|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/الجزيرة-مجلس-الامن-_2024_09_21_00_21_45.mp4[/video-mp4]
|
الجزيرة مباشر
وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة:
تبادل التصعيد على الحدود بين لبنان وإسرائيل يمثل انتهاكا للقرار 1701 .
أكثر من 100 ألف شخص هجروا من جنوب لبنان .
الطواقم الطبية في لبنان تعمل على مدار الساعة لمساعدة الجرحى جراء تفجيرات أجهزة الاتصال اللاسلكية .
تبادل القصف بين إسرائيل وحزب الله على الحدود ينذر بتصعيد مقلق.
يونيفيل ترصد الوضع الميداني على الخط الأزرق بين حزب الله وإسرائيل.
نقل إسرائيل الفرق القتالية من غزة إلى الشمال على الحدود مع لبنان يزيد التصعيد ويفاقم التوترات.
الخطر الذي يهدد الأمن والاستقرار ليس فقط في لبنان بل بالمنطقة كلها.
أكثر من 60 ألف إسرائيلي تركوا منازلهم بسبب الهجمات على الحدود الشمالية.
خطر التصعيد سيقلل من فرص عودة المهجرين على الحدود الإسرائيلية اللبنانية إلى منازلهم.
نحتاج إلى وقف فوري لإطلاق النار وتحرير الرهائن وتوصيل المساعدات إلى غزة.
خطر التصعيد بين إسرائيل ولبنان جدي ويمثل تهديدا كبيرا لاستقرار المنطقة بأكملها.
مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان:
عمليات استهداف المدنيين تشكل انتهاكا للقوانين الدولية.
العمليات العسكرية بين حزب الله وإسرائيل تكثفت وتصاعدت خلال الساعات الـ24 الماضية.
الوضع في قطاع غزة كارثي جراء الحرب الإسرائيلية المتواصلة والقصف المستمر.
القانون الإنساني الدولي يحظر استخدام الأجهزة المفخخة على شكل قطع محمولة.
حجم المعاناة الإنسانية في غزة يفوق التصور ونؤكد ضرورة إنهاء الحرب لتجنب نزاع إقليمي شامل.
نؤكد ضرورة بذل أقصى جهد للإفراج عن المحتجزين بقطاع غزة.
لا يمكننا أن نسمح بتقويض القانون الدولي.
على كل الدول ألا تألو جهدا لضمان احترام كامل للقانون الدولي.
الحرب الشاملة في المنطقة لن تفيد أحدا.. والخطاب التصعيدي لن يؤدي إلا إلى مزيد من الدمار
يجب إجراء تحقيق شفاف في ظروف الانفجارات التي حدثت في لبنان ويجب مساءلة المسؤول عنها.
تفجير أجهزة اتصالات منتشرة بكثافة بين المدنيين يعد جريمة حرب.
إنهاء الحرب في غزة ومنع التصعيد في المنطقة أولوية ملحة.
نحث إسرائيل وحزب الله على وقف الأعمال العدائية.
قواعد الاشتباك في القانون الدولي ملزمة وتمنع استهداف المدنيين حتى لو كان بينهم مسلحين.
قال مندوب الجزائر أمام مجلس الأمن، خلال جلسة طارئة لبحث التطورات في لبنان :
عشرات اللبنانيين قتلوا في عملية استهداف عن بعد لأجهزة الاتصالات والمرتكب معروف تمام.
ندين بأشد العبارات الاعتداءات الإسرائيلية في لبنان ونتضامن مع لبنان حكومة وشعبا.
العدوان الإسرائيلي الأخير باستهدافه أجهزة الاتصالات في لبنان يرقى لأن يكون جريمة حرب.
إسرائيل تدفع المنطقة نحو الحرب وتوسع نطاق عملياتها عبر الخط الأخضر وفي العمق اللبناني.
هجمات إسرائيل اليوم في بيروت تؤكد أنها غير معنية بالسلام.
على مجلس الأمن تطبيق القرارات الدولية دون تحيز وعلى المحتل الإسرائيلي أن يوقف اعتداءاته والانسحاب من الأراضي التي احتلها.
مندوبة سويسرا لدى مجلس الأمن :
على الأطراف كافة احترام القانون الدولي والعمل على تهدئة التصعيد.
يجب تحقيق وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن المحتجزين وإدخال المساعدات بلا عوائق.
ندين هجوم أجهزة الاتصالات في لبنان ونناشد ببذل كل ما يمكن لمنع نشوب حرب واسعة.
قال المندوب الأميركي في الأمم المتحدة :
من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها.
سنواصل سعينا لتحقيق الحل الدبلوماسي على الجبهة اللبنانية.
لن ندخر جهدا لدعم التهدئة والحل السياسي.
ما زلنا نعتقد أن النزاع الموسع في الشرق الأوسط يمكن تلافيه.
الهجمات في أكتوبر هي التي نسفت الاستقرار على طول الخط الأزرق.
هجمات حزب الله تدعم حملة إيران وحماس لمهاجمة إسرائيل ويحق لإسرائيل الدفاع عن نفسها.
الحل الدبلوماسي هو السبيل لعودة المشردين اللبنانيين والإسرائيليين لمنازلهم وسنظل نعمل على هذا الهدف.
لم يكن للولايات المتحدة أي دور في الهجوم الذي وقع في لبنان.
قال ممثل الصين بمجلس الامن :
الهجمات في لبنان همجية ومروعة وغير مسبوقة وتنتهك القانون الإنساني ويجب محاسبة المسؤول عنها.
ندعو لضبط النفس على إسرائيل التوقف عن هوس استخدام القوة ووقف عملياتها في غزة وفي لبنان.
تفجير آلاف أجهزة الاتصال في وقت واحد في لبنان أصاب الصين بالصدمة.
لم يسمع التاريخ بحادث كهذا وهو انتهاك للقانون الدولي وينمّ عن استخفاف بالقوانين ويستحق الإدانة.
الجميع بات يدرك من فعل هذه الجريمة وفجر أجهزة الاتصال في لبنان يجب جلبه إلى المحاسبة.
ندعو إلى تحقيق كامل ومحاسبة منفذي تفجير أجهزة اتصال عن بعد في لبنان
قال ممثل بريطانيا لدى مجلس الأمن :
نشعر ببالغ القلق إزاء استهداف المدنيين في الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على لبنان ونعمل على إنهاء دوامة العنف.
ندعم أمن إسرائيل ولكن يجب احترام القانون الإنساني وتلافي وقوع الضحايا بين المدنيين.
آن الأوان لتحقيق وقف إطلاق النار وخلق المجال للمفاوضات.
تفجيرات يومي الثلاثاء والأربعاء في لبنان والضربة الإسرائيلية آخر حلقة من دوامة عنف فتاكة.
نعمل بلا كلل مع حلفائنا لتهدئة التصعيد في المنطقة
نريد تنفيذ خطط سياسية لوقف التصعيد بين حـ.ـزب الله وإسرائيل
يجب احترام القانون الإنساني الدولي بشكل كامل لتقليل أعداد الضحايا بين
المندوب الفرنسي في الأمم المتحدة :
خطر اندلاع حرب مفتوحة في الشرق الأوسط قائم ولا بد من تفادي هذا الاحتمال.
ندعو جميع الأطراف لوقف الأعمال العدائية فورا والسعي نحو التهدئة.
نعمل على تنفيذ القرار 1701 وضمان أمن اللبنانيين والإسرائيليين على حد سواء.
قال مندوب روسيا بمجلس الأمن :
ممارسات التصفية والاستهداف تتسع في الشرق الأوسط ونرفض التفجيرات الأخيرة في بيروت.
منفذو الهجمات على لبنان يسعون للتصعيد بالمنطقة.
الحرب في الشرق الأوسط لن تخدم أحدا ويجب وقف إطلاق النار في غزة.
استخدام أجهزة الاتصال الشخصية في هجمات إرهابية يمثل سابقة خطيرة ويثير حالة من عدم الثقة وتدمير سلاسل الإمداد.
وقف إطلاق النار في غزة هو المدخل لوقف التصعيد في المنطقة.
قال وزير الخارجية اللبناني أمام مجلس الأمن:
بعد الهجمات الإسرائيلية تجاه الأبرياء المدنيين في لبنان فإنه لم يعد أحد في العالم بأمان.
مصداقية مجلس الأمن على المحك في التعامل مع الهجمات الإسرائيلية المعتمدة على تكنولوجيا فتاكة.
يجب أن يفرض مجلس الأمن على إسرائيل وقف حربها على كل الجبهات.
ما حدث في لبنان يوم الثلاثاء هو استهداف لشعب بأكمله.
إسرائيل نفذت هجمات إليكترونية على لبنان يومي الثلاثاء والأربعاء واستهدفت العاصمة اليوم.
هجمات إسرائيل أسقطت عشرات القتلى ومئات الجرحى ما نشر الرعب وأثر على المنظومة الصحية.
استهداف إسرائيل لآلاف أجهزة الاتصالات بشكل غادر يعد أسلوبا غير مسبوق في وحشيته وإرهابه ويصنف كجريمة حرب.
إسرائيل خرقت بهجماتها المبادئ الأساسية للقانون الدولي الإنساني واستهدفت المدنيين بشكل عشوائي.
إسرائيل دولة مارقة تستخف بقرارات الشرعية الدولية ولا يمكن السماح لها بالاستمرار في الإفلات من عقاب.
أي مغامرة إسرائيلية جديدة في لبنان قد تؤدي لحرب إقليمية شاملة تختلف عما سبق.
إسرائيل ستغامر بتهجير أعداد جديدة من سكان الشمال إذا شنت حربا على لبنان.
لسنا دعاة حرب وإسرائيل لن تعيد نازحيها لقراهم بقوة السلاح بل ستزيد من تهجيرهم.
تواصل الهجمات الإسرائيلية على لبنان قد تؤدي إلى حرب إقليمية طاحنة غير مسبوقة.
نطالب بإدانة الهجمات الإرهابية الإسرائيلية بصورة واضحة وصريحة.
الخيار أمام مجلس الأمن فإما الحرب وإما الالتزام بالقرار 1701 والقرارات ذات الصلة.
قال مندوب إسرائيل أمام مجلس الأمن :
نحن لم نسعى إلى الحرب وحزب الله هو الذي بدأ بالاعتداء منذ الثامن من أكتوبر الماضي.
اعتداءات حزب الله هجرت سكان الشمال من منازلهم وحولتهم إلى لاجئين داخل بلدهم.
سنعيد الأمن للحدود الشمالية وسنعيد شعبنا لمنازلهم وسنفعل كل ما يتطلبه الأمر لتحقيق ذلك.
مشكلتنا الحقيقية ليست مع لبنان ولكنها مع حزب الله.
الحكومة اللبنانية لم تضطلع بمسؤولياتها لتنفيذ القرار 1701.
لن نسمح لحزب الله بمواصلة هجماته علينا.
يجب نزع سلاح حزب الله وتصنيفه مع الحرس الثوري الإيراني ضمن قائمة التنظيمات الإرهابية.
إذا لم ينسحب حزب الله من الحدود ويعود لشمال نهر الليطاني عبر الدبلوماسية فإننا سنستخدم كل الوسائل للدفاع عن مواطنينا.
قال مندوب إيران أمام مجلس الأمن :
هجمات إسرائيل في لبنان يومي الثلاثاء والأربعاء استهداف عمدي للمدنيين.
إسرائيل تواصل انتهاكها لسيادة الأراضي اللبنانية والسورية وتمارس الإرهاب الممنهج بحق المدنيين.
التقارير تؤكد أن إسرائيل كانت تستهدف 5 آلاف مدني على الأقل ممن يحملون أجهزة الاتصالات.
الهجمات الأخيرة في لبنان تؤكد أن إسرائيل مستعدة لارتكاب أي جريمة بغض النظر على المواثيق الدولية والقانون الدولي الإنساني.
نحتفظ بحقنا في اتخاذ ما يلزم ردا على استهداف سفيرنا في لبنان.
أفعال إسرائيل تهدد الأمن والسلام في الشرق الأوسط.
دعم الولايات المتحدة لأفعال إسرائيل يزيد من جرأتها على ارتكاب المزيد من جرائمها.
وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة:
تبادل التصعيد على الحدود بين لبنان وإسرائيل يمثل انتهاكا للقرار 1701 .
أكثر من 100 ألف شخص هجروا من جنوب لبنان .
الطواقم الطبية في لبنان تعمل على مدار الساعة لمساعدة الجرحى جراء تفجيرات أجهزة الاتصال اللاسلكية .
تبادل القصف بين إسرائيل وحزب الله على الحدود ينذر بتصعيد مقلق.
يونيفيل ترصد الوضع الميداني على الخط الأزرق بين حزب الله وإسرائيل.
نقل إسرائيل الفرق القتالية من غزة إلى الشمال على الحدود مع لبنان يزيد التصعيد ويفاقم التوترات.
الخطر الذي يهدد الأمن والاستقرار ليس فقط في لبنان بل بالمنطقة كلها.
أكثر من 60 ألف إسرائيلي تركوا منازلهم بسبب الهجمات على الحدود الشمالية.
خطر التصعيد سيقلل من فرص عودة المهجرين على الحدود الإسرائيلية اللبنانية إلى منازلهم.
نحتاج إلى وقف فوري لإطلاق النار وتحرير الرهائن وتوصيل المساعدات إلى غزة.
خطر التصعيد بين إسرائيل ولبنان جدي ويمثل تهديدا كبيرا لاستقرار المنطقة بأكملها.
مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان:
عمليات استهداف المدنيين تشكل انتهاكا للقوانين الدولية.
العمليات العسكرية بين حزب الله وإسرائيل تكثفت وتصاعدت خلال الساعات الـ24 الماضية.
الوضع في قطاع غزة كارثي جراء الحرب الإسرائيلية المتواصلة والقصف المستمر.
القانون الإنساني الدولي يحظر استخدام الأجهزة المفخخة على شكل قطع محمولة.
حجم المعاناة الإنسانية في غزة يفوق التصور ونؤكد ضرورة إنهاء الحرب لتجنب نزاع إقليمي شامل.
نؤكد ضرورة بذل أقصى جهد للإفراج عن المحتجزين بقطاع غزة.
لا يمكننا أن نسمح بتقويض القانون الدولي.
على كل الدول ألا تألو جهدا لضمان احترام كامل للقانون الدولي.
الحرب الشاملة في المنطقة لن تفيد أحدا.. والخطاب التصعيدي لن يؤدي إلا إلى مزيد من الدمار
يجب إجراء تحقيق شفاف في ظروف الانفجارات التي حدثت في لبنان ويجب مساءلة المسؤول عنها.
تفجير أجهزة اتصالات منتشرة بكثافة بين المدنيين يعد جريمة حرب.
إنهاء الحرب في غزة ومنع التصعيد في المنطقة أولوية ملحة.
نحث إسرائيل وحزب الله على وقف الأعمال العدائية.
قواعد الاشتباك في القانون الدولي ملزمة وتمنع استهداف المدنيين حتى لو كان بينهم مسلحين.
قال مندوب الجزائر أمام مجلس الأمن، خلال جلسة طارئة لبحث التطورات في لبنان :
عشرات اللبنانيين قتلوا في عملية استهداف عن بعد لأجهزة الاتصالات والمرتكب معروف تمام.
ندين بأشد العبارات الاعتداءات الإسرائيلية في لبنان ونتضامن مع لبنان حكومة وشعبا.
العدوان الإسرائيلي الأخير باستهدافه أجهزة الاتصالات في لبنان يرقى لأن يكون جريمة حرب.
إسرائيل تدفع المنطقة نحو الحرب وتوسع نطاق عملياتها عبر الخط الأخضر وفي العمق اللبناني.
هجمات إسرائيل اليوم في بيروت تؤكد أنها غير معنية بالسلام.
على مجلس الأمن تطبيق القرارات الدولية دون تحيز وعلى المحتل الإسرائيلي أن يوقف اعتداءاته والانسحاب من الأراضي التي احتلها.
مندوبة سويسرا لدى مجلس الأمن :
على الأطراف كافة احترام القانون الدولي والعمل على تهدئة التصعيد.
يجب تحقيق وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن المحتجزين وإدخال المساعدات بلا عوائق.
ندين هجوم أجهزة الاتصالات في لبنان ونناشد ببذل كل ما يمكن لمنع نشوب حرب واسعة.
قال المندوب الأميركي في الأمم المتحدة :
من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها.
سنواصل سعينا لتحقيق الحل الدبلوماسي على الجبهة اللبنانية.
لن ندخر جهدا لدعم التهدئة والحل السياسي.
ما زلنا نعتقد أن النزاع الموسع في الشرق الأوسط يمكن تلافيه.
الهجمات في أكتوبر هي التي نسفت الاستقرار على طول الخط الأزرق.
هجمات حزب الله تدعم حملة إيران وحماس لمهاجمة إسرائيل ويحق لإسرائيل الدفاع عن نفسها.
الحل الدبلوماسي هو السبيل لعودة المشردين اللبنانيين والإسرائيليين لمنازلهم وسنظل نعمل على هذا الهدف.
لم يكن للولايات المتحدة أي دور في الهجوم الذي وقع في لبنان.
قال ممثل الصين بمجلس الامن :
الهجمات في لبنان همجية ومروعة وغير مسبوقة وتنتهك القانون الإنساني ويجب محاسبة المسؤول عنها.
ندعو لضبط النفس على إسرائيل التوقف عن هوس استخدام القوة ووقف عملياتها في غزة وفي لبنان.
تفجير آلاف أجهزة الاتصال في وقت واحد في لبنان أصاب الصين بالصدمة.
لم يسمع التاريخ بحادث كهذا وهو انتهاك للقانون الدولي وينمّ عن استخفاف بالقوانين ويستحق الإدانة.
الجميع بات يدرك من فعل هذه الجريمة وفجر أجهزة الاتصال في لبنان يجب جلبه إلى المحاسبة.
ندعو إلى تحقيق كامل ومحاسبة منفذي تفجير أجهزة اتصال عن بعد في لبنان
قال ممثل بريطانيا لدى مجلس الأمن :
نشعر ببالغ القلق إزاء استهداف المدنيين في الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على لبنان ونعمل على إنهاء دوامة العنف.
ندعم أمن إسرائيل ولكن يجب احترام القانون الإنساني وتلافي وقوع الضحايا بين المدنيين.
آن الأوان لتحقيق وقف إطلاق النار وخلق المجال للمفاوضات.
تفجيرات يومي الثلاثاء والأربعاء في لبنان والضربة الإسرائيلية آخر حلقة من دوامة عنف فتاكة.
نعمل بلا كلل مع حلفائنا لتهدئة التصعيد في المنطقة
نريد تنفيذ خطط سياسية لوقف التصعيد بين حـ.ـزب الله وإسرائيل
يجب احترام القانون الإنساني الدولي بشكل كامل لتقليل أعداد الضحايا بين
المندوب الفرنسي في الأمم المتحدة :
خطر اندلاع حرب مفتوحة في الشرق الأوسط قائم ولا بد من تفادي هذا الاحتمال.
ندعو جميع الأطراف لوقف الأعمال العدائية فورا والسعي نحو التهدئة.
نعمل على تنفيذ القرار 1701 وضمان أمن اللبنانيين والإسرائيليين على حد سواء.
قال مندوب روسيا بمجلس الأمن :
ممارسات التصفية والاستهداف تتسع في الشرق الأوسط ونرفض التفجيرات الأخيرة في بيروت.
منفذو الهجمات على لبنان يسعون للتصعيد بالمنطقة.
الحرب في الشرق الأوسط لن تخدم أحدا ويجب وقف إطلاق النار في غزة.
استخدام أجهزة الاتصال الشخصية في هجمات إرهابية يمثل سابقة خطيرة ويثير حالة من عدم الثقة وتدمير سلاسل الإمداد.
وقف إطلاق النار في غزة هو المدخل لوقف التصعيد في المنطقة.
قال وزير الخارجية اللبناني أمام مجلس الأمن:
بعد الهجمات الإسرائيلية تجاه الأبرياء المدنيين في لبنان فإنه لم يعد أحد في العالم بأمان.
مصداقية مجلس الأمن على المحك في التعامل مع الهجمات الإسرائيلية المعتمدة على تكنولوجيا فتاكة.
يجب أن يفرض مجلس الأمن على إسرائيل وقف حربها على كل الجبهات.
ما حدث في لبنان يوم الثلاثاء هو استهداف لشعب بأكمله.
إسرائيل نفذت هجمات إليكترونية على لبنان يومي الثلاثاء والأربعاء واستهدفت العاصمة اليوم.
هجمات إسرائيل أسقطت عشرات القتلى ومئات الجرحى ما نشر الرعب وأثر على المنظومة الصحية.
استهداف إسرائيل لآلاف أجهزة الاتصالات بشكل غادر يعد أسلوبا غير مسبوق في وحشيته وإرهابه ويصنف كجريمة حرب.
إسرائيل خرقت بهجماتها المبادئ الأساسية للقانون الدولي الإنساني واستهدفت المدنيين بشكل عشوائي.
إسرائيل دولة مارقة تستخف بقرارات الشرعية الدولية ولا يمكن السماح لها بالاستمرار في الإفلات من عقاب.
أي مغامرة إسرائيلية جديدة في لبنان قد تؤدي لحرب إقليمية شاملة تختلف عما سبق.
إسرائيل ستغامر بتهجير أعداد جديدة من سكان الشمال إذا شنت حربا على لبنان.
لسنا دعاة حرب وإسرائيل لن تعيد نازحيها لقراهم بقوة السلاح بل ستزيد من تهجيرهم.
تواصل الهجمات الإسرائيلية على لبنان قد تؤدي إلى حرب إقليمية طاحنة غير مسبوقة.
نطالب بإدانة الهجمات الإرهابية الإسرائيلية بصورة واضحة وصريحة.
الخيار أمام مجلس الأمن فإما الحرب وإما الالتزام بالقرار 1701 والقرارات ذات الصلة.
قال مندوب إسرائيل أمام مجلس الأمن :
نحن لم نسعى إلى الحرب وحزب الله هو الذي بدأ بالاعتداء منذ الثامن من أكتوبر الماضي.
اعتداءات حزب الله هجرت سكان الشمال من منازلهم وحولتهم إلى لاجئين داخل بلدهم.
سنعيد الأمن للحدود الشمالية وسنعيد شعبنا لمنازلهم وسنفعل كل ما يتطلبه الأمر لتحقيق ذلك.
مشكلتنا الحقيقية ليست مع لبنان ولكنها مع حزب الله.
الحكومة اللبنانية لم تضطلع بمسؤولياتها لتنفيذ القرار 1701.
لن نسمح لحزب الله بمواصلة هجماته علينا.
يجب نزع سلاح حزب الله وتصنيفه مع الحرس الثوري الإيراني ضمن قائمة التنظيمات الإرهابية.
إذا لم ينسحب حزب الله من الحدود ويعود لشمال نهر الليطاني عبر الدبلوماسية فإننا سنستخدم كل الوسائل للدفاع عن مواطنينا.
قال مندوب إيران أمام مجلس الأمن :
هجمات إسرائيل في لبنان يومي الثلاثاء والأربعاء استهداف عمدي للمدنيين.
إسرائيل تواصل انتهاكها لسيادة الأراضي اللبنانية والسورية وتمارس الإرهاب الممنهج بحق المدنيين.
التقارير تؤكد أن إسرائيل كانت تستهدف 5 آلاف مدني على الأقل ممن يحملون أجهزة الاتصالات.
الهجمات الأخيرة في لبنان تؤكد أن إسرائيل مستعدة لارتكاب أي جريمة بغض النظر على المواثيق الدولية والقانون الدولي الإنساني.
نحتفظ بحقنا في اتخاذ ما يلزم ردا على استهداف سفيرنا في لبنان.
أفعال إسرائيل تهدد الأمن والسلام في الشرق الأوسط.
دعم الولايات المتحدة لأفعال إسرائيل يزيد من جرأتها على ارتكاب المزيد من جرائمها.