|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/ملف-اليوم-_2024_08_20_00_19_55.mp4[/video-mp4]
|
قال سفير دولة فلسطين في تركيا فائد مصطفى خلال برنامج ملف اليوم حول أهمية زيارة السيد الرئيس لتركيا:
زيارة السيد الرئيس وخطابه في البرلمان التركي حدث تاريخي بكل المقاييس، بالذات في هذه الظروف التي يمر بها شعبنا الفلسطيني.
سبق وأنه لم يحدث أن يستضيف البرلمان التركي أي رئيس ليتحدث أمامه، غير أن البرلمان أيضا في إجازته السنوية ولم يتغيب أي حزب سياسي من الأحزاب الممثلة في البرلمان عن حضو الجلسة، لذا لا شك أن خطاب السيد الرئيس في هذا البرلمان له أهمية كبيرة وكبيرة جدا.
أهمية خطاب السيد الرئيس في البرلمان التركي تظهر المكانة الرفيعة التي تحظى بها القضية الفلسطينية لدى القيادة التركية ولدى ممثلي الشعب التركي، ويعكس الإجماع التركي على مركزية القضية الفلسطينية.
وصلت العلاقات الثنائية التركية الفلسطينية إلى مستوى رفيع وتطورت كثيرا في السنوات الأخيرة وفي كل المجالات.
خطاب السيد الرئيس في البرلمان التركي يأتي ردا على المسرحية التي قادها نتنياهو في الكونغرس الأمريكي.
هناك إحترام من قبل الحكومة التركية والشعب التركي لسيادة الرئيس محمود عباس بصفته رمزا للشرعية ورئيس للشعب الفلسطيني، ويمكن أن يقيموا الأتراك علاقات هنا أو هناك مع هذا الطرف أو مع ذاك الطرف، لكن عندما الأمر يتعلق بالشرعية الفلسطينية فهناك عنوان واضح، ممثلا بسيادة الأخ الرئيس أبو مازن وفي منظمة التحرير الفلسطينية.
حضور إعلامي كبير غير مسبوق في تاريخ البرلمان التركي أكثر من 200 وسيلة إعلامية عربية تركية أجنبية بمختلف اللغات وكان خطاب السيد الرئيس يبث مباشرة على العديد من المحطات التلفزيونية العالمية.
الشعب التركي ومنذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة إلى اليوم فهم يعبرون عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، وقدموا كل المساعدات الممكنة من أجل إغاثة شعبنا، والأتراك شركاء معنا في إدارة المعركة السياسية.
في اللحظة الذي سيتوقف فيه العدوان على قطاع غزة ستكون تركيا شريكة لنا في إعادة إعمار قطاع غزة وتقدم الخدمات المطلوبة والمساعدات الممكنة لأبناء شعبنا المتضريين جراء العدوان الغاشم.
زيارة السيد الرئيس وخطابه في البرلمان التركي حدث تاريخي بكل المقاييس، بالذات في هذه الظروف التي يمر بها شعبنا الفلسطيني.
سبق وأنه لم يحدث أن يستضيف البرلمان التركي أي رئيس ليتحدث أمامه، غير أن البرلمان أيضا في إجازته السنوية ولم يتغيب أي حزب سياسي من الأحزاب الممثلة في البرلمان عن حضو الجلسة، لذا لا شك أن خطاب السيد الرئيس في هذا البرلمان له أهمية كبيرة وكبيرة جدا.
أهمية خطاب السيد الرئيس في البرلمان التركي تظهر المكانة الرفيعة التي تحظى بها القضية الفلسطينية لدى القيادة التركية ولدى ممثلي الشعب التركي، ويعكس الإجماع التركي على مركزية القضية الفلسطينية.
وصلت العلاقات الثنائية التركية الفلسطينية إلى مستوى رفيع وتطورت كثيرا في السنوات الأخيرة وفي كل المجالات.
خطاب السيد الرئيس في البرلمان التركي يأتي ردا على المسرحية التي قادها نتنياهو في الكونغرس الأمريكي.
هناك إحترام من قبل الحكومة التركية والشعب التركي لسيادة الرئيس محمود عباس بصفته رمزا للشرعية ورئيس للشعب الفلسطيني، ويمكن أن يقيموا الأتراك علاقات هنا أو هناك مع هذا الطرف أو مع ذاك الطرف، لكن عندما الأمر يتعلق بالشرعية الفلسطينية فهناك عنوان واضح، ممثلا بسيادة الأخ الرئيس أبو مازن وفي منظمة التحرير الفلسطينية.
حضور إعلامي كبير غير مسبوق في تاريخ البرلمان التركي أكثر من 200 وسيلة إعلامية عربية تركية أجنبية بمختلف اللغات وكان خطاب السيد الرئيس يبث مباشرة على العديد من المحطات التلفزيونية العالمية.
الشعب التركي ومنذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة إلى اليوم فهم يعبرون عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، وقدموا كل المساعدات الممكنة من أجل إغاثة شعبنا، والأتراك شركاء معنا في إدارة المعركة السياسية.
في اللحظة الذي سيتوقف فيه العدوان على قطاع غزة ستكون تركيا شريكة لنا في إعادة إعمار قطاع غزة وتقدم الخدمات المطلوبة والمساعدات الممكنة لأبناء شعبنا المتضريين جراء العدوان الغاشم.