|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/النونو_2024_09_15_13_46_16.mp4[/video-mp4]
|
قناة تي ار تي 15-9-2024
قال طاهر النونو القيادي في حركة حماس:
• نحن منذ ابداية وضعنا اهداف رئيسية من وراء اي اتفاق ومحددات لانجاحه، وقلنا اي اتفاق يجب ان يتضمن 4 عناصر اسياسية، وهو انهاء هذا العداون بشكل دائم والانسحاب الشامل من القطاع وانهاء الحصار وبدء الاعمار وصفقة تبادل جادة، وذهبنا بكل النوايا المخلصة من اجل انجاح الاتفاق، واكثر من مرة وافقنا على عروض قدمت من الوسطاء كان ابرزها 6 مايو و2 يوليو.
• الان الإحتلال يماطل بشكل تام وكل مرة يأتي بإشتراطات جديدة ليعطل الوصول الى اتفاق، لان كل المؤشرات ان قيادة الاحتلال وحكومة اليمين المتطرف لا يرغبون بالتوصل الى اتفاق بالوقت الحالي ويذهبون الى التصعيد.
• اهم شيء خسره الاحتلال في هذه الحرب والى الابد هو الردع، فهو الان يهدد في الشمال فتأتيه الصواريخ من اقصى الجنوب من اليمن ومن الشمال ومن المقاومة المتواصلة، بالتالي لم يستطع نتانياهو ان يحقق اي من اهدافه في هذه الحرب.
• نحن وافقنا على المقترحات السابقة، والان دور الوسطاء ان ينقلوا لنا الموقف الاسرائيلي بشكل واضح وتام حتى ان لا نذهب الى ذات الدوامة ونحن ابدينا كل تجاوب مع هذه الجهود، وللاسف دائما الاحتلال يعطل وياتي بشروط جديدة ويرفض المقترحات ويعطل جهود الوسطاء.
• السلوك الذي يقوم به الاحتلال تؤكد انه غير راغب في التوصل لاتفاق، لاسباب منها انه يدرك لم يحقق نتائج في الحرب، اضافة الى وجود اليمين المتطرف الذي يقود هذه الحرب، اضافة الى نتانياهو سيتعرض الى قائمة من المساءلات.
• نحن نعتمد على الله ثم على قدرة المقاومة على توجيه الضربات للاحتلال، فالمقاومة تقوم بتوجيه الضربات لكل اماكن تواجد الاحتلال، والان هناك جبهات الاسناد وهي جبهات فاعلة، اضافة الى الضغوط داخل الكيان، والغضب الشعبي على مستوى الدول الكبرى منها الولايات المتحدة الامريكية، وهذا يفرض مسؤولية على دولنا العربية للتحرك السياسي.
• الولايات المتحدة منذ بداية الحرب جعلت من نفسها شريكا، ورغم الحمى الانتخابية في الولايات المتحددة الا اننا نلاحظ ان الولايات المتحدة لا زالت تقوم بدرو فاعل بمجريات الاحداث بين قطاع غزة والاحتلال الاسرائيلي.
• انعكاس مجريات الاحداث بالفعل على الانتخابات الامريكية وتحولها الى ورقة مساومة بين الطرفين.
• مخطط الاحتلال منذ البداية كان يتضمن التهجير وخطة تكثيف الضغط العسكري على المدنيين، ولكنه فشل في ذلك حيث بقي 700 الف مواطن فلسطيني في شمال القطاع رغم القصف وحرب التجويع.
• محاولات الاحتلال لتهجير السكان وفرض مناطق عازلة ستؤول بالفشل وستصطدم بصخرة المقاومة.
• يدرك الاحتلال ان اي انتفاضة يمكن ان تحدث في الضفة يمكن ان تغير من ا لمعادلة الجارية الحالية في فلسطين بشكل عام، لان الانتفاضة الثانية شكلت هزيمة للاحتلال، لذلك اليوم اذا ما عادت المقاومة بفاعلية الى الضفة واستطاعت ان تقوم بالكثير من العمليات في الداخل هذا سيغير المعادلة.
• لذلك ما يقوم الاحتلال هو بإتجاه الخطوات الاستباقية كي لا تنتشر المقاومة وتتصاعد سواء في الضفة او الداخل المحتل، اضافة الى محاولة تنفيذ ما كان يخطط له اليمين بالحسم من القدس، وحسم الصراع الفلسطيني الاسرائيلي من خلال القدس والضفة ومنع اقاامة اي كيانية فلسطينية في الضفة المحتلة.
قال طاهر النونو القيادي في حركة حماس:
• نحن منذ ابداية وضعنا اهداف رئيسية من وراء اي اتفاق ومحددات لانجاحه، وقلنا اي اتفاق يجب ان يتضمن 4 عناصر اسياسية، وهو انهاء هذا العداون بشكل دائم والانسحاب الشامل من القطاع وانهاء الحصار وبدء الاعمار وصفقة تبادل جادة، وذهبنا بكل النوايا المخلصة من اجل انجاح الاتفاق، واكثر من مرة وافقنا على عروض قدمت من الوسطاء كان ابرزها 6 مايو و2 يوليو.
• الان الإحتلال يماطل بشكل تام وكل مرة يأتي بإشتراطات جديدة ليعطل الوصول الى اتفاق، لان كل المؤشرات ان قيادة الاحتلال وحكومة اليمين المتطرف لا يرغبون بالتوصل الى اتفاق بالوقت الحالي ويذهبون الى التصعيد.
• اهم شيء خسره الاحتلال في هذه الحرب والى الابد هو الردع، فهو الان يهدد في الشمال فتأتيه الصواريخ من اقصى الجنوب من اليمن ومن الشمال ومن المقاومة المتواصلة، بالتالي لم يستطع نتانياهو ان يحقق اي من اهدافه في هذه الحرب.
• نحن وافقنا على المقترحات السابقة، والان دور الوسطاء ان ينقلوا لنا الموقف الاسرائيلي بشكل واضح وتام حتى ان لا نذهب الى ذات الدوامة ونحن ابدينا كل تجاوب مع هذه الجهود، وللاسف دائما الاحتلال يعطل وياتي بشروط جديدة ويرفض المقترحات ويعطل جهود الوسطاء.
• السلوك الذي يقوم به الاحتلال تؤكد انه غير راغب في التوصل لاتفاق، لاسباب منها انه يدرك لم يحقق نتائج في الحرب، اضافة الى وجود اليمين المتطرف الذي يقود هذه الحرب، اضافة الى نتانياهو سيتعرض الى قائمة من المساءلات.
• نحن نعتمد على الله ثم على قدرة المقاومة على توجيه الضربات للاحتلال، فالمقاومة تقوم بتوجيه الضربات لكل اماكن تواجد الاحتلال، والان هناك جبهات الاسناد وهي جبهات فاعلة، اضافة الى الضغوط داخل الكيان، والغضب الشعبي على مستوى الدول الكبرى منها الولايات المتحدة الامريكية، وهذا يفرض مسؤولية على دولنا العربية للتحرك السياسي.
• الولايات المتحدة منذ بداية الحرب جعلت من نفسها شريكا، ورغم الحمى الانتخابية في الولايات المتحددة الا اننا نلاحظ ان الولايات المتحدة لا زالت تقوم بدرو فاعل بمجريات الاحداث بين قطاع غزة والاحتلال الاسرائيلي.
• انعكاس مجريات الاحداث بالفعل على الانتخابات الامريكية وتحولها الى ورقة مساومة بين الطرفين.
• مخطط الاحتلال منذ البداية كان يتضمن التهجير وخطة تكثيف الضغط العسكري على المدنيين، ولكنه فشل في ذلك حيث بقي 700 الف مواطن فلسطيني في شمال القطاع رغم القصف وحرب التجويع.
• محاولات الاحتلال لتهجير السكان وفرض مناطق عازلة ستؤول بالفشل وستصطدم بصخرة المقاومة.
• يدرك الاحتلال ان اي انتفاضة يمكن ان تحدث في الضفة يمكن ان تغير من ا لمعادلة الجارية الحالية في فلسطين بشكل عام، لان الانتفاضة الثانية شكلت هزيمة للاحتلال، لذلك اليوم اذا ما عادت المقاومة بفاعلية الى الضفة واستطاعت ان تقوم بالكثير من العمليات في الداخل هذا سيغير المعادلة.
• لذلك ما يقوم الاحتلال هو بإتجاه الخطوات الاستباقية كي لا تنتشر المقاومة وتتصاعد سواء في الضفة او الداخل المحتل، اضافة الى محاولة تنفيذ ما كان يخطط له اليمين بالحسم من القدس، وحسم الصراع الفلسطيني الاسرائيلي من خلال القدس والضفة ومنع اقاامة اي كيانية فلسطينية في الضفة المحتلة.