|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/videoplayback-1.mp4[/video-mp4]
|
قال الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية، مصطفى البرغوثي:
• يعتقد جيش الاحتلال أن لديه فرصة الآن في ظل صمت دولي وعربي، لديه فرصة أن يوسع الحرب الدموية الجارية في قطاع غزة إلى الضفة الغربية والهدف هو واحد تصفية القضية الفلسطينية واقتلاع أي شكل من أشكال المقاومة ومحاولة فرض الهيمنة والسيطرة من قبل الحكومة الفاشية الإسرائيلية.
• ما يقوم به الاحتلال في غزة جريمة بشعة كبرى وإبادة جماعية وكان مركز اهتمام الاحتلال هو كيفية الاستيلاء على الضفة الغربية من قبل تهوديها وكيفية محاولة تنفيذ التطهير العرقي.
• تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلة كاتس خطيرة جداً التي دعها فيها إلى تهجير المدن الفلسطينية وتهجير المخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية وتكرار ما جرى من تطهير عرقي في قطاع غزة.
• السابع من أكتوبر لم يكن سبب ما يجري بل كان نتيجة ما يجري.
• إسرائيل تسعى بهجوم واسع على كل الضفة الغربية وما نشهدة اليوم أكبر عملية عسكرية إسرائيلية في تاريخ المنطقة منذ عام 2002 عندما اجتاحت الدبابات الإسرائيلية كل مناطق الضفة الغربية وأعادة احتلالها.
• إسرائيل أهانت إيران باغتيال القائد اسماعيل هنية في عقر دارها في طهران.
• نحن أمام لعبة إعلامية إسرائيلية للإدعاء بأن إسرائيل هي الضحية والتضرير الجرائم الوحشية التي ترتكب الآن ضد الشعب الفلسطيني.
• لا يمكن المقارنة بين المقاومة بين مجموعة أفراد محدودة من المقاومين البواسل وجيش الاحتلال الذي يملك امكانيات هائلة ويحظى بدعم أمريكي مطلق ويملك آليات والطيرات.
• إسرائيل تستخدم هذه المرة سلاح الجو ضد شعب تحت الاحتلال وتقوم بقصف مناطق تقع تحت احتلالها وهذا ليس فقط مخالف للقانون الدولي بل هو أبشع جرائم القانون الدولي ومن أبشع الجرائم .
• لا أحد يقول لإسرائيل لا يحق لك أن تفعلي ما تفعلين أن تقصفي بالطائرات والمدرعات مناطق تقع تحت احتلاله وطبعاً هي تستهدف مدنيين.
• الشعب الفلسطيني بأسره مسؤول عن أن يهب لدعم وإسناد كل من يتعرض للاعتداء الآن ولكن أيضاً هناك مسؤولة عربية، مسؤولية على أولئك الذين طبعوا مع إسرائيل، وواصلو التطبيع رغم الإبادة الجماعية الجارية في غزة الذي أودت بحياة 50 الف شخص، منهم 17 الف طفل، واستمروا في التطبيع مع إسرائيل وهي تقوم ايضاً اجتياحات في الضفة الغربية.
• السلطة موجودة في الضفة لكن إسرائيل عزلت السلطة وقلصت كل صلاحياتها وجعلتها سلطة بلا سلطة وسلطة تحت الاحتلال.
• الحكومة الحالية الفاشية الإسرائيلية تعتقد أن بإمكانها حسم الصراع وتعتقد أن التطبيع العربي منحها غطاء كي تستيطع أن تصفي القضية الفلسطينية وتحلم بعودة ترامب أيضاً كي يسهل لها الأمور أكثر.
• الجيش الإسرائيلي لا من دروس التاريخ ولا يتعلم من أخطاءه، ماذا حصل في 2002، وعادت احتلالها بالكامل وحاصرو الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات وسمموه بعد ذلك، تصاعدت المقاومة الفلسطينية وأجبر الاحتلال على الهروب من قطاع غزة.
• الذي يقوم به الجيش الإسرائيلي لن يكسر من إرداة الشعب الفلسطيني بل سيزيده عزماً.
• المراهنة على الولايات المتحدة مراهنة خاسرة.
• يعتقد جيش الاحتلال أن لديه فرصة الآن في ظل صمت دولي وعربي، لديه فرصة أن يوسع الحرب الدموية الجارية في قطاع غزة إلى الضفة الغربية والهدف هو واحد تصفية القضية الفلسطينية واقتلاع أي شكل من أشكال المقاومة ومحاولة فرض الهيمنة والسيطرة من قبل الحكومة الفاشية الإسرائيلية.
• ما يقوم به الاحتلال في غزة جريمة بشعة كبرى وإبادة جماعية وكان مركز اهتمام الاحتلال هو كيفية الاستيلاء على الضفة الغربية من قبل تهوديها وكيفية محاولة تنفيذ التطهير العرقي.
• تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلة كاتس خطيرة جداً التي دعها فيها إلى تهجير المدن الفلسطينية وتهجير المخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية وتكرار ما جرى من تطهير عرقي في قطاع غزة.
• السابع من أكتوبر لم يكن سبب ما يجري بل كان نتيجة ما يجري.
• إسرائيل تسعى بهجوم واسع على كل الضفة الغربية وما نشهدة اليوم أكبر عملية عسكرية إسرائيلية في تاريخ المنطقة منذ عام 2002 عندما اجتاحت الدبابات الإسرائيلية كل مناطق الضفة الغربية وأعادة احتلالها.
• إسرائيل أهانت إيران باغتيال القائد اسماعيل هنية في عقر دارها في طهران.
• نحن أمام لعبة إعلامية إسرائيلية للإدعاء بأن إسرائيل هي الضحية والتضرير الجرائم الوحشية التي ترتكب الآن ضد الشعب الفلسطيني.
• لا يمكن المقارنة بين المقاومة بين مجموعة أفراد محدودة من المقاومين البواسل وجيش الاحتلال الذي يملك امكانيات هائلة ويحظى بدعم أمريكي مطلق ويملك آليات والطيرات.
• إسرائيل تستخدم هذه المرة سلاح الجو ضد شعب تحت الاحتلال وتقوم بقصف مناطق تقع تحت احتلالها وهذا ليس فقط مخالف للقانون الدولي بل هو أبشع جرائم القانون الدولي ومن أبشع الجرائم .
• لا أحد يقول لإسرائيل لا يحق لك أن تفعلي ما تفعلين أن تقصفي بالطائرات والمدرعات مناطق تقع تحت احتلاله وطبعاً هي تستهدف مدنيين.
• الشعب الفلسطيني بأسره مسؤول عن أن يهب لدعم وإسناد كل من يتعرض للاعتداء الآن ولكن أيضاً هناك مسؤولة عربية، مسؤولية على أولئك الذين طبعوا مع إسرائيل، وواصلو التطبيع رغم الإبادة الجماعية الجارية في غزة الذي أودت بحياة 50 الف شخص، منهم 17 الف طفل، واستمروا في التطبيع مع إسرائيل وهي تقوم ايضاً اجتياحات في الضفة الغربية.
• السلطة موجودة في الضفة لكن إسرائيل عزلت السلطة وقلصت كل صلاحياتها وجعلتها سلطة بلا سلطة وسلطة تحت الاحتلال.
• الحكومة الحالية الفاشية الإسرائيلية تعتقد أن بإمكانها حسم الصراع وتعتقد أن التطبيع العربي منحها غطاء كي تستيطع أن تصفي القضية الفلسطينية وتحلم بعودة ترامب أيضاً كي يسهل لها الأمور أكثر.
• الجيش الإسرائيلي لا من دروس التاريخ ولا يتعلم من أخطاءه، ماذا حصل في 2002، وعادت احتلالها بالكامل وحاصرو الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات وسمموه بعد ذلك، تصاعدت المقاومة الفلسطينية وأجبر الاحتلال على الهروب من قطاع غزة.
• الذي يقوم به الجيش الإسرائيلي لن يكسر من إرداة الشعب الفلسطيني بل سيزيده عزماً.
• المراهنة على الولايات المتحدة مراهنة خاسرة.