|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/الحدث-حسام-زكي-_2024_08_29_12_31_48.mp4[/video-mp4]
|
دان الأمين العام لجامعة الدول العربية احمد ابو الغيط العملية العسكرية الإسرائيلية بالضفة ووصفها بالهجوم الوحشي الذي يهدف لاخضاع الشعب الفلسطيني وإعادة احتلال اراضيه تنفيذا لاجندة أقصى اليمين، كما اتهم ابو الغيط اسرائيل بخوض حرب إبادة ضد كل الفلسطينيين بجعل حياتهم مستحيلة على اراضيهم تنفيذا لمخططات التهجير وتصفية القضية.
قال السفير أحمد زكي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية :
المطلوب الان سرعة التواصل مع الجانب الامريكي بإعتباره الاكثر تأثيرا على اسرائيل فيما تقوم به من اعمال اجرامية.
هذه العملية التي نتابعها هي عملية انتقامية ترقى إلى جرائم حرب وليس لها علاقة بما جرى بالـ 7 من اكتوبر.
الواضح ان اسرائيل تريد ان تستثمر وتنتهز الفرصة لتصفي اكبر عدد ممكن من الكوادر والنشطاء لترسل رسالة غاية بالسوء للمجتمع الدولي انها مسيطرة بالكامل على الوضع بالضفة الغربية وتجعل الوضع بالضفة غير قابل للاستمرار من ناحية السكان الفلسطينيين، كما يحدث بغزة لكن بطريقة واسلوب مختلف ونفس الغايات.
دور الجامعة العربية بالأساس سياسي في تعبئة الرأي العام الدولي والمجتمع الدولي؛ لمساندة وتفهم الموقف الفلسطيني الذي يؤيده الموقف العربي.
نحن على بعد ايام من المجلس الوزاري على مستوى وزراء الخارجية العرب سيتم بحث الموضوع الفلسطيني بكل جوانبه.
بخصوص طلب الرئيس الفلسطيني محمود عباس بتوفير الحماية الدولية هذا ليس بالجديد وتوفير الحماية هي مسألة مطلوبة فلسطينيا طالما الاحتلال مستمر بجرائمه بحق المدنيين العزل، كما مسألة توفير الحماية تواجهها صعوبات معروفة وليست سهلة ولكنها ليست مستحيلة، وسبق أن طبقت في حالات أخرى بالتاريخ الحديث.
الولايات المتحدة لا تؤدي الدور المتوقع منها، بل انحازت بالكامل إلى الموقف الإسرائيلي في الحرب، الأمر يضع الجامعة العربية في مأزق كبير.
لا أحد يراهن على نية إسرائيل في وقف إطلاق النار، والمراهنة الوحيدة على إجبار إسرائيل على وقف إطلاق النار.
الحكومة الإسرائيلية ترغب في استمرار المواجهات التي تحقق لهم أهدافًا داخلية محددة، ومنها مد عمر الحكومة، والشعبية لدى طبقات معينة داخل المجتمع الإسرائيلي.
قبول إسرائيل بوقف إطلاق النار لن يكون طوعيا بل إجباريا، لذلك نحن محبطون من الموقف الأمريكي لأننا كنا نتطلع أن يكون أقوى من ذلك.
الدول تتعلق بموقف الولايات المتحدة لأنها فعليا وعمليا الدولة الوحيدة القادرة على أن تجبر إسرائيل على تغيير مسارها وسياستها.
الجامعة تركز في اتصالاتها مع الجانب الأمريكي والدول الأخرى، ولا يجب أن نقع في الخطأ الشائع بالتركيز على عاصمة واحدة، ونترك دولا كثيرة، بما في ذلك الدول المؤيدة لفلسطين والتي يجب أن نحافظ على مكانة القضية الفلسطينية فيها سواء رسميًا أو شعبيا.
إيران تستفيد من القضية الفلسطينية، وتريد تقديم بعض الأمور للقضية وتبلور نفسها باعتبارها طرفا رئيسيًا في الموضوع، إيران ليست طرفا رئيسيا، ولولا الاحتلال الإسرائيلي لما وجدنا هذا الدعم والتأييد.
النشطاء الفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة يدافعون عن قضيتهم وحريتهم ويريدون الحصول على الاستقلال للشعب الفلسطيني.
قال السفير أحمد زكي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية :
المطلوب الان سرعة التواصل مع الجانب الامريكي بإعتباره الاكثر تأثيرا على اسرائيل فيما تقوم به من اعمال اجرامية.
هذه العملية التي نتابعها هي عملية انتقامية ترقى إلى جرائم حرب وليس لها علاقة بما جرى بالـ 7 من اكتوبر.
الواضح ان اسرائيل تريد ان تستثمر وتنتهز الفرصة لتصفي اكبر عدد ممكن من الكوادر والنشطاء لترسل رسالة غاية بالسوء للمجتمع الدولي انها مسيطرة بالكامل على الوضع بالضفة الغربية وتجعل الوضع بالضفة غير قابل للاستمرار من ناحية السكان الفلسطينيين، كما يحدث بغزة لكن بطريقة واسلوب مختلف ونفس الغايات.
دور الجامعة العربية بالأساس سياسي في تعبئة الرأي العام الدولي والمجتمع الدولي؛ لمساندة وتفهم الموقف الفلسطيني الذي يؤيده الموقف العربي.
نحن على بعد ايام من المجلس الوزاري على مستوى وزراء الخارجية العرب سيتم بحث الموضوع الفلسطيني بكل جوانبه.
بخصوص طلب الرئيس الفلسطيني محمود عباس بتوفير الحماية الدولية هذا ليس بالجديد وتوفير الحماية هي مسألة مطلوبة فلسطينيا طالما الاحتلال مستمر بجرائمه بحق المدنيين العزل، كما مسألة توفير الحماية تواجهها صعوبات معروفة وليست سهلة ولكنها ليست مستحيلة، وسبق أن طبقت في حالات أخرى بالتاريخ الحديث.
الولايات المتحدة لا تؤدي الدور المتوقع منها، بل انحازت بالكامل إلى الموقف الإسرائيلي في الحرب، الأمر يضع الجامعة العربية في مأزق كبير.
لا أحد يراهن على نية إسرائيل في وقف إطلاق النار، والمراهنة الوحيدة على إجبار إسرائيل على وقف إطلاق النار.
الحكومة الإسرائيلية ترغب في استمرار المواجهات التي تحقق لهم أهدافًا داخلية محددة، ومنها مد عمر الحكومة، والشعبية لدى طبقات معينة داخل المجتمع الإسرائيلي.
قبول إسرائيل بوقف إطلاق النار لن يكون طوعيا بل إجباريا، لذلك نحن محبطون من الموقف الأمريكي لأننا كنا نتطلع أن يكون أقوى من ذلك.
الدول تتعلق بموقف الولايات المتحدة لأنها فعليا وعمليا الدولة الوحيدة القادرة على أن تجبر إسرائيل على تغيير مسارها وسياستها.
الجامعة تركز في اتصالاتها مع الجانب الأمريكي والدول الأخرى، ولا يجب أن نقع في الخطأ الشائع بالتركيز على عاصمة واحدة، ونترك دولا كثيرة، بما في ذلك الدول المؤيدة لفلسطين والتي يجب أن نحافظ على مكانة القضية الفلسطينية فيها سواء رسميًا أو شعبيا.
إيران تستفيد من القضية الفلسطينية، وتريد تقديم بعض الأمور للقضية وتبلور نفسها باعتبارها طرفا رئيسيًا في الموضوع، إيران ليست طرفا رئيسيا، ولولا الاحتلال الإسرائيلي لما وجدنا هذا الدعم والتأييد.
النشطاء الفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة يدافعون عن قضيتهم وحريتهم ويريدون الحصول على الاستقلال للشعب الفلسطيني.