|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/القاهرة-الاخبارية-الهباش_2024_09_03_10_56_32.mp4[/video-mp4]
|
القاهرة الاخبارية
قال محمود الهباش مستشار السيد الرئيس:
نحن على انتباه للمخطط الإسرائيلي الرامي لتكرار سيناريو قطاع غزة ربما بشكل اكثر فظاعة في الضفة وبشكل أكثر خطورة، لأنه في هذه الحالة لو تم نقل السيناريو للضفة الغربية فإن الهدف سيكون واضحا هو إفراغ الضفة من سكانها لتنفيذ المشروع الاسرائيلي.
نحن نضع في صلب أولوياتنا هنا في الضفة تفويت الفرصة على الاحتلال وعدم تقديم أي ذرائع مجانية للاحتلال ليستفيد منها في تنفيذ مخططه وتعزيز المقاومة الشعبية وتعزيز الصمود الشعبي، والعمل بمسار موازي مع المجتمع الدولي سواء على صعيد المؤسسات القانونية والحقوقية من اجل محاصرة المخطط والمشروع الإسرائيلي.
يجب على المجتمع الدولي التحرك لإفشال مخططات الاحتلال في الضفة.
الأمور تبدو صعبة للغاية في الضفة الغربية، الاحتلال ماضي في تنفيذ مشروعه ومخططاته ونحن مصممون على إفشال هذه المخططات بالتلاحم بين الشعب والسلطة وبين الشعب والقيادة، لا نريد للاحتلال ان ينجح في شق الصف الفلسطيني.
الضفة الغربية تعد ساحة حرب للاحتلال الاسرائيلي، قبل السابع من أكتوبر حتى الان منذ 10 شهور سقط أكثر من 700 شهيدا في الضفة إضافة إلى هدم البيوت وأعمال التنكيل عداء اعتداءات المستوطنين.
الاحتلال ينشر الرعب والذعر من خلال نشر مشاهد المجازر التي ارتكبها في غزة الهدف منها تخويف الناس، لكن المواطن الفلسطيني يقظ والقيادة الفلسطينية يقظه ونحن جميعا نعمل بكل إمكانياتنا من أجل تفويت الفرصة على الاحتلال وعدم السماح له من تنفيذ هذا المخطط.
ما يجري في الضفة هو استهداف للوجود المدني الفلسطيني، وكل المتواجدين في الضفة هم مدنييون فالمسلحين المقاومين للاحتلال هم مدنييون ومجموعات صغيرة بالكاد تمتلك أسلحة بسيطة للغاية.
ما نخشاه وما يمكن أن يقع هو تكرار المذبحة والفظاعة وحرب التهجير التي تجري في قطاع غزة ونقلها للضفة بأكثر فظاعة وأكثر اتساعا.
الولايات المتحدة الأمريكية هي المجرم الحقيقي في هذه الحرب، فهي التي تعطي الغطاء الكامل السياسي والعسكري لإسرائيل للاستمرار في تنفيذ هذا المخطط.
عملية الاحتلال بالضفة الغربية تأتي ضمن مخططات إسرائيل الهادفة لإبادة شعبنا وتهجيره.
قال محمود الهباش مستشار السيد الرئيس:
نحن على انتباه للمخطط الإسرائيلي الرامي لتكرار سيناريو قطاع غزة ربما بشكل اكثر فظاعة في الضفة وبشكل أكثر خطورة، لأنه في هذه الحالة لو تم نقل السيناريو للضفة الغربية فإن الهدف سيكون واضحا هو إفراغ الضفة من سكانها لتنفيذ المشروع الاسرائيلي.
نحن نضع في صلب أولوياتنا هنا في الضفة تفويت الفرصة على الاحتلال وعدم تقديم أي ذرائع مجانية للاحتلال ليستفيد منها في تنفيذ مخططه وتعزيز المقاومة الشعبية وتعزيز الصمود الشعبي، والعمل بمسار موازي مع المجتمع الدولي سواء على صعيد المؤسسات القانونية والحقوقية من اجل محاصرة المخطط والمشروع الإسرائيلي.
يجب على المجتمع الدولي التحرك لإفشال مخططات الاحتلال في الضفة.
الأمور تبدو صعبة للغاية في الضفة الغربية، الاحتلال ماضي في تنفيذ مشروعه ومخططاته ونحن مصممون على إفشال هذه المخططات بالتلاحم بين الشعب والسلطة وبين الشعب والقيادة، لا نريد للاحتلال ان ينجح في شق الصف الفلسطيني.
الضفة الغربية تعد ساحة حرب للاحتلال الاسرائيلي، قبل السابع من أكتوبر حتى الان منذ 10 شهور سقط أكثر من 700 شهيدا في الضفة إضافة إلى هدم البيوت وأعمال التنكيل عداء اعتداءات المستوطنين.
الاحتلال ينشر الرعب والذعر من خلال نشر مشاهد المجازر التي ارتكبها في غزة الهدف منها تخويف الناس، لكن المواطن الفلسطيني يقظ والقيادة الفلسطينية يقظه ونحن جميعا نعمل بكل إمكانياتنا من أجل تفويت الفرصة على الاحتلال وعدم السماح له من تنفيذ هذا المخطط.
ما يجري في الضفة هو استهداف للوجود المدني الفلسطيني، وكل المتواجدين في الضفة هم مدنييون فالمسلحين المقاومين للاحتلال هم مدنييون ومجموعات صغيرة بالكاد تمتلك أسلحة بسيطة للغاية.
ما نخشاه وما يمكن أن يقع هو تكرار المذبحة والفظاعة وحرب التهجير التي تجري في قطاع غزة ونقلها للضفة بأكثر فظاعة وأكثر اتساعا.
الولايات المتحدة الأمريكية هي المجرم الحقيقي في هذه الحرب، فهي التي تعطي الغطاء الكامل السياسي والعسكري لإسرائيل للاستمرار في تنفيذ هذا المخطط.
عملية الاحتلال بالضفة الغربية تأتي ضمن مخططات إسرائيل الهادفة لإبادة شعبنا وتهجيره.