|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/جلسة-مجلس-الامن-رياض-منصور-_2024_08_22_19_54_01.mp4[/video-mp4]
|
قال مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة رياض منصور خلال جلسة مجلس الأمن الشهرية بشأن الوضع بالشرق الأوسط وخاصة فلسطين:
يجب أن يكون هناك وقف لإطلاق النار الآن، بما يتماشى مع أحكام القرار 2735 ودون أي شروط أخرى ومطالب سيئة النية تتعارض مع روح ونص القرار، والتي تهدف بوضوح إلى عرقلة جهود وقف إطلاق النار.
اخاطب أعضاء المجلس واقول لهم، متى ستتحركون؟ سواء كان هناك اتفاق أو لم يكن، ليس هناك عذر لاستمرار إسرائيل في قتل المدنيين الفلسطينيين الأبرياء.
الرئيس محمود عباس أعلن نيته ونية القيادة الفلسطينية التوجه إلى غزة وادعو القادة من جميع أنحاء العالم للانضمام إليه ودعم هذه المبادرة، وادعو مجلس الأمن إلى الانضمام إلى هذه الزيارة ليطلع بنفسه على الأهوال التي يعيشها شعبنا.
ندعو أعضاء المجلس إلى الدعم والضغط من أجل تأمين زيارة الرئيس إلى قطاع غزة والعمل بشكل عاجل لوقف الإبادة الجماعية ووقف الجرائم التي ترتكب ضد شعبنا.
وقت الانتظار قد انتهى، ووقت تنفيذ حل الدولتين سيبدأ بخطوة مهمة في أيلول/سبتمبر، وأطلب المجلس بفرض وقف فوري لإطلاق النار وحماية جميع المدنيين.
غزة ظلت خالية من شلل الأطفال على مدى السنوات الخمس والعشرين الماضية.
غزة لا تحتاج إلى المزيد من الشلل والموت أولا بالقنابل والرصاص - والآن بالمجاعة والمرض اللذين يرعاهما الاحتلال الإسرائيلي.
غزة شهدت تدمير الحياة وهي بحاجة إلى استعادة الحياة، وهي بحاجة إليها الآن.
ندعم بشكل كامل اقتراح الأمين العام بإجراء حملة تطعيم عاجلة لوقف انتشار هذا المرض، ونحذر من أن أي عرقلة لهذه الجهود "ستكون بمثابة دليل إضافي على نية إسرائيل بالإبادة الجماعية وأفعالها ضد شعبنا.
كما شاطر الأمين العام تقييمه بأن اللقاح النهائي لشلل الأطفال يكمن في السلام ووقف إطلاق النار الإنساني فورا.
نطالب بإقرار هدنتين لمدة 14 يوما للسماح بتطعيم أكثر من 640 ألف طفل فلسطيني ضد شلل الأطفال.
لا يمكن السماح باستمرار اعتداءات المستوطنين وقوات الأمن الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.
يجب أن يكون هناك وقف لإطلاق النار الآن، بما يتماشى مع أحكام القرار 2735 ودون أي شروط أخرى ومطالب سيئة النية تتعارض مع روح ونص القرار، والتي تهدف بوضوح إلى عرقلة جهود وقف إطلاق النار.
اخاطب أعضاء المجلس واقول لهم، متى ستتحركون؟ سواء كان هناك اتفاق أو لم يكن، ليس هناك عذر لاستمرار إسرائيل في قتل المدنيين الفلسطينيين الأبرياء.
الرئيس محمود عباس أعلن نيته ونية القيادة الفلسطينية التوجه إلى غزة وادعو القادة من جميع أنحاء العالم للانضمام إليه ودعم هذه المبادرة، وادعو مجلس الأمن إلى الانضمام إلى هذه الزيارة ليطلع بنفسه على الأهوال التي يعيشها شعبنا.
ندعو أعضاء المجلس إلى الدعم والضغط من أجل تأمين زيارة الرئيس إلى قطاع غزة والعمل بشكل عاجل لوقف الإبادة الجماعية ووقف الجرائم التي ترتكب ضد شعبنا.
وقت الانتظار قد انتهى، ووقت تنفيذ حل الدولتين سيبدأ بخطوة مهمة في أيلول/سبتمبر، وأطلب المجلس بفرض وقف فوري لإطلاق النار وحماية جميع المدنيين.
غزة ظلت خالية من شلل الأطفال على مدى السنوات الخمس والعشرين الماضية.
غزة لا تحتاج إلى المزيد من الشلل والموت أولا بالقنابل والرصاص - والآن بالمجاعة والمرض اللذين يرعاهما الاحتلال الإسرائيلي.
غزة شهدت تدمير الحياة وهي بحاجة إلى استعادة الحياة، وهي بحاجة إليها الآن.
ندعم بشكل كامل اقتراح الأمين العام بإجراء حملة تطعيم عاجلة لوقف انتشار هذا المرض، ونحذر من أن أي عرقلة لهذه الجهود "ستكون بمثابة دليل إضافي على نية إسرائيل بالإبادة الجماعية وأفعالها ضد شعبنا.
كما شاطر الأمين العام تقييمه بأن اللقاح النهائي لشلل الأطفال يكمن في السلام ووقف إطلاق النار الإنساني فورا.
نطالب بإقرار هدنتين لمدة 14 يوما للسماح بتطعيم أكثر من 640 ألف طفل فلسطيني ضد شلل الأطفال.
لا يمكن السماح باستمرار اعتداءات المستوطنين وقوات الأمن الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.