|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/هديل-قزاز-مؤسسة-أوكسفام.mp4[/video-mp4]
|
قالت المتحدثة باسم أوكسفام العالمية في فلسطين، هديل قزاز خلال حديثها لبرنامج "شد حيلك يا وطن" ضمن موجة "غزة الصامدة.. غزة الأمل" الذي يبث عبر شبكة وطن الإعلامية:
الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة تتدهور بشكل مستمر منذ ما يقارب 10 أشهر، وتزداد سوءاً مع تفاقم معاناة المدنيين الذين يعانون من النزوح المتواصل.
"في الأيام القليلة الماضية، صدرت أوامر نزوح جديدة حتى في المناطق التي كانت تُعتبر آمنة نسبياً، مما يزيد من معاناة الأطفال والنساء وكبار السن وذوي الإعاقة".
مستشفى المعمداني، الوحيد الذي ما زال يعمل في قطاع غزة، يعاني من ضغوط شديدة في محاولة إنقاذ المصابين، ويواجه نقصاً حاداً في المعدات والأدوية. كما أن انتشار الأمراض والأوبئة يزداد خطورة مع استمرار إغلاق المعابر وعدم إدخال اللقاحات إلى القطاع.
هناك احتمالاً كبيراً لانتشار أمراض جديدة بسبب تلوث المياه وانتشار القمامة ونقص الغذاء، مما يؤدي إلى ضعف المناعة وزيادة خطر المجاعة في شمال وجنوب غزة.
السكان يعتمدون على المعلبات والمواد الجافة لعدم توفر الخضروات والفواكه والمياه بالشكل الكافي، مما يزيد من مخاطر حدوث كارثة إنسانية، خاصة بين الفئات الأكثر ضعفاً مثل الأطفال وذوي الإعاقة وكبار السن.
وفيما يتعلق بعمل مؤسسة أوكسفام، فإن المؤسسة تركز على الجانب الوقائي من خلال دعم الناس في مجالات المياه والصرف الصحي وجمع القمامة وتوفير مواد التنظيف وحقائب الكرامة، خاصة للنساء، ومع ذلك، تواجه المؤسسات الإنسانية صعوبات كبيرة بسبب القيود على إدخال المواد الأساسية، وصعوبة الحركة بين شمال ووسط وجنوب القطاع، ونقص الوقود لآليات العمل، وعدم السماح لطواقم المؤسسات بالتحرك بحرية، مما يحد بشكل كبير من قدرة المؤسسات الإنسانية على الوصول وتقديم المساعدة المطلوبة.
الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة تتدهور بشكل مستمر منذ ما يقارب 10 أشهر، وتزداد سوءاً مع تفاقم معاناة المدنيين الذين يعانون من النزوح المتواصل.
"في الأيام القليلة الماضية، صدرت أوامر نزوح جديدة حتى في المناطق التي كانت تُعتبر آمنة نسبياً، مما يزيد من معاناة الأطفال والنساء وكبار السن وذوي الإعاقة".
مستشفى المعمداني، الوحيد الذي ما زال يعمل في قطاع غزة، يعاني من ضغوط شديدة في محاولة إنقاذ المصابين، ويواجه نقصاً حاداً في المعدات والأدوية. كما أن انتشار الأمراض والأوبئة يزداد خطورة مع استمرار إغلاق المعابر وعدم إدخال اللقاحات إلى القطاع.
هناك احتمالاً كبيراً لانتشار أمراض جديدة بسبب تلوث المياه وانتشار القمامة ونقص الغذاء، مما يؤدي إلى ضعف المناعة وزيادة خطر المجاعة في شمال وجنوب غزة.
السكان يعتمدون على المعلبات والمواد الجافة لعدم توفر الخضروات والفواكه والمياه بالشكل الكافي، مما يزيد من مخاطر حدوث كارثة إنسانية، خاصة بين الفئات الأكثر ضعفاً مثل الأطفال وذوي الإعاقة وكبار السن.
وفيما يتعلق بعمل مؤسسة أوكسفام، فإن المؤسسة تركز على الجانب الوقائي من خلال دعم الناس في مجالات المياه والصرف الصحي وجمع القمامة وتوفير مواد التنظيف وحقائب الكرامة، خاصة للنساء، ومع ذلك، تواجه المؤسسات الإنسانية صعوبات كبيرة بسبب القيود على إدخال المواد الأساسية، وصعوبة الحركة بين شمال ووسط وجنوب القطاع، ونقص الوقود لآليات العمل، وعدم السماح لطواقم المؤسسات بالتحرك بحرية، مما يحد بشكل كبير من قدرة المؤسسات الإنسانية على الوصول وتقديم المساعدة المطلوبة.