|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/العربية-محمد-الحوراني-_2024_09_18_23_50_40.mp4[/video-mp4]
|
قال محمد الحوراني عضو المجلس الثوري لحركة فتح :
الموقف السعودي اليوم عبر عنه سمو الأمير محمد بأوضح الكلمات مع انه أعاد موقف السعودية ولكن أمام مجلس الشورى بهذه الكلمات الواضحة، وهذا كان ينزع أي تشويش من جهات إقليمية أو غيرها حتى من الجانب الإسرائيلي الذي كان يحلوا لكثير من الإسرائيليين إعطاء تباعات مظلله وكأن التطبيع مع السعودية وغيرها مجاني ويقف خلف الباب.
أهمية هذا الموقف انه يأتي في هذا الوقت ويعطي كلمات واضحة وباعتقادي هو يشكل قاطره للموقف العربي بالتشارك مع مصر والجزائر والأردن والسداسية العربية مع الدول الإسلامية التي شكلت لجنة من قمة الرياض لتتحرك، هذا التصريح يأتي بالتوازي مع حركة عربية وإسلامية وكثير من التنسيق مع مواقف دول أوروبية ومنها إعلان اسبانيا وثلاث دول بشكل واضح لدولة فلسطين على حدود 67.
كل هذا مهم جداً لأنه يأتي ككلمة وموقف مقابل لما تفعله إسرائيل من محاولة لتصفية القضية الفلسطينية.
منذ 7 أكتوبر نعيش حالة عاطفية عميقة تؤدي للبعض لأن يكون تفكير البعض غير واقعي، حتى كثير من الناس تقول أن لماذا نتحدث عن حدود دولة 67، نتنياهو الذي لا يريد الحديث عن حدود الـ67 ولا أن يكون هناك أي مسار سياسي، ونسلم بسياسة الإسرائيلية، بالمقابل هناك أطراف تعتقد أن الشعارات دون تحديد هدف سياسي وهو أنشاء دولة في حدود الـ67 ولكن شعارات معومة من شأنها فقط أن تجر الشعب الفلسطيني في طريق آلام يبدأ ولا ينتهي .
على الكل الفلسطيني أن يتبنى موقف منظمة التحرير القاضي بإقامة دولة على حدود الـ67 لأنه هذا الموقف المقبول دولياً وقانونياً .
هناك دول إقليمه وبعض الدول في العالم العربي التي يحلو لها أحيانا أن تزايد على نفسها، ونحن نقدر الكثير من المواقف العربية، والموقف السعودي والأردني والجزائري والمصري والكويتي ونتطلع إلى تطوير موقف عربي واحد تضع كل الدول العربية وزنها فيه في مواجهة مثل ا الإدارة الامريكية، أو الاتصال مع الاتحاد الأوروبي وروسيا.
التخيل من الطرف العربي شيء لا يمكن أن يقوم فيه مثل دخول في حرب مع إسرائيل، لذلك منظمة التحرير وحركة فتح والقوى الوطنية تعلم أن هذا العالم العربي هو عالم شقيق هو الذي نتعامل معه ونطور ونتصل به من أجل التطوير .
نتنياهو قال إن إسرائيل تريد العيش على حد السيف، هو وإسرائيل فيما بعد سيفهم إما عزله كجنوب أفريقيا ودولة عنصرية أو تخضع إسرائيل لحقوق الشعب الفلسطيني الذي هو بحاجة لموقف عربي مساند.
القيادة الفلسطينية وحركة فتح ترحب وتقدير تصريحات ولي العهد السعودي.
مقاومة بدون أفق وهدف سياسي تصل إلى باب مسدود، وعمل سياسي بدون استعمال حق الدفاع عن النفس والنضال بالوسائل الملائمة تصل إلى باب مسدود، لكن 7 أكتوبر وإن كان مناسبة مأساوية هو شكل مناخ جديد في اندفاع عالمي لتعاطي مع حقيقة أن الحل يجب أن يكون سياسية في إقامة دولة فلسطينية.
الموقف السعودي اليوم عبر عنه سمو الأمير محمد بأوضح الكلمات مع انه أعاد موقف السعودية ولكن أمام مجلس الشورى بهذه الكلمات الواضحة، وهذا كان ينزع أي تشويش من جهات إقليمية أو غيرها حتى من الجانب الإسرائيلي الذي كان يحلوا لكثير من الإسرائيليين إعطاء تباعات مظلله وكأن التطبيع مع السعودية وغيرها مجاني ويقف خلف الباب.
أهمية هذا الموقف انه يأتي في هذا الوقت ويعطي كلمات واضحة وباعتقادي هو يشكل قاطره للموقف العربي بالتشارك مع مصر والجزائر والأردن والسداسية العربية مع الدول الإسلامية التي شكلت لجنة من قمة الرياض لتتحرك، هذا التصريح يأتي بالتوازي مع حركة عربية وإسلامية وكثير من التنسيق مع مواقف دول أوروبية ومنها إعلان اسبانيا وثلاث دول بشكل واضح لدولة فلسطين على حدود 67.
كل هذا مهم جداً لأنه يأتي ككلمة وموقف مقابل لما تفعله إسرائيل من محاولة لتصفية القضية الفلسطينية.
منذ 7 أكتوبر نعيش حالة عاطفية عميقة تؤدي للبعض لأن يكون تفكير البعض غير واقعي، حتى كثير من الناس تقول أن لماذا نتحدث عن حدود دولة 67، نتنياهو الذي لا يريد الحديث عن حدود الـ67 ولا أن يكون هناك أي مسار سياسي، ونسلم بسياسة الإسرائيلية، بالمقابل هناك أطراف تعتقد أن الشعارات دون تحديد هدف سياسي وهو أنشاء دولة في حدود الـ67 ولكن شعارات معومة من شأنها فقط أن تجر الشعب الفلسطيني في طريق آلام يبدأ ولا ينتهي .
على الكل الفلسطيني أن يتبنى موقف منظمة التحرير القاضي بإقامة دولة على حدود الـ67 لأنه هذا الموقف المقبول دولياً وقانونياً .
هناك دول إقليمه وبعض الدول في العالم العربي التي يحلو لها أحيانا أن تزايد على نفسها، ونحن نقدر الكثير من المواقف العربية، والموقف السعودي والأردني والجزائري والمصري والكويتي ونتطلع إلى تطوير موقف عربي واحد تضع كل الدول العربية وزنها فيه في مواجهة مثل ا الإدارة الامريكية، أو الاتصال مع الاتحاد الأوروبي وروسيا.
التخيل من الطرف العربي شيء لا يمكن أن يقوم فيه مثل دخول في حرب مع إسرائيل، لذلك منظمة التحرير وحركة فتح والقوى الوطنية تعلم أن هذا العالم العربي هو عالم شقيق هو الذي نتعامل معه ونطور ونتصل به من أجل التطوير .
نتنياهو قال إن إسرائيل تريد العيش على حد السيف، هو وإسرائيل فيما بعد سيفهم إما عزله كجنوب أفريقيا ودولة عنصرية أو تخضع إسرائيل لحقوق الشعب الفلسطيني الذي هو بحاجة لموقف عربي مساند.
القيادة الفلسطينية وحركة فتح ترحب وتقدير تصريحات ولي العهد السعودي.
مقاومة بدون أفق وهدف سياسي تصل إلى باب مسدود، وعمل سياسي بدون استعمال حق الدفاع عن النفس والنضال بالوسائل الملائمة تصل إلى باب مسدود، لكن 7 أكتوبر وإن كان مناسبة مأساوية هو شكل مناخ جديد في اندفاع عالمي لتعاطي مع حقيقة أن الحل يجب أن يكون سياسية في إقامة دولة فلسطينية.