|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/صبري-صيدم-الحدث-1_2024_08_13_01_02_21.mp4[/video-mp4]
|
قناة العربية الحدث
قال نائب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح صبري صيدم، خلال مقابلة معه حول زيارة السيد الرئيس لموسكو:
زيارة السيد الرئيس جاءت بناء على طلب الرئيس الروسي بوتين شخصيا، والذي أراد أن يتدخل في الملف الفلسطيني سيما هناك حالة استفراد أمريكية واستفحال حالة الهجوم على الشعب الفلسطيني في غزة.
إسرائيل تتلكأ من الصفقة وعدم نزاهة الطرف الأمريكي بالتعامل مع هذا الموضوع وعدم وضوح الرؤية فيما يتعلق باليوم التالي، لذلك القيادة الفلسطينية تريد أن تتحرك بكل الاتجاهات.
زيارة السيد الرئيس ستعرج على مجمل القضايا بالإضافة لأن يكون لدول أخرى وازنة دورها في إدارة الأزمة التي نعيشها جميعا.
نحن نسعد أن نرى من يستفز أمريكا، ونريد أن نرى أقطاب أخرى تلعب دورا أكثر في ملف القضية الفلسطينية، بايدن يقول أنه يريد وقف إطلاق النار في المقابل نرى جسور تنقل السلاح الأمريكي إلى تل أبيب، وأمريكا أصبحت في انفصام الشخصية.
السلاح الأمريكي يستخدم في كل مكان واستخدمته إسرائيل ضد المدنيين وكان أخرها مدرسة التابعين.
أمريكا تتحدث عن عقوبات على المستوطنين في المقابل يتم توزيع السلاح على المستوطنين من قبل إسرائيل، الإدارة الأمريكية هي صاحبة الغطاء وهي التي وفرت الشرعية للهجوم على الشعب الفلسطيني طيلة 10 شهور.
نريد أن نكون قادرين على التحرر من الإرادة الأمريكية التي قالت أنها راعية للسلام وفشلت والتي قالت أنها تريد حل الدولتين وصوتت ضده وقالت أنها تريد وقف المحرقة وتزود إسرائيل بالسلاح، لذا نريد أن نذهب إلى الشرق وكيف تستطيع دول وازنة أن تؤثر وأن تضغط بإتجاه أن يلجم العدوان وأن تحقق حقوق وأحلام الشعب الفلسطيني.
نتنياهو أوغل بالدم الفلسطيني وإستفرد بحكم وجود القرار الأمريكي الذي وفر له مساحة إستحكام.
قال نائب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح صبري صيدم، خلال مقابلة معه حول زيارة السيد الرئيس لموسكو:
زيارة السيد الرئيس جاءت بناء على طلب الرئيس الروسي بوتين شخصيا، والذي أراد أن يتدخل في الملف الفلسطيني سيما هناك حالة استفراد أمريكية واستفحال حالة الهجوم على الشعب الفلسطيني في غزة.
إسرائيل تتلكأ من الصفقة وعدم نزاهة الطرف الأمريكي بالتعامل مع هذا الموضوع وعدم وضوح الرؤية فيما يتعلق باليوم التالي، لذلك القيادة الفلسطينية تريد أن تتحرك بكل الاتجاهات.
زيارة السيد الرئيس ستعرج على مجمل القضايا بالإضافة لأن يكون لدول أخرى وازنة دورها في إدارة الأزمة التي نعيشها جميعا.
نحن نسعد أن نرى من يستفز أمريكا، ونريد أن نرى أقطاب أخرى تلعب دورا أكثر في ملف القضية الفلسطينية، بايدن يقول أنه يريد وقف إطلاق النار في المقابل نرى جسور تنقل السلاح الأمريكي إلى تل أبيب، وأمريكا أصبحت في انفصام الشخصية.
السلاح الأمريكي يستخدم في كل مكان واستخدمته إسرائيل ضد المدنيين وكان أخرها مدرسة التابعين.
أمريكا تتحدث عن عقوبات على المستوطنين في المقابل يتم توزيع السلاح على المستوطنين من قبل إسرائيل، الإدارة الأمريكية هي صاحبة الغطاء وهي التي وفرت الشرعية للهجوم على الشعب الفلسطيني طيلة 10 شهور.
نريد أن نكون قادرين على التحرر من الإرادة الأمريكية التي قالت أنها راعية للسلام وفشلت والتي قالت أنها تريد حل الدولتين وصوتت ضده وقالت أنها تريد وقف المحرقة وتزود إسرائيل بالسلاح، لذا نريد أن نذهب إلى الشرق وكيف تستطيع دول وازنة أن تؤثر وأن تضغط بإتجاه أن يلجم العدوان وأن تحقق حقوق وأحلام الشعب الفلسطيني.
نتنياهو أوغل بالدم الفلسطيني وإستفرد بحكم وجود القرار الأمريكي الذي وفر له مساحة إستحكام.