|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/د.-فارسين-شاهين-الحدث-_2024_08_21_13_26_52.mp4[/video-mp4]
|
قال وزيرة الدولة لشؤون الخارجية فارسين أغابيكيان شاهين:
زيارة الرئيس محمود عباس إلى قطاع غزة ستتم قريبا وفي أسرع وقت ممكن.
هذه المبادرة من الرئيس محمود عباس تأتي في الوقت المناسب وهي مبادرة سياسية وطنية فلسطينية بامتياز.
الرئيس يريد أن تكون القيادة الفلسطينية معه ومع شعبه في قطاع غزة.
الرئيس دعا إلى هذه الزيارة كافة زعماء العالم الذين يود أن يكونوا معه.
هذه الزيارة كان لها دلالات عميقة وتضمنت العديد من الرسائل، أولها رسالة وحدة وطنية تعبر عن شعب واحد ورسالة مفادها أن الولاية على أرض فلسطين هي لدولة فلسطين.
"كنا نتوقع جواب إسرائيل بأن ترفض طلب زيارة عباس إلى غزة".
هذه الزيارة ستكون أيضًا إشارة إلى أن القيادة الفلسطينية لن تتخلى عن شعبها. "هناك شبه إجماع دولي على أهمية دور السلطة الفلسطينية في غزة".
القيادة أجرت اتصالات مع الدول العربية والإسلامية، وكذلك دول الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي، لتحقيق هذه الخطوة "ونأمل أن يكون هناك دعم دولي لزيارة الرئيس عباس إلى غزة".
اليوم هو اختبار حقيقي للمجتمع الدولي، إن أراد هذا المجمتع إحقاق الحق الفلسطيني وإن أراد إحقاق الوحدة الفلسطينية وإن أراد لهذا الشعب أن ينعتق من هذا الاحتلال وأن نصل إلى حل مستمر ومستدام للقضية الفلسطيينية، نأمل أن يكون هناك اصطفاف من المجتمع الدولي حول مبادرة الرئيس.
"اللاءات" الإسرائيلية معروفة على مدار عقود مضت، وهي مستمرة، وهي الآن في مبحاثاتهم حول حرب الإبادة في قطاع غزة وإيقاف هذه الحرب ومن المتوقع أن تستمر، ولكن نحن كفلسطين، قيادة وشعب لن نستمر تحت الإملاءات الإسرائيلية ولن نكون تحت رحمة "اللاءات" الإسرائيلية. هنالك اختبار حقيقي للمجتمع الدولي، إن أراد أن تكون هذه المنطقة أمنه وبها سلام آن الآن بعد كل كوارث التي تحدث الآن من حرب إبادة وحشية وهمجية في قطاع غزة أن يقول كلمة حق ويقول آن الأوان تجسيد دولة فلسطينة.
القيادة الفلسطينية ملتفة حول رئيسها، ملتفة حول إنهاء هذا الحرب، تجد في هذه الزيارة أهمية كبرى لتجسيد الوحدة الوطنية وإذا طلب مني أن أكون في هذه الزيارة سأكون من أوائل من يشارك مع سيادة الرئيس.
حول سؤال المذع أن هذهخ الزيارة وقتها أتى متأخر... قالت لقد أعطيت مهلة لكل الإجراءات لكي تأخذ مجراها، وصل الحد إلى موقف لا يطاق ولا يحتمل، الهجمية المستمرة والإجراءات الدولية لإيقاف هذا الحرب فشلت وآن الأوان أن نقول لا لهذا الإجرام لا لهذا الإبادة، وهذا الوقت مناسب جدا وسنكون مع شبعنا في قطاع غزة.
معظم الموفدين الدوليين لديهم شبه إجماع وهو يجب أن يكون هناك دور للسلطة الفلسطينية وأخذين بالاعتبار أنه السلطة الفلسطينية في القطاع لم تترك القطاع، وإذا نظرنا إلى مجال التعليم أو الصحة والميارة والكهرباء والخدمات الإجتماعية، موظفين السلطة الوطنية موجودين في الميدان سواء قبل الحرب أو بعد الحرب، ومن السهولة تجميع هذا الكم من الموظفين الذين يقومون بواجبهم. قبل يومين كان هناك حملة لتطعيم الأطفال من شلل الأطفال ومن يقوم بذلك هم موظفين السلطة الفلسطينية.
كل الوزارات الفلسطينية لديها خططها للتحرك عندما يطلب منهم في غزة، التحرك في اتجاه الإغاثة ومن ثم إعادة الإعمار.
الدبلوماسية الفلسطينية حاضرة دائما على مدار الـ24 ساعة، وهناك حراك دبلوماسي فلسطيني ضاغط في كل المحافل الدولية في الأمم المتحدة والقرارات التي صدرت عن المحاكم الدولية في الأشهر القليلة الماضية هذه كانت بعد حراك وضغط مدته أشهر وسنوات من خلال الدبلوماسية والسياسة الفلسطينية. الحراك موجود، نواصل العمل من خلال سفارتنا في الخارج من خلال بعثاتنا في الخارج، مع البرلمانات والحكومات والمؤسسات والأفراد الضاغطين ونرى ثمار هذا الحراك.
هناك حراك فلسطيني بتربية فلسطينية بخطاب فلسطيني نراه في الأمم المتحدة، نراه في المحاكم الدولية، وفي البرلمانات الأوروبية وهذا الحراك لديه نتائج على الأرض.
تأتي الدعوات الإصلاحية من كل مكان ومن كل صوب، الإصلاح هو مطلب فلسطيني بالأساس، نحن نريد أن نرى تغيير في الطريقة التي ندير فيها مؤسساتنا بالطريقة التي ندير فيها التمويل الذي يأتي من الاتحاد الاوروبي أو الممولين الآخرين، فبالتالي الإصلاح هو من أولويات الأجندة للحكومة الفلسطينية الحالية، في قيام دولتنا تعلمنا من أخطاء الماضي ونريد أن نصلح حتى نقدر نحكم في دولة مؤسساتها شفافة مؤسساتها فيها ديمقراطية وفيها طرق أمثل للإدارة وهذا ما تقوم به أيضاً الحكومة الحالية. تم اتخاذ مجموعة من الإجراءات الإصلاحية والناس بدأت تشعر بها على أرض الواقع.
الحياة الديمقراطية هي أيضا مطلب فلسطيني وبخصوص الانتخابات، حرمنا كفلسطين من الانتخابات الفلسطينية على مدار عقدين، نحن قمنا بانتخابات سابقاً في التسعينات وفيه 2006 وكانت انتخابات شفافة وانتخابات أشاد بها المجتمع الدولي. منذ 2006 حتى الآن لم تجرٍ انتخابات وهناك سبب لذلك وهو لا نستطيع إجراء انتخابات رئاسية أوتشريعية إن لم تكن تجري هذه الانتخابات على الكل الفلسطيني. لا يمكن أن تجري انتخابات في الضفة الغربية بدون غزة أو انتخابات في الضفة الغربية بدون القدس.
نحن كفلسطين لن نقبل أن لا تكون القدس وهي العاصمة الفلسطينية أن تكون خارج هذه الانتخابات، طالما يوجد احتلال وعدم مقدرة على إجراء هذه الانتخابات على الكل الفلسطيني لن تكون هناك انتخابات فلسطينية.
الحكومة الفلسطينية هي لكل الفلسطينين وهي حكومة تنكوقراط، وهم جزء من الشعب الفلسطيني وينتمو إلى هذا الشعب الفلسطيني ويعي تماما ما هي احتياجات الشعب الفلسطيني، كل في اختصاصه وفيه وزارته.
العمل على إيقاف الحرب هو من أولوية هذه الحكومة ومن تم الإغاثة ومن بعدها إعادة الإعمار وكما أسلفت هناك خطط وضعتها كل الوزارات تلملم هذا الشمل الفلسطيني، ولكن علينا أن نمكن هذه الحكومة من القدرة على استلام مهماما والوصول إلى قطاع غزة وتمكينها من الحركة والعمل على الأرض. عندما نتمكن من ذلك يستطيع الناس أن يلمسوا التغير ويستيطع أن يرى هذه الحكومة فعلاً الكل الفلسطيني.
حتى الآن الكل بمن فيه الإدارة الأمريكية يقولون لنا أن حل الدولتين هو الحل الأفضل وكفلسطين وبالنسبة لنا عل ما هي حل هذه الدولتين، حل الدولتين واضح وهو أن تكون دولة فلسطين هي الأراضي التي احتلت عام 67 بدون أي تغير وإذا كان هناك أي تغيير يكون بعدما أن يتم تحديد حدود هذه الدولة على انها حدود فلسطينة وهي حق الفلسطينيين ومن بعدها يتم التفاوض إن إن أردنا على أن يتم تبادل الأرض أو أي أمور أخرى. حل الدولتين هو الحل الأفضل وهو الحل الذي تتمسك به القيادة الفلسطينية وأي حل أخر لن يقضي إلى تحقيق الآمال الفلسطينية المطلوبة.
القيادة الفلسطينية لدها خطة لماهية هذه الزيارة وكيف تنفذ هيه الزيارة وهم يتابعون مع كل ذوي العلاقة بهذا الموضوع ونأمل أن نرى شيئاً نستتطيع أن نمشي عليه في المستقبل القريب.
عندما يصلنا خبر الزيارة سيعرف العالم عن هذه الزيارة.
زيارة الرئيس محمود عباس إلى قطاع غزة ستتم قريبا وفي أسرع وقت ممكن.
هذه المبادرة من الرئيس محمود عباس تأتي في الوقت المناسب وهي مبادرة سياسية وطنية فلسطينية بامتياز.
الرئيس يريد أن تكون القيادة الفلسطينية معه ومع شعبه في قطاع غزة.
الرئيس دعا إلى هذه الزيارة كافة زعماء العالم الذين يود أن يكونوا معه.
هذه الزيارة كان لها دلالات عميقة وتضمنت العديد من الرسائل، أولها رسالة وحدة وطنية تعبر عن شعب واحد ورسالة مفادها أن الولاية على أرض فلسطين هي لدولة فلسطين.
"كنا نتوقع جواب إسرائيل بأن ترفض طلب زيارة عباس إلى غزة".
هذه الزيارة ستكون أيضًا إشارة إلى أن القيادة الفلسطينية لن تتخلى عن شعبها. "هناك شبه إجماع دولي على أهمية دور السلطة الفلسطينية في غزة".
القيادة أجرت اتصالات مع الدول العربية والإسلامية، وكذلك دول الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي، لتحقيق هذه الخطوة "ونأمل أن يكون هناك دعم دولي لزيارة الرئيس عباس إلى غزة".
اليوم هو اختبار حقيقي للمجتمع الدولي، إن أراد هذا المجمتع إحقاق الحق الفلسطيني وإن أراد إحقاق الوحدة الفلسطينية وإن أراد لهذا الشعب أن ينعتق من هذا الاحتلال وأن نصل إلى حل مستمر ومستدام للقضية الفلسطيينية، نأمل أن يكون هناك اصطفاف من المجتمع الدولي حول مبادرة الرئيس.
"اللاءات" الإسرائيلية معروفة على مدار عقود مضت، وهي مستمرة، وهي الآن في مبحاثاتهم حول حرب الإبادة في قطاع غزة وإيقاف هذه الحرب ومن المتوقع أن تستمر، ولكن نحن كفلسطين، قيادة وشعب لن نستمر تحت الإملاءات الإسرائيلية ولن نكون تحت رحمة "اللاءات" الإسرائيلية. هنالك اختبار حقيقي للمجتمع الدولي، إن أراد أن تكون هذه المنطقة أمنه وبها سلام آن الآن بعد كل كوارث التي تحدث الآن من حرب إبادة وحشية وهمجية في قطاع غزة أن يقول كلمة حق ويقول آن الأوان تجسيد دولة فلسطينة.
القيادة الفلسطينية ملتفة حول رئيسها، ملتفة حول إنهاء هذا الحرب، تجد في هذه الزيارة أهمية كبرى لتجسيد الوحدة الوطنية وإذا طلب مني أن أكون في هذه الزيارة سأكون من أوائل من يشارك مع سيادة الرئيس.
حول سؤال المذع أن هذهخ الزيارة وقتها أتى متأخر... قالت لقد أعطيت مهلة لكل الإجراءات لكي تأخذ مجراها، وصل الحد إلى موقف لا يطاق ولا يحتمل، الهجمية المستمرة والإجراءات الدولية لإيقاف هذا الحرب فشلت وآن الأوان أن نقول لا لهذا الإجرام لا لهذا الإبادة، وهذا الوقت مناسب جدا وسنكون مع شبعنا في قطاع غزة.
معظم الموفدين الدوليين لديهم شبه إجماع وهو يجب أن يكون هناك دور للسلطة الفلسطينية وأخذين بالاعتبار أنه السلطة الفلسطينية في القطاع لم تترك القطاع، وإذا نظرنا إلى مجال التعليم أو الصحة والميارة والكهرباء والخدمات الإجتماعية، موظفين السلطة الوطنية موجودين في الميدان سواء قبل الحرب أو بعد الحرب، ومن السهولة تجميع هذا الكم من الموظفين الذين يقومون بواجبهم. قبل يومين كان هناك حملة لتطعيم الأطفال من شلل الأطفال ومن يقوم بذلك هم موظفين السلطة الفلسطينية.
كل الوزارات الفلسطينية لديها خططها للتحرك عندما يطلب منهم في غزة، التحرك في اتجاه الإغاثة ومن ثم إعادة الإعمار.
الدبلوماسية الفلسطينية حاضرة دائما على مدار الـ24 ساعة، وهناك حراك دبلوماسي فلسطيني ضاغط في كل المحافل الدولية في الأمم المتحدة والقرارات التي صدرت عن المحاكم الدولية في الأشهر القليلة الماضية هذه كانت بعد حراك وضغط مدته أشهر وسنوات من خلال الدبلوماسية والسياسة الفلسطينية. الحراك موجود، نواصل العمل من خلال سفارتنا في الخارج من خلال بعثاتنا في الخارج، مع البرلمانات والحكومات والمؤسسات والأفراد الضاغطين ونرى ثمار هذا الحراك.
هناك حراك فلسطيني بتربية فلسطينية بخطاب فلسطيني نراه في الأمم المتحدة، نراه في المحاكم الدولية، وفي البرلمانات الأوروبية وهذا الحراك لديه نتائج على الأرض.
تأتي الدعوات الإصلاحية من كل مكان ومن كل صوب، الإصلاح هو مطلب فلسطيني بالأساس، نحن نريد أن نرى تغيير في الطريقة التي ندير فيها مؤسساتنا بالطريقة التي ندير فيها التمويل الذي يأتي من الاتحاد الاوروبي أو الممولين الآخرين، فبالتالي الإصلاح هو من أولويات الأجندة للحكومة الفلسطينية الحالية، في قيام دولتنا تعلمنا من أخطاء الماضي ونريد أن نصلح حتى نقدر نحكم في دولة مؤسساتها شفافة مؤسساتها فيها ديمقراطية وفيها طرق أمثل للإدارة وهذا ما تقوم به أيضاً الحكومة الحالية. تم اتخاذ مجموعة من الإجراءات الإصلاحية والناس بدأت تشعر بها على أرض الواقع.
الحياة الديمقراطية هي أيضا مطلب فلسطيني وبخصوص الانتخابات، حرمنا كفلسطين من الانتخابات الفلسطينية على مدار عقدين، نحن قمنا بانتخابات سابقاً في التسعينات وفيه 2006 وكانت انتخابات شفافة وانتخابات أشاد بها المجتمع الدولي. منذ 2006 حتى الآن لم تجرٍ انتخابات وهناك سبب لذلك وهو لا نستطيع إجراء انتخابات رئاسية أوتشريعية إن لم تكن تجري هذه الانتخابات على الكل الفلسطيني. لا يمكن أن تجري انتخابات في الضفة الغربية بدون غزة أو انتخابات في الضفة الغربية بدون القدس.
نحن كفلسطين لن نقبل أن لا تكون القدس وهي العاصمة الفلسطينية أن تكون خارج هذه الانتخابات، طالما يوجد احتلال وعدم مقدرة على إجراء هذه الانتخابات على الكل الفلسطيني لن تكون هناك انتخابات فلسطينية.
الحكومة الفلسطينية هي لكل الفلسطينين وهي حكومة تنكوقراط، وهم جزء من الشعب الفلسطيني وينتمو إلى هذا الشعب الفلسطيني ويعي تماما ما هي احتياجات الشعب الفلسطيني، كل في اختصاصه وفيه وزارته.
العمل على إيقاف الحرب هو من أولوية هذه الحكومة ومن تم الإغاثة ومن بعدها إعادة الإعمار وكما أسلفت هناك خطط وضعتها كل الوزارات تلملم هذا الشمل الفلسطيني، ولكن علينا أن نمكن هذه الحكومة من القدرة على استلام مهماما والوصول إلى قطاع غزة وتمكينها من الحركة والعمل على الأرض. عندما نتمكن من ذلك يستطيع الناس أن يلمسوا التغير ويستيطع أن يرى هذه الحكومة فعلاً الكل الفلسطيني.
حتى الآن الكل بمن فيه الإدارة الأمريكية يقولون لنا أن حل الدولتين هو الحل الأفضل وكفلسطين وبالنسبة لنا عل ما هي حل هذه الدولتين، حل الدولتين واضح وهو أن تكون دولة فلسطين هي الأراضي التي احتلت عام 67 بدون أي تغير وإذا كان هناك أي تغيير يكون بعدما أن يتم تحديد حدود هذه الدولة على انها حدود فلسطينة وهي حق الفلسطينيين ومن بعدها يتم التفاوض إن إن أردنا على أن يتم تبادل الأرض أو أي أمور أخرى. حل الدولتين هو الحل الأفضل وهو الحل الذي تتمسك به القيادة الفلسطينية وأي حل أخر لن يقضي إلى تحقيق الآمال الفلسطينية المطلوبة.
القيادة الفلسطينية لدها خطة لماهية هذه الزيارة وكيف تنفذ هيه الزيارة وهم يتابعون مع كل ذوي العلاقة بهذا الموضوع ونأمل أن نرى شيئاً نستتطيع أن نمشي عليه في المستقبل القريب.
عندما يصلنا خبر الزيارة سيعرف العالم عن هذه الزيارة.