|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/رياض-منصور_2024_09_07_23_03_19.mp4[/video-mp4]
|
قناة القاهرة الاخبارية 7-9-2024
قال رياض منصور مندوب فلسطين في الامم المتحدة:
نحن عقدنا اجتماع طارئ لمجلس الأمن قبل بضعة أيام، وفي الكلمة التي تحدثت بها أشرت إلى أنه يجب الاستماع إلى مئات الألوف الذين يتظاهرون في تل أبيب والمدن الأخرى بإسرائيل، والذين يحملون المسؤولية لبنيامين نتنياهو.
أن نتنياهو لا يستمع لمطالب المحتجين أو يريد أن يتم الاتفاق على الصفقة وإطلاق سراح المحتجزين والأسرى الفلسطينيين وبقية العناصر الأخرى التي جاءت بمبادرة الرئيس الأمريكي جو بايدن، والتي عكست نفسها في مجلس الأمن، الذي صوت لصالحه 14 دولة، ولم يصوت أحد ضده.
نحن نضع اللمسات الاخيرة على مشروع القرار الذي هيئنا الاجواء لها مع كل الدول العربية والاسلامية وعدم الانحيار واللاتينية بشان عدم قانونية استمرار الاحتلال الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية، وهذا المشروع سيكون في ايدي الدول في الوقت القريب، لان الجمعية العامة ستستأنف الدورة الطارئة العاشرة بعد 10 ايام، وسيتم التصويت على هذا القرار المركز على فتوى محكمة العدل الدولية التاريخية.
بعد ذلك ستبدأ دورة الجمعية العامة مبتدئة بقمة المستقبل الذي نريد، واي مستقبل نحن الشعب الفلسطيني نريد في ظل حرب الابادة التي تشن ضدنا.
من ابرز الجلسات التي عقدها مجلس الامن جلسة الاحاطة التي عقدها اسبوع الماضي لمناقشة الاوضاع في الضفة والقطاع، والذي كان الحديث من قبل الجميع بانهم يريدوا ان تتوقف الحرب.
سنطالب الجمعية العامة للامم المتحدة بإتخاذ اجراءات تصعيدية ضد الاحتلال الاسرائيلي.
كون مجلس الامن لم ينجح في تنفيذ مهمته الرئيسية في وقف هذا العدوان خلال 11 شهرا، فهو اخفق في هذه المهمة وخذل شعبنا وكل دول الشرق الاوسط في عدم تنفيذه لارادة المجتمع الدولي وقراراته ذات الصلة.
مجلس الامن يمتلك وسائل وولايات اذا ما التجأ اليها يستطيع ان يجبر اسرائيل ان تنصاع لارادته، لكن هناك من يملك حق الفيتو في مجلس الامن الذين لن يسمح لمجلس الامن حتى الان لاستعمال الادوات المتاحة ليفرضوا على اسرائيل قراراتهم.
ما نريد هو ان يتم التوصية من مجلس الامن عبر قرار بقبول دولة فلسطين عضوا كامل العضوية لنصبح الدولة الــ194 في الامم المتحدة.
بداية من من ال10 من الشهر القادم سنحظى بمزيد من الحقوق والامتيازات في الامم المتحدة من ضمنها سنجلس حسب الحروف الابجدية مع الدول الاعضاء في قاعة الجمعيى العامة وفي كل اللجان التابعة لها.
قال رياض منصور مندوب فلسطين في الامم المتحدة:
نحن عقدنا اجتماع طارئ لمجلس الأمن قبل بضعة أيام، وفي الكلمة التي تحدثت بها أشرت إلى أنه يجب الاستماع إلى مئات الألوف الذين يتظاهرون في تل أبيب والمدن الأخرى بإسرائيل، والذين يحملون المسؤولية لبنيامين نتنياهو.
أن نتنياهو لا يستمع لمطالب المحتجين أو يريد أن يتم الاتفاق على الصفقة وإطلاق سراح المحتجزين والأسرى الفلسطينيين وبقية العناصر الأخرى التي جاءت بمبادرة الرئيس الأمريكي جو بايدن، والتي عكست نفسها في مجلس الأمن، الذي صوت لصالحه 14 دولة، ولم يصوت أحد ضده.
نحن نضع اللمسات الاخيرة على مشروع القرار الذي هيئنا الاجواء لها مع كل الدول العربية والاسلامية وعدم الانحيار واللاتينية بشان عدم قانونية استمرار الاحتلال الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية، وهذا المشروع سيكون في ايدي الدول في الوقت القريب، لان الجمعية العامة ستستأنف الدورة الطارئة العاشرة بعد 10 ايام، وسيتم التصويت على هذا القرار المركز على فتوى محكمة العدل الدولية التاريخية.
بعد ذلك ستبدأ دورة الجمعية العامة مبتدئة بقمة المستقبل الذي نريد، واي مستقبل نحن الشعب الفلسطيني نريد في ظل حرب الابادة التي تشن ضدنا.
من ابرز الجلسات التي عقدها مجلس الامن جلسة الاحاطة التي عقدها اسبوع الماضي لمناقشة الاوضاع في الضفة والقطاع، والذي كان الحديث من قبل الجميع بانهم يريدوا ان تتوقف الحرب.
سنطالب الجمعية العامة للامم المتحدة بإتخاذ اجراءات تصعيدية ضد الاحتلال الاسرائيلي.
كون مجلس الامن لم ينجح في تنفيذ مهمته الرئيسية في وقف هذا العدوان خلال 11 شهرا، فهو اخفق في هذه المهمة وخذل شعبنا وكل دول الشرق الاوسط في عدم تنفيذه لارادة المجتمع الدولي وقراراته ذات الصلة.
مجلس الامن يمتلك وسائل وولايات اذا ما التجأ اليها يستطيع ان يجبر اسرائيل ان تنصاع لارادته، لكن هناك من يملك حق الفيتو في مجلس الامن الذين لن يسمح لمجلس الامن حتى الان لاستعمال الادوات المتاحة ليفرضوا على اسرائيل قراراتهم.
ما نريد هو ان يتم التوصية من مجلس الامن عبر قرار بقبول دولة فلسطين عضوا كامل العضوية لنصبح الدولة الــ194 في الامم المتحدة.
بداية من من ال10 من الشهر القادم سنحظى بمزيد من الحقوق والامتيازات في الامم المتحدة من ضمنها سنجلس حسب الحروف الابجدية مع الدول الاعضاء في قاعة الجمعيى العامة وفي كل اللجان التابعة لها.