|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/محمد-الحواراني-سكاي-نيوز-_2024_08_26_21_31_42.mp4[/video-mp4]
|
قال محمد الحوراني عضو المجلس الثوري لحركة فتح، خلال مقابلة معه حول آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية وزيارة السيد الرئيس للسعودية:
زيارة السيد الرئيس للسعودية تتناول إنشاء مسار سياسي والعمل على وقف العدوان ضد قطاع غزة، وللتحضير لإجتماع سيعقد مع الإتحاد الأوروبي في أسبانيا في متصف الشهر القادم، والسعودية بصفتها الجهة التي تقود جهود الدول العربية الـ 6 فيجب أن يكون هناك تنسيق تحضيرا لهذا الإجتماع الواسع مع دول الاتحاد الإوروبي على إستدراج جميع من الإعترافات بالدولة الفلسطينية.
يجب أن يكون هناك حوار صريح وواضح مع حماس يتناول فيه مصلحة الشعب الفلسطيني.
مذيعة سكاي نيوز لمحمد الحوراني، "وين بدو يروح أبو مازن"؟.
الحديث عن زيارة السيد الرئيس إلى غزة، لها معنى رمزي، يؤكد على وحدة الأراضي الفلسطينية وإعطاء بوابة أمل أن الحكومة الفلسطينية ومنظمة التحرير بعلاقتها قادرة على التواصل مع كثير من الأطراف أولا: لمد يد الغوث لقطاع غزة فيما يتعلق بالدواء والغذاء والماء، وثانيا: لوضع خطة وتصور إستراتيجي لإعادة إعمار قطاع غزة.
نتنياهو يسعى لإستمرار الحرب برغم كل الضغوطات وهو يريد أن يوجد كل عنصر وكل سبب لإدامة العدوان.
الإنقسام هو لعنة على القضية الفلسطينية، ويجب أن تدفع كل الأطراف لإنجاز ما يمكن أن نسميه تفاهم الحد الأدنى، وهذا التفاهم مدخلة حكومة وفاق وطني مقبولة من الجميع، وعلى حماس أن تدرك أنها لم تعد عنوانا مقبولا لدى المجتمع الدولي في قطاع غزة وبل لكثير من الدول العربية.
أهلنا في قطاع غزة لو ذهب كل الصحفيين لهم ليسألوهم عن الطريقة للخلاص وأن يكون لهم عنوان يشكل عتبة الخلاص لمد يد الغوث سيقولون "منظمة التحرير الفلسطينية"، وهذا لا نريد أن نقلل من شأن حماس ولكن هذا فهم واقعي وإدراك لحقيقة الموقف على الأرض.
نتنياهو كان يريد تكريس الإنقسام عندما كان يحول الأموال لحكومة غزة ولأجهزة أمنها.
زيارة السيد الرئيس للسعودية تتناول إنشاء مسار سياسي والعمل على وقف العدوان ضد قطاع غزة، وللتحضير لإجتماع سيعقد مع الإتحاد الأوروبي في أسبانيا في متصف الشهر القادم، والسعودية بصفتها الجهة التي تقود جهود الدول العربية الـ 6 فيجب أن يكون هناك تنسيق تحضيرا لهذا الإجتماع الواسع مع دول الاتحاد الإوروبي على إستدراج جميع من الإعترافات بالدولة الفلسطينية.
يجب أن يكون هناك حوار صريح وواضح مع حماس يتناول فيه مصلحة الشعب الفلسطيني.
مذيعة سكاي نيوز لمحمد الحوراني، "وين بدو يروح أبو مازن"؟.
الحديث عن زيارة السيد الرئيس إلى غزة، لها معنى رمزي، يؤكد على وحدة الأراضي الفلسطينية وإعطاء بوابة أمل أن الحكومة الفلسطينية ومنظمة التحرير بعلاقتها قادرة على التواصل مع كثير من الأطراف أولا: لمد يد الغوث لقطاع غزة فيما يتعلق بالدواء والغذاء والماء، وثانيا: لوضع خطة وتصور إستراتيجي لإعادة إعمار قطاع غزة.
نتنياهو يسعى لإستمرار الحرب برغم كل الضغوطات وهو يريد أن يوجد كل عنصر وكل سبب لإدامة العدوان.
الإنقسام هو لعنة على القضية الفلسطينية، ويجب أن تدفع كل الأطراف لإنجاز ما يمكن أن نسميه تفاهم الحد الأدنى، وهذا التفاهم مدخلة حكومة وفاق وطني مقبولة من الجميع، وعلى حماس أن تدرك أنها لم تعد عنوانا مقبولا لدى المجتمع الدولي في قطاع غزة وبل لكثير من الدول العربية.
أهلنا في قطاع غزة لو ذهب كل الصحفيين لهم ليسألوهم عن الطريقة للخلاص وأن يكون لهم عنوان يشكل عتبة الخلاص لمد يد الغوث سيقولون "منظمة التحرير الفلسطينية"، وهذا لا نريد أن نقلل من شأن حماس ولكن هذا فهم واقعي وإدراك لحقيقة الموقف على الأرض.
نتنياهو كان يريد تكريس الإنقسام عندما كان يحول الأموال لحكومة غزة ولأجهزة أمنها.