|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/جهاد-طه_2024_09_01_23_01_38.mp4[/video-mp4]
|
قناة الجزيرة مباشر 1-9-2024
قال جهاد طه الناطق باسم حركة حماس:
لا شك ان نتنياهو يعيش هذه الأوقات حالة من التخبط والإرباك بعد مقتل 6 من الأسرى الإسرائيليين، ومن يتحمل المسؤولية هو نتانياهو الذي كان دائما يمعن في سياسة القتل والتدمير ويضرب بعرض الحائط كل المساعي والجهود المبذولة لوقف اطلاق النار وانهاء العدوان على غزة.
من يتحمل مسؤولية هو نتنياهو والإدارة الامريكية التي لم تتعامل بجدية مع الجهود والمساعي التي لا زالت تبذل لوقف العدوان على غزة، وبالتالي مقتل هؤلاء الاسرى لم يغير واقع الحال بالنسبة للمقاومة، فالمقاومة ما زال بيدها عشرات الاسرى.
نحن في حركة وحماس واعتقد فصائل المقاومة الفلسطينية كانت حريصة كل الحرص على حياة الاسرى، واليوم بدل ان تحمل الإدارة الامريكية المقاومة المسؤولية، عليها ان تقوم بممارسة الضغوط على الاحتلال من اجل الالتزام ووضع اليات تنفيذية لما تم الاتفاق عليه في 2 يوليو.
ما زال الموقف الأمريكي موقف منحاز إلى جانب الاحتلال الصهيوني، والإدارة الامريكية والحكومة الفاشية المتطرفة تحاول ان تسوق رواية عن مقتل 6 إسرائيليين في المقابل هناك عشرات الالاف من أبناء شعبنا ارتكبت بحقهم مجازر وحرب إبادة.
يدرك نتنياهو بأن ابرام أي صفقة مع فصائل المقاومة يأتي مقابلها انهاء حياته السياسية ومثوله امام المحاكم القضائية.
استمرار مسلسل القصف والتدمير على قطاع غزة وكل مقومات الحياة فيها، من شانه ان يعرض الاسرى الموجودين بيد المقاومة الى القتل والضرر وبالتالي على المجتمع الصهيوني ان يدرك ان هذه السياسية التي يسير بها نتانياهو لن تجدي نفعا مع المقاومة.
قال جهاد طه الناطق باسم حركة حماس:
لا شك ان نتنياهو يعيش هذه الأوقات حالة من التخبط والإرباك بعد مقتل 6 من الأسرى الإسرائيليين، ومن يتحمل المسؤولية هو نتانياهو الذي كان دائما يمعن في سياسة القتل والتدمير ويضرب بعرض الحائط كل المساعي والجهود المبذولة لوقف اطلاق النار وانهاء العدوان على غزة.
من يتحمل مسؤولية هو نتنياهو والإدارة الامريكية التي لم تتعامل بجدية مع الجهود والمساعي التي لا زالت تبذل لوقف العدوان على غزة، وبالتالي مقتل هؤلاء الاسرى لم يغير واقع الحال بالنسبة للمقاومة، فالمقاومة ما زال بيدها عشرات الاسرى.
نحن في حركة وحماس واعتقد فصائل المقاومة الفلسطينية كانت حريصة كل الحرص على حياة الاسرى، واليوم بدل ان تحمل الإدارة الامريكية المقاومة المسؤولية، عليها ان تقوم بممارسة الضغوط على الاحتلال من اجل الالتزام ووضع اليات تنفيذية لما تم الاتفاق عليه في 2 يوليو.
ما زال الموقف الأمريكي موقف منحاز إلى جانب الاحتلال الصهيوني، والإدارة الامريكية والحكومة الفاشية المتطرفة تحاول ان تسوق رواية عن مقتل 6 إسرائيليين في المقابل هناك عشرات الالاف من أبناء شعبنا ارتكبت بحقهم مجازر وحرب إبادة.
يدرك نتنياهو بأن ابرام أي صفقة مع فصائل المقاومة يأتي مقابلها انهاء حياته السياسية ومثوله امام المحاكم القضائية.
استمرار مسلسل القصف والتدمير على قطاع غزة وكل مقومات الحياة فيها، من شانه ان يعرض الاسرى الموجودين بيد المقاومة الى القتل والضرر وبالتالي على المجتمع الصهيوني ان يدرك ان هذه السياسية التي يسير بها نتانياهو لن تجدي نفعا مع المقاومة.