|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/روسيا-اليوم-منير-الجاغوب_2024_08_28_21_49_18.mp4[/video-mp4]
|
روسيا اليوم
قال منير الجاغوب، مدير المركز الوطني للدارسات السياسية
القتل موجود في الضفة الغربية قبل 7 أكتوبر والتهويد وسرقة الأراضي وقتل الفلسطينيين وهناك مئات الشهداء الفلسطينيين سقطوا على يد آلة الحرب الإسرائيلية، من يهرب السلاح وجيش الاحتلال الإسرائيلي يسيطر على الحدود ومن يسمح بالتهريب وإيصال السلاح هو الجيش الاحتلال الإسرائيلي لرغبه له بتقويض عمل السلطة الفلسطينية عن طريق هذه المنظمات الموجودة في الأراضي الفلسطينية. كما تعمل مع حركة حماس في قطاع غزة عندما أدخل الأموال للإبقاء على الانقسام الفلسطيني الداخلي ولكن ذلك ارتد على الاحتلال الإسرائيلي في 7 أكتوبر. وبالتالي من يدير العملية هو الاحتلال الإسرائيلي، وله أهداف معروفة للكل وإبقاء الانقسام الفلسطيني وإبقاء السلطة الفلسطينية منشغلة بهؤلاء الأشخاص المسلحين، وعندما تشاهد قطعة سلاح ثمنها تصل إلى 150 الف شيكل تصل إلى هؤلاء الأشخاص، من أين ستصل، إذا لا يوجد حدود فلسطينية تشرف عليها السلطة الفلسطينية كيف تصل إليهم لولا أن الاحتلال معني بهذا.
السلطة الفلسطينية هي ترعى كل مصالح الشعب الفلسطيني وهي ليست معنية أن يأتي الاحتلال ليصفي فلسطيني أخر، هذا هراء و اتهامات غير صحيحة. هو ليس في إطار السلطة الفلسطينية هو في إطار الدفاع عن النفس، هو من يأتي إلى أين، هذا المسلح موجود في أراضي دولة فلسطين التي يحتلها الاحتلال، هو من يحتل، الاحتلال يحتل الأراضي الفلسطينية وبالتالي هذه المواجهة مواجهة طبيعية مع الاحتلال بسبب احتلاله، هذا الضيف يتحدث عن موضوع أن السلطة شريك، أنت لم تدفع راتب لمن قتل إسحاق رابين في إسرائيل، هل أنت تشجع الإرهاب أيضاً ، الحكومة الإسرائيلية تدفع راتب لمن قتل إسحاق رابين ليقوم بالاهتمام بعائلة والاهتمام بنفسه، هل يكون ذلك بإطلاق أنه عملية تمويل للإرهاب وبالتالي السلطة الفلسطينية منذ توقيع اتفاق أوسلو عندها التزامات باتجاه الأشخاص الذين عملوا في داخل منظمة التحرير وفي داخل السلطة الفلسطينية وتدفع لهؤلاء الأشخاص رواتب وإسرائيل لم تعترض على ذلك منذ 20 عاما وأصبحت تحاول أن تقوض عمل السلطة الفلسطينية وأن تنهي عمل السلطة الفلسطينية وتريد أن تعيد احتلالها وأصبحت تخرج بحجج كثيرة منها دفع رواتب للأسرى وهذه الرواتب دفعت منذ توقيع اتفاقية أوسلو ليس بعد توقع الاتفاقية.
ما هو التنسيق الأمني، نحن وقعنا مع دولة الاحتلال الإسرائيلي ومنظمة التحرير اتفاقية تسمى اتفاقية إعلان المبادئ أو اتفاقية أوسلو وهذه الاتفاقية كان فيها العشرات من النصوص كان هناك اتفاق اقتصادي وهناك اتفاق سياسي وأمني واجتماعي وكان هناك اتفاق له علاقة بالأموال الفلسطينية، لماذا من كل هذا الاتفاق لم يتم أخذ سوى الحديث عن شيء اسمه التنسيق الأمني وهو غير موجود بالاتفاقية، الموجود هو اتفاقية أمنية لها علاقة بتسليم الأراضي للسلطة الفلسطينية وليس التنسيق مع الاحتلال للقضاء على الشعب الفلسطيني كما يطرح بعض الخصوم للسلطة ولحركة فتح وبالتالي يجب التميز لبعض والتدقيق في هذه المصطلحات الذي أخذت الشعب الفلسطيني إلى هذا الانقسام الحاد الذي تواجه على أرض الواقع. هناك أشخاص مع المنظمة وأشخاص ضد المنظمة وهذا يخون هذا وهنا استفادت إسرائيل من هذا الصراع السياسي الفلسطيني الداخلي بهذا الشق العميق والطويل وبفصل القطاع عن الضفة وبالتالي كل ما يتم الحديث فيه عبارة عن خصومة سياسية تطورت حتى سيطرت حركة حماس على قطاع غزة وأخذت دعمها الكامل من نتنياهو بالتسلح وبإدخال الأموال لإبقاء حركة حماس قوة مقابل منظمة التحرير والحديث أنه لا يوجد فلسطين يمكن أن نتحدث معه لتوقيع اتفاق سلام أو نذهب إلى اتفاق له علاقة بإعادة الأراضي الفلسطينية وهذه اللعبة التي يلعبها نتنياهو في الضفة الغربية يهرب السلاح ويريد من هذا السلاح أن يستخدم ضد السلطة الفلسطينية ولكن هذا السلام، لأنه من يحمله شخص عاقل انقلب على نتنياهو وعلى جيشه وليست على السلطة الفلسطينية.
حكومة الاحتلال تتنكر للحقوق الوطنية الفلسطينية قبل 2006 وقبل أن تأتي حركة حماس إلى الحكم. وقعنا الاتفاقية المبدئية عام 93 المتعلقة بتسليم الأراضي للسلطة الفلسطينية وحتى الآن ننتظر نتنياهو الحكومات الفلسطينية.
حركة حماس حركة وطنية خرجت من صلب الشعب الفلسطيني وأحد أهدافها هو تخليص الشعب الفلسطيني من الاحتلال الإسرائيلي مثلها مثل كل الفصائل الفلسطينية الأخرى. ولكن أنا أضرب مثال هم ينعتوا حركة حماس "بالإرهاب والتطرف" وهم لديهم أحزاب فصائل و أحزاب في داخل إسرائيل متطرفة كثيراً وصلت إلى الحكم ولم يعترض عليها أحد في العالم ولم يضعها أحد على قوائم الإرهاب، لماذا ذلك يطبق على الشعب الفلسطيني وعلى الفصائل الفلسطينية ولا يطبق على إسرائيل من قبل المجتمع الدولي وبالتالي عملية الازدواج بالمعايير اتجاه القضية الفلسطينية وهذا مرعب في العالم هناك حرب بين أوكرانيا وروسيا والعالم جميعه يذهب باتجاه أوكرانيا ضد الروس ويدعو بأن هذا احتلال روسي ويجب التخلص منه، لماذا لا يتم الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني للتخلص من الاحتلال الإسرائيلي كما فعلوا مع الأوكران حيث دعموهم بالسلاح وفتحوا لهم ممرات أمنة وقاموا بإعطائهم جنسيات أخرى ويقفون إلى جانبهم بالحرب ضد روسيا، لماذا نفس هذه الازدواجية لا تطبق مع الشعب الفلسطيني للخلاص من نتنياهو.
هذا نموذج جيد لعرضة للمجتمع الدولي ليشاهد كيف يتعامل هؤلاء الأشخاص مع الشعب الفلسطيني ونموذج واضح للعقلية التي تحتل الشعب الفلسطيني ، أكثر من ذلك لا يمكن التوضيح في مقابل هذا الشخص يتهجم على كل هذا العالم وينعت أنه لا يوجد هناك شعب محتل ويتنكر لكل القانون الدولي ويتنكر للشرعية الدولية، هذه العقلية التي نتعامل معها يوميا ثم يخرج ليقول لك أن حركة حماس من تمارس الإرهاب، هذا هو الإرهاب الحقيقي الذي تشاهدونه الآن على شاشتكم.
إذا كان مشكلتهم مع إيران فليذهبوا ليشتبكوا مع إيران والا جايين يشتبكوا مع الشعب الفلسطيني الأعزل في مخيم جنين وفي نور شمس، إذا كان الهدف إيران فلماذا نسقوا مع بعض الضربة التي وجهتها إيران إلى إسرائيل عن طريق الولايات المتحدة. حتى رد حزب الله على ما حدث لم يكن بالرد المستوى المطلوب وبالتالي هذه حجج وهي فقط لتدمير مقدرات الشعب الفلسطيني، وإذا كانت المشكلة مع إيران فليشتبكوا مع بعض بعيدا عن الشعب الفلسطيني.
عمري 48 عاما وأنا أسمع عن هذا الاشتباك بين إسرائيل وإيران وحتى هذه اللحظة لم أشاهد أن البلدين اشتبكا مع بعضها البعض على أي شيء وأخر اشتباك حدث قبل شهر أو شهر ونصف وكان مرتباً بشكل منظم ومرتب وكل العالم استهزأ بها.
قال منير الجاغوب، مدير المركز الوطني للدارسات السياسية
القتل موجود في الضفة الغربية قبل 7 أكتوبر والتهويد وسرقة الأراضي وقتل الفلسطينيين وهناك مئات الشهداء الفلسطينيين سقطوا على يد آلة الحرب الإسرائيلية، من يهرب السلاح وجيش الاحتلال الإسرائيلي يسيطر على الحدود ومن يسمح بالتهريب وإيصال السلاح هو الجيش الاحتلال الإسرائيلي لرغبه له بتقويض عمل السلطة الفلسطينية عن طريق هذه المنظمات الموجودة في الأراضي الفلسطينية. كما تعمل مع حركة حماس في قطاع غزة عندما أدخل الأموال للإبقاء على الانقسام الفلسطيني الداخلي ولكن ذلك ارتد على الاحتلال الإسرائيلي في 7 أكتوبر. وبالتالي من يدير العملية هو الاحتلال الإسرائيلي، وله أهداف معروفة للكل وإبقاء الانقسام الفلسطيني وإبقاء السلطة الفلسطينية منشغلة بهؤلاء الأشخاص المسلحين، وعندما تشاهد قطعة سلاح ثمنها تصل إلى 150 الف شيكل تصل إلى هؤلاء الأشخاص، من أين ستصل، إذا لا يوجد حدود فلسطينية تشرف عليها السلطة الفلسطينية كيف تصل إليهم لولا أن الاحتلال معني بهذا.
السلطة الفلسطينية هي ترعى كل مصالح الشعب الفلسطيني وهي ليست معنية أن يأتي الاحتلال ليصفي فلسطيني أخر، هذا هراء و اتهامات غير صحيحة. هو ليس في إطار السلطة الفلسطينية هو في إطار الدفاع عن النفس، هو من يأتي إلى أين، هذا المسلح موجود في أراضي دولة فلسطين التي يحتلها الاحتلال، هو من يحتل، الاحتلال يحتل الأراضي الفلسطينية وبالتالي هذه المواجهة مواجهة طبيعية مع الاحتلال بسبب احتلاله، هذا الضيف يتحدث عن موضوع أن السلطة شريك، أنت لم تدفع راتب لمن قتل إسحاق رابين في إسرائيل، هل أنت تشجع الإرهاب أيضاً ، الحكومة الإسرائيلية تدفع راتب لمن قتل إسحاق رابين ليقوم بالاهتمام بعائلة والاهتمام بنفسه، هل يكون ذلك بإطلاق أنه عملية تمويل للإرهاب وبالتالي السلطة الفلسطينية منذ توقيع اتفاق أوسلو عندها التزامات باتجاه الأشخاص الذين عملوا في داخل منظمة التحرير وفي داخل السلطة الفلسطينية وتدفع لهؤلاء الأشخاص رواتب وإسرائيل لم تعترض على ذلك منذ 20 عاما وأصبحت تحاول أن تقوض عمل السلطة الفلسطينية وأن تنهي عمل السلطة الفلسطينية وتريد أن تعيد احتلالها وأصبحت تخرج بحجج كثيرة منها دفع رواتب للأسرى وهذه الرواتب دفعت منذ توقيع اتفاقية أوسلو ليس بعد توقع الاتفاقية.
ما هو التنسيق الأمني، نحن وقعنا مع دولة الاحتلال الإسرائيلي ومنظمة التحرير اتفاقية تسمى اتفاقية إعلان المبادئ أو اتفاقية أوسلو وهذه الاتفاقية كان فيها العشرات من النصوص كان هناك اتفاق اقتصادي وهناك اتفاق سياسي وأمني واجتماعي وكان هناك اتفاق له علاقة بالأموال الفلسطينية، لماذا من كل هذا الاتفاق لم يتم أخذ سوى الحديث عن شيء اسمه التنسيق الأمني وهو غير موجود بالاتفاقية، الموجود هو اتفاقية أمنية لها علاقة بتسليم الأراضي للسلطة الفلسطينية وليس التنسيق مع الاحتلال للقضاء على الشعب الفلسطيني كما يطرح بعض الخصوم للسلطة ولحركة فتح وبالتالي يجب التميز لبعض والتدقيق في هذه المصطلحات الذي أخذت الشعب الفلسطيني إلى هذا الانقسام الحاد الذي تواجه على أرض الواقع. هناك أشخاص مع المنظمة وأشخاص ضد المنظمة وهذا يخون هذا وهنا استفادت إسرائيل من هذا الصراع السياسي الفلسطيني الداخلي بهذا الشق العميق والطويل وبفصل القطاع عن الضفة وبالتالي كل ما يتم الحديث فيه عبارة عن خصومة سياسية تطورت حتى سيطرت حركة حماس على قطاع غزة وأخذت دعمها الكامل من نتنياهو بالتسلح وبإدخال الأموال لإبقاء حركة حماس قوة مقابل منظمة التحرير والحديث أنه لا يوجد فلسطين يمكن أن نتحدث معه لتوقيع اتفاق سلام أو نذهب إلى اتفاق له علاقة بإعادة الأراضي الفلسطينية وهذه اللعبة التي يلعبها نتنياهو في الضفة الغربية يهرب السلاح ويريد من هذا السلاح أن يستخدم ضد السلطة الفلسطينية ولكن هذا السلام، لأنه من يحمله شخص عاقل انقلب على نتنياهو وعلى جيشه وليست على السلطة الفلسطينية.
حكومة الاحتلال تتنكر للحقوق الوطنية الفلسطينية قبل 2006 وقبل أن تأتي حركة حماس إلى الحكم. وقعنا الاتفاقية المبدئية عام 93 المتعلقة بتسليم الأراضي للسلطة الفلسطينية وحتى الآن ننتظر نتنياهو الحكومات الفلسطينية.
حركة حماس حركة وطنية خرجت من صلب الشعب الفلسطيني وأحد أهدافها هو تخليص الشعب الفلسطيني من الاحتلال الإسرائيلي مثلها مثل كل الفصائل الفلسطينية الأخرى. ولكن أنا أضرب مثال هم ينعتوا حركة حماس "بالإرهاب والتطرف" وهم لديهم أحزاب فصائل و أحزاب في داخل إسرائيل متطرفة كثيراً وصلت إلى الحكم ولم يعترض عليها أحد في العالم ولم يضعها أحد على قوائم الإرهاب، لماذا ذلك يطبق على الشعب الفلسطيني وعلى الفصائل الفلسطينية ولا يطبق على إسرائيل من قبل المجتمع الدولي وبالتالي عملية الازدواج بالمعايير اتجاه القضية الفلسطينية وهذا مرعب في العالم هناك حرب بين أوكرانيا وروسيا والعالم جميعه يذهب باتجاه أوكرانيا ضد الروس ويدعو بأن هذا احتلال روسي ويجب التخلص منه، لماذا لا يتم الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني للتخلص من الاحتلال الإسرائيلي كما فعلوا مع الأوكران حيث دعموهم بالسلاح وفتحوا لهم ممرات أمنة وقاموا بإعطائهم جنسيات أخرى ويقفون إلى جانبهم بالحرب ضد روسيا، لماذا نفس هذه الازدواجية لا تطبق مع الشعب الفلسطيني للخلاص من نتنياهو.
هذا نموذج جيد لعرضة للمجتمع الدولي ليشاهد كيف يتعامل هؤلاء الأشخاص مع الشعب الفلسطيني ونموذج واضح للعقلية التي تحتل الشعب الفلسطيني ، أكثر من ذلك لا يمكن التوضيح في مقابل هذا الشخص يتهجم على كل هذا العالم وينعت أنه لا يوجد هناك شعب محتل ويتنكر لكل القانون الدولي ويتنكر للشرعية الدولية، هذه العقلية التي نتعامل معها يوميا ثم يخرج ليقول لك أن حركة حماس من تمارس الإرهاب، هذا هو الإرهاب الحقيقي الذي تشاهدونه الآن على شاشتكم.
إذا كان مشكلتهم مع إيران فليذهبوا ليشتبكوا مع إيران والا جايين يشتبكوا مع الشعب الفلسطيني الأعزل في مخيم جنين وفي نور شمس، إذا كان الهدف إيران فلماذا نسقوا مع بعض الضربة التي وجهتها إيران إلى إسرائيل عن طريق الولايات المتحدة. حتى رد حزب الله على ما حدث لم يكن بالرد المستوى المطلوب وبالتالي هذه حجج وهي فقط لتدمير مقدرات الشعب الفلسطيني، وإذا كانت المشكلة مع إيران فليشتبكوا مع بعض بعيدا عن الشعب الفلسطيني.
عمري 48 عاما وأنا أسمع عن هذا الاشتباك بين إسرائيل وإيران وحتى هذه اللحظة لم أشاهد أن البلدين اشتبكا مع بعضها البعض على أي شيء وأخر اشتباك حدث قبل شهر أو شهر ونصف وكان مرتباً بشكل منظم ومرتب وكل العالم استهزأ بها.