|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/الميادين-غازي-حمد-_2024_08_16_23_05_14.mp4[/video-mp4]
|
قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس غازي حمد، خلال برنامج "المسائية" :
بخصوص جولة المفاوضات الاخيرة، حقيقة لم يجر حسم أي من القضايا الخلافية في مفاوضات الدوحة التي استمرت يومين.
كنا نتوقع أن مفاوضات الدوحة سوف تصل إلى هذه النتيجة ، ونتنياهو كان يمارس الخديعة ولم يعط إجابات على كل الأسئلة المطروحة للوصول لاتفاق، ومن الضروري ممارسة الضغط من قبل الوسطاء على الاحتلال للموافقة على ما تم الاتفاق عليه سابقاً.
نتنياهو يضع شروطاً جديدة وينسف ما تم الاتفاق عليه سابقا وهدفه الاستمرار بالحرب، ونتنياهو كان يتحدث بصريح العبارة أنه لن يوقف الحرب وكان ذلك مطروحاً في الإعلام.
واشنطن مقتنعة أن نتنياهو يشكل العقبة أمام التوصل لاتفاق وعليهم تحمل المسؤولية إذا تطور الصراع في المنطقة.
الورقة المطروحة لا يوجد فيها أي شيء غامض لكن الجانب الإسرائيلي كان يماطل في إعطاء إجابة حول ما هو مطروح ، والاحتلال جاء بشروط جديدة تتعلق في محور فيلادلفيا بعد أن كنا اتفقنا سابقا بالانسحاب الإسرائيلي الكامل منه.
رئيس الوزراء الإسرائيلي نسف الاتفاق من أساسه، وحركة حماس لن تسمح بأي شكل من الأشكال بوجود الاحتلال في أي بقعة من قطاع غزة .
نتنياهو يريد طرح صيغة جديدة للتفاوض عليها منذ البداية ليكسب المزيد من الوقت.
ما أوردته صحيفة وول ستريت جورنال عن استعداد إسرائيلي للانسحاب من محور فيلادلفيا غير صحيح ، إسرائيل تريد أن تبقي ثغرة في الاتفاق لكي تكون قادرة على العودة للحرب لاحقا.
لا يمكن أن يمر أي اتفاق دون وقف كامل لإطلاق النار وانسحاب الاحتلال وعودة النازحين وتبادل الأسرى ، وإسرائيل أفشلت كل جهود الوسطاء للتوصل إلى اتفاق.
إسرائيل أفشلت اليوم مفاوضات الدوحة ولم يكن هناك أي تقدم ، وموقفنا قوي وثابت وتوافق عليه كل الفصائل ونحن لن ندخل بعد الآن في أي مفاوضات عبثية، وكنا نتوقع أن مفاوضات الدوحة سوف تصل إلى هذه النتيجة.
موقفنا قوي وثابت وتوافق عليه كل الفصائل ونحن لن ندخل بعد الآن في أي مفاوضات عبثية.
الرد الإيراني ورد حزب الله هو حق لهما وله مسار مختلف عن مسار المفاوضات.
حزب الله يقاتل منذ أكثر من 10 أشهر ويقدم الشهداء وهو مشكور على ما يقوم به والاحتلال لا يفهم إلا لغة القوة.
الحديث عن مفاوضات وتعايش مع الاحتلال وسلام هذا كله كذب، على الشعوب العربية كسر جدار الصمت والخروج للتضامن مع الشعب الفلسطيني.
لم نشهد عربدة إسرائيلية طوال قرون مثلما يحدث الآن.
اهلنا بغزة دفعوا 40 ألف شهيد والشعوب العربية إذا خرجت في التظاهرات لن تخسر شيئاً.
بخصوص جولة المفاوضات الاخيرة، حقيقة لم يجر حسم أي من القضايا الخلافية في مفاوضات الدوحة التي استمرت يومين.
كنا نتوقع أن مفاوضات الدوحة سوف تصل إلى هذه النتيجة ، ونتنياهو كان يمارس الخديعة ولم يعط إجابات على كل الأسئلة المطروحة للوصول لاتفاق، ومن الضروري ممارسة الضغط من قبل الوسطاء على الاحتلال للموافقة على ما تم الاتفاق عليه سابقاً.
نتنياهو يضع شروطاً جديدة وينسف ما تم الاتفاق عليه سابقا وهدفه الاستمرار بالحرب، ونتنياهو كان يتحدث بصريح العبارة أنه لن يوقف الحرب وكان ذلك مطروحاً في الإعلام.
واشنطن مقتنعة أن نتنياهو يشكل العقبة أمام التوصل لاتفاق وعليهم تحمل المسؤولية إذا تطور الصراع في المنطقة.
الورقة المطروحة لا يوجد فيها أي شيء غامض لكن الجانب الإسرائيلي كان يماطل في إعطاء إجابة حول ما هو مطروح ، والاحتلال جاء بشروط جديدة تتعلق في محور فيلادلفيا بعد أن كنا اتفقنا سابقا بالانسحاب الإسرائيلي الكامل منه.
رئيس الوزراء الإسرائيلي نسف الاتفاق من أساسه، وحركة حماس لن تسمح بأي شكل من الأشكال بوجود الاحتلال في أي بقعة من قطاع غزة .
نتنياهو يريد طرح صيغة جديدة للتفاوض عليها منذ البداية ليكسب المزيد من الوقت.
ما أوردته صحيفة وول ستريت جورنال عن استعداد إسرائيلي للانسحاب من محور فيلادلفيا غير صحيح ، إسرائيل تريد أن تبقي ثغرة في الاتفاق لكي تكون قادرة على العودة للحرب لاحقا.
لا يمكن أن يمر أي اتفاق دون وقف كامل لإطلاق النار وانسحاب الاحتلال وعودة النازحين وتبادل الأسرى ، وإسرائيل أفشلت كل جهود الوسطاء للتوصل إلى اتفاق.
إسرائيل أفشلت اليوم مفاوضات الدوحة ولم يكن هناك أي تقدم ، وموقفنا قوي وثابت وتوافق عليه كل الفصائل ونحن لن ندخل بعد الآن في أي مفاوضات عبثية، وكنا نتوقع أن مفاوضات الدوحة سوف تصل إلى هذه النتيجة.
موقفنا قوي وثابت وتوافق عليه كل الفصائل ونحن لن ندخل بعد الآن في أي مفاوضات عبثية.
الرد الإيراني ورد حزب الله هو حق لهما وله مسار مختلف عن مسار المفاوضات.
حزب الله يقاتل منذ أكثر من 10 أشهر ويقدم الشهداء وهو مشكور على ما يقوم به والاحتلال لا يفهم إلا لغة القوة.
الحديث عن مفاوضات وتعايش مع الاحتلال وسلام هذا كله كذب، على الشعوب العربية كسر جدار الصمت والخروج للتضامن مع الشعب الفلسطيني.
لم نشهد عربدة إسرائيلية طوال قرون مثلما يحدث الآن.
اهلنا بغزة دفعوا 40 ألف شهيد والشعوب العربية إذا خرجت في التظاهرات لن تخسر شيئاً.