارت الاضطلاع بجهود الوساطة سعيا منها لوقف الحرب وإطلاق سراح الأسرى والمختطفين.
سنواصل جهدنا للتوجه إلى مسار الحل العادل وفق قرارات الشرعية الدولية والمبادرة العربية.
مفتاح الأمن للمنطقة هو السلام العادل.