|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/مجدلاني_2024_08_11_21_58_40.mp4[/video-mp4]
|
قناة القاهرة الاخبارية 11-8-2024
قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد مجدلاني خلال مداخلة في برنامج مطروح للنقاش:
• إن الإدارة الأمريكية تستطيع في كل وقت فرض إرادتها على حكومة الاحتلال الإسرائيلي.
• أن الولايات المتحدة لديها من الإمكانيات والأدوات والقدرات التي تستطيع أن تضغط على إسرائيل، وتحقيق ما تريده، وليس كما يشاع أحيانا بأنها لا تستطيع الضغط على تل أبيب.
• في تقديرنا وخبرتنا بالتعامل مع كلا الطرفين خلال أكثر من 30 عاما من المفاوضات، فإن الإدارة الأمريكية الحالية لا تريد، ليس لأنها لا تستطيع الضغط على حكومة نتنياهو، ولكن لأسباب تتعلق أولا وقبل كل شيء بالعلاقة الإسرائيلية الأمريكية الاستراتيجية.
• أن إسرائيل تلعب دور الكيان الوظيفي لخدمة المصالح الأمريكية في المنطقة، بجانب تشارك الكثير من المصالح المشتركة فيما بينهم".
• الإدارة الأمريكية الحالية الآن، ربما ليست لديها الرغبة لإثارة مناخ من الضغوط الداخلية عليها في سباق الانتخابات، لكن واضح تماما أن هذه الإدارة، بعد أن انسحب بايدن من السباق الانتخابي وتنازل لصالح كامالا هاريس، التي أصبحت أكثر حضورا وشعبية وربما حظوظا بالفوز، هذه الإدارة أصبحت متحررة من ضغوط المنظمات الاسرائيلية.
• يوم 15 من الشهر الجاري سيكون هناك جولة جديدة من المفاوضات، والسؤال الرئيس هل تمتلك الادارة ا لامريكية الجدية لارغام نتانياهو لقبول تطبيق قرار مجلس الامن.
• الادارة الامريكية بحاجة لوقف اطلاق النار، والوحيد الذي لديه مصلحة في التصعيد الاقليمي وجر وتوريط الولايات المتحدة في حرب اقليمية لضرب ايران هو نتانياهو، والذي لديه مصلحة في اطالة امد الحرب هو نتانياهو.
• الاوراق التي قد تستطيع الادارة الامريكية استخدامها كثيرة واولها وقف شاحنات الاسلحة لاسرائيل، ومن الممكن ان غض الولايات المتحدة الطرف عن اي قرار في مجلس الامن الذي من شانه ان يفرض على اسرائيل تحت البند السابع وقفا لاطلاق النار فورا.
قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد مجدلاني خلال مداخلة في برنامج مطروح للنقاش:
• إن الإدارة الأمريكية تستطيع في كل وقت فرض إرادتها على حكومة الاحتلال الإسرائيلي.
• أن الولايات المتحدة لديها من الإمكانيات والأدوات والقدرات التي تستطيع أن تضغط على إسرائيل، وتحقيق ما تريده، وليس كما يشاع أحيانا بأنها لا تستطيع الضغط على تل أبيب.
• في تقديرنا وخبرتنا بالتعامل مع كلا الطرفين خلال أكثر من 30 عاما من المفاوضات، فإن الإدارة الأمريكية الحالية لا تريد، ليس لأنها لا تستطيع الضغط على حكومة نتنياهو، ولكن لأسباب تتعلق أولا وقبل كل شيء بالعلاقة الإسرائيلية الأمريكية الاستراتيجية.
• أن إسرائيل تلعب دور الكيان الوظيفي لخدمة المصالح الأمريكية في المنطقة، بجانب تشارك الكثير من المصالح المشتركة فيما بينهم".
• الإدارة الأمريكية الحالية الآن، ربما ليست لديها الرغبة لإثارة مناخ من الضغوط الداخلية عليها في سباق الانتخابات، لكن واضح تماما أن هذه الإدارة، بعد أن انسحب بايدن من السباق الانتخابي وتنازل لصالح كامالا هاريس، التي أصبحت أكثر حضورا وشعبية وربما حظوظا بالفوز، هذه الإدارة أصبحت متحررة من ضغوط المنظمات الاسرائيلية.
• يوم 15 من الشهر الجاري سيكون هناك جولة جديدة من المفاوضات، والسؤال الرئيس هل تمتلك الادارة ا لامريكية الجدية لارغام نتانياهو لقبول تطبيق قرار مجلس الامن.
• الادارة الامريكية بحاجة لوقف اطلاق النار، والوحيد الذي لديه مصلحة في التصعيد الاقليمي وجر وتوريط الولايات المتحدة في حرب اقليمية لضرب ايران هو نتانياهو، والذي لديه مصلحة في اطالة امد الحرب هو نتانياهو.
• الاوراق التي قد تستطيع الادارة الامريكية استخدامها كثيرة واولها وقف شاحنات الاسلحة لاسرائيل، ومن الممكن ان غض الولايات المتحدة الطرف عن اي قرار في مجلس الامن الذي من شانه ان يفرض على اسرائيل تحت البند السابع وقفا لاطلاق النار فورا.