|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/أسامه-حمدان-الجزيرة-_2024_09_10_15_51_52.mp4[/video-mp4]
|
قال القيادي في حماس أسامة حمدان في كلمة مصورة بثت عبر الفضائيات:
في ظل العدوان الغاشم وحرب الإبادة التي يشنها الاحتلال على غزة، والتي تشمل مجازر يومية وحصارًا وتجويعا للشعب الفلسطيني، والتي كان آخرها جريمة فجر اليوم في مواصي خان يونس، وتحت انتهاكات المستوطنين وجيش الاحتلال في الضفة الغربية وشمالها والقدس وما تمارسة حكومة المستوطنين، وعلى إثر مماطلة حكومة الاحتلال وعرقلتها جهود الوسطاء لوقف إطلاق النار.
أمام كل هذه الجرائم والانتهاكات نضع وزراء الخارجية العرب أمام مسؤولياتهم العروبية الأصلية ونؤكد أن استمرار العدوان لا يهدد الفلسطينيين فحسب، بل الأمن القومي العربي.
"نذكّر أصحاب المعالي والسعادة وزراء خارجية الدول العربية ومعالي الأمين العام للجامعة العربية بمخرجات القمة المشتركة لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي في نوفمبر الماضي والتي انعقدت في العاصمة السعودية الرياض، والتي أكدت على ضرورة العمل للوقف الفوري للعدوان وإغاثة الشعب الفلسطيني ورفع الحصار".
نتطلع في هذه اللحظة الحساسة من تاريخ شعبنا والمنطقة أن يفضي اجتماع وزراء الخارجية العرب إلى مايلي:
-العمل الفوري والمباشر والضغط على الاحتلال وداعميه للوقف الفوري للعدوان وحرب الإبادة في قطاع غزة.
- إغاثة شعبنا الصامد في قطاع غزة بفتح المعابر وتوجيه المساعدات العاجلة من غذاء ودواء وملبس ومعدات للإيواء.
- نتطلع إلى الإدانة الواضحة لممارسات الاحتلال وجرائمه المستمرة في فلسطين والملاحقة القضائية والقانونية لدولة الاحتلال وقادتها في كل المحافل الدولية.
-نتطلع إلى فضح تعنت الاحتلال وما يمارسه من مماطلة أمام مقترحات الوسطاء وتحميله المسؤولية الكاملة عن إفشال الجهود الرامية لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، لا سيما أن حماس والمقاومة قد وافقت على آخر مقترح قدمه الوسطاء في الثاني من تموز/يوليو الماضي.
- عمل كل ما يلزم على حماية القدس والمقدسات ومنع العدو الصهيوني من الاستمرار في مخططاته لتغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى وتهويد المدينة المقدسة.
- نتطلع إلى القطع الفوري للعلاقات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية مع الكيان الصهيوني الذي يمعن في قتل شعبنا وإبادته بشكل جماعي.
في ظل العدوان الغاشم وحرب الإبادة التي يشنها الاحتلال على غزة، والتي تشمل مجازر يومية وحصارًا وتجويعا للشعب الفلسطيني، والتي كان آخرها جريمة فجر اليوم في مواصي خان يونس، وتحت انتهاكات المستوطنين وجيش الاحتلال في الضفة الغربية وشمالها والقدس وما تمارسة حكومة المستوطنين، وعلى إثر مماطلة حكومة الاحتلال وعرقلتها جهود الوسطاء لوقف إطلاق النار.
أمام كل هذه الجرائم والانتهاكات نضع وزراء الخارجية العرب أمام مسؤولياتهم العروبية الأصلية ونؤكد أن استمرار العدوان لا يهدد الفلسطينيين فحسب، بل الأمن القومي العربي.
"نذكّر أصحاب المعالي والسعادة وزراء خارجية الدول العربية ومعالي الأمين العام للجامعة العربية بمخرجات القمة المشتركة لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي في نوفمبر الماضي والتي انعقدت في العاصمة السعودية الرياض، والتي أكدت على ضرورة العمل للوقف الفوري للعدوان وإغاثة الشعب الفلسطيني ورفع الحصار".
نتطلع في هذه اللحظة الحساسة من تاريخ شعبنا والمنطقة أن يفضي اجتماع وزراء الخارجية العرب إلى مايلي:
-العمل الفوري والمباشر والضغط على الاحتلال وداعميه للوقف الفوري للعدوان وحرب الإبادة في قطاع غزة.
- إغاثة شعبنا الصامد في قطاع غزة بفتح المعابر وتوجيه المساعدات العاجلة من غذاء ودواء وملبس ومعدات للإيواء.
- نتطلع إلى الإدانة الواضحة لممارسات الاحتلال وجرائمه المستمرة في فلسطين والملاحقة القضائية والقانونية لدولة الاحتلال وقادتها في كل المحافل الدولية.
-نتطلع إلى فضح تعنت الاحتلال وما يمارسه من مماطلة أمام مقترحات الوسطاء وتحميله المسؤولية الكاملة عن إفشال الجهود الرامية لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، لا سيما أن حماس والمقاومة قد وافقت على آخر مقترح قدمه الوسطاء في الثاني من تموز/يوليو الماضي.
- عمل كل ما يلزم على حماية القدس والمقدسات ومنع العدو الصهيوني من الاستمرار في مخططاته لتغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى وتهويد المدينة المقدسة.
- نتطلع إلى القطع الفوري للعلاقات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية مع الكيان الصهيوني الذي يمعن في قتل شعبنا وإبادته بشكل جماعي.