|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/اسامة-حمدان-الجزيرة_2024_08_06_23_33_43.mp4[/video-mp4]
|
الجزيرة مباشر
قال اسامة حمدان القيادي في حماس :
• أترحم على شهيدنا الكبير شهيد امتنا وشهيد شعبنا وحركتنا الأخ المجاهد الشهيد اسماعيل هنية، الذي حمل أمانة قيادة هذه الحركة 7 سنوات وقاد قبل ذلك قطاع غزة وتولى قبلها رئاسة الحكومة الفلسطينية المنتخبة الوحيدة ربما في تاريخ الشعب الفلسطيني.
• اترحم عليه لأنه ترك أمانة ثقيلة وعبء كبيراً، كان لا بد أن تعمل قيادة الحركة وأجهزتها المختلفة لا سيما مجلس شورى هذه الحركة على اختيار خلفية له قادر بعون إخوانه أن يحمل الأمانة؛ هكذا انعقدت قيادة الحركة وجهازها الشوري على مدى أيام لاختيار خلف للأخ اسماعيل هنية.
• تم اختيار الأخ المجاهد يحيى السنوار رئيساً للحركة بالإجماع، حيث توافق اخوانه جميعاً في المؤسسات المختلفة للحركة التي تصنع القرار المتعلق برئاستها على اختياره رئيساً لهذه الحركة في ظل كل الظروف التي تعيشها ويعيشها شعبنا الفلسطيني وبايعه اخوانه على ذلك.
• ندعو له أن يوفق بقيادة هذه الحركة ونؤكد للجميع أن هذا الاختيار جاء ليؤكد وحدة الحركة وإدراكها للمخاطر التي تواجها ويؤكد كذلك أن سياسية الاغتيالات التي يمارسها هذا العدو ضد شعبنا ومقاومتنا لن ينجح في كسر شوكة المقاومة وإضعافها بل إن المقاومة تختار قائدا لها يخوض المعركة بشكل مباشر في مواجهة الاحتلال.
• الأخ يحيى السنوار تدرج في مواقع الحركة القيادية مبكراً منذ أن كان طالبا في الجامعة، حيث كان عضوا في الهئية الإدارية في مجلس الطلاب في الجامعة ورئيسا له وعمل مبكراً عام 1985 بإشراف الشيخ أحمد ياسين على تأسيس جهاز أمن للحركة جهاز مجد الذي عرف بهذا الأسم حينذاك وكان له دور في مواجهة العملاء وقضى في السجن 22 عاما وخرج من السجن ليعمل في صفوف الحركة وليقود غزة.
• الاخ ابو إبراهيم تولى مناصب عديدة داخل هذه الحركة ، مناصب تنظيمة ومناصب ذات لون سياسي ولون عسكري وهو في موقعه قائدا في قطاع غزة.
• تقلب الاخ يحيى السنوار في هذه المواقع المختلفة جعله في نظر إخوانه مؤهلاً لقيادة الحركة في هذا الظرف العصيب.
• الحركة تواجه العدو في معركة قاسية هي الأكبر والأقصى في تاريخ الشعب الفلسطيني منذ الاحتلال عام 1948.
• رغم المجازر التي يرتكبها الاحتلال بحق شعبنا لا تزال الحركة صامدة في الميدان ولا تزال صامدة في السياسة.
• سيكون حول الأخ أبو إبراهيم فريق في قيادة الحركة، سيكون هذا الفريق سندا وعونا له.
• اختيار الأخ أبو إبراهيم رسالة سياسية لكل من يعنيه الأمر ذات ثلاثة عنوان، العنوان الاول أن حركة المقاومة وهي تقود هذه المعركة لا تزال تستحضر دورها الأساس على الصعيد الوطني الفلسطيني وأن هذه المعركة ليست مجرد قتال بل هي معركة في مسار تحرر من الاحتلال وانهاء الاحتلال؛ العنوان الثاني أن الحركة في كل الظروف القاسية التي قد تحيط بها قاردة على اختيار قائد لها يستطيع أن يمارس دور القيادة مهما كان وضعه ومهما كانت الظروف؛ اما المسألة الثالثة ستبقى الحركة تحافظ على برنامج الجهاد والمقاومة سبيلا من أجل استعادة الحقوق.
• اختيار الاخ ابو ابراهيم بالاجماع يؤكد أن الحركة تدرك تماماً طبيعة المعركة التي تخوضها وطبيعة التحدي الذي يقع عليها وهي تقول للجميع رغم كل هذه التحديات إلا أننا ماضون في طريقنا ومتمسكون بما عملنا عليه مع الأخ إسماعيل هنية ومع الأخ ابو إبراهيم ومع كل قادة هذه الحركة.
• موضوع التفاوض كان يدار بقرارات القيادة والأخ أبو إبراهيم السنوار لم يكن بعيداً عن عملية التفاوض وكان حاضراً في تفاصيلها وستستمر عملية التفاوض.
• المشكلة في عملية التفاوض ليس التغير الذي جرى في حماس بل المشكلة في الجانب الصهيوني ورئيس وزراء العدو نتنياهو والجانب الامريكي الذي لم يكن صادقاً لا فيه وساطته ولا في شراكته في محاولة الدفع في وقف إطلاق النار.
• يدرك الاحتلال أن السنوار يتمتع بقدرعالي من الصلابة في الثبات على مبادئه وبذات القدر من المرونة في إدارة الشؤون العامة وبما يحفظ حقوق الشعب الفلسطيني.
• فريق الحركة الذي فاوض برئاسة الدكتور خليل الحية كان يفاوض بإشراف قيادة الحركة وبالتالي تفاصيل التفاوض واضحة لديه.
• منطق التفاوض الذي انطلقت منه الحركة هو منطق وقف العدوان على شعبنا والذهاب بعد ذلك على تبادل الأسرى فيما حاول الإسرائيلي دائما أن يستعد الأسرى بلا ثمن ويواصل قتل شعبنا في محاولة إبادة شعبنا.
• من المبكر الحديث عن ماذا ستؤول اليه عملية التفاوض. الحركة ملتزمة بالعمل من أجل وقف إطلاق النار وانسحاب كامل من قطاع غزة وانهاء الحصار وإعمار غزة وثم التبادل.
• قلنا للوسطاء لقد قبلنا في أيار الماضي مبادرة قدمها الوسطاء تم ما لبت بعد ثلاثة اسابيع ورفضها نتنياهو. وجرى تقديم ورقة اخرى قبلنا نحن ولا يزال يماطل نتنياهو فيها.
• المطلوب ان يتم الضغط على نتنياهو، وعلى نتنياهو أن يعرف أن محاولات المراوغة التي يقوم بها لن تجدي نفعاً ولن تنفع سابقا ولن تنفع الآن وان اغتيال الاخ هنية من اهدافه أن يغيير مسار التفاوض فهو واهم.
• الفريق الذي تابع المفاوضات خلال وجود الشهيد هنية سيتابعها خلال وجود السنوار.
• هناك جملة من الترتيبات سوف تتم بعد اختيار الأخ السنوار رئيساً للحركة.
قال اسامة حمدان القيادي في حماس :
• أترحم على شهيدنا الكبير شهيد امتنا وشهيد شعبنا وحركتنا الأخ المجاهد الشهيد اسماعيل هنية، الذي حمل أمانة قيادة هذه الحركة 7 سنوات وقاد قبل ذلك قطاع غزة وتولى قبلها رئاسة الحكومة الفلسطينية المنتخبة الوحيدة ربما في تاريخ الشعب الفلسطيني.
• اترحم عليه لأنه ترك أمانة ثقيلة وعبء كبيراً، كان لا بد أن تعمل قيادة الحركة وأجهزتها المختلفة لا سيما مجلس شورى هذه الحركة على اختيار خلفية له قادر بعون إخوانه أن يحمل الأمانة؛ هكذا انعقدت قيادة الحركة وجهازها الشوري على مدى أيام لاختيار خلف للأخ اسماعيل هنية.
• تم اختيار الأخ المجاهد يحيى السنوار رئيساً للحركة بالإجماع، حيث توافق اخوانه جميعاً في المؤسسات المختلفة للحركة التي تصنع القرار المتعلق برئاستها على اختياره رئيساً لهذه الحركة في ظل كل الظروف التي تعيشها ويعيشها شعبنا الفلسطيني وبايعه اخوانه على ذلك.
• ندعو له أن يوفق بقيادة هذه الحركة ونؤكد للجميع أن هذا الاختيار جاء ليؤكد وحدة الحركة وإدراكها للمخاطر التي تواجها ويؤكد كذلك أن سياسية الاغتيالات التي يمارسها هذا العدو ضد شعبنا ومقاومتنا لن ينجح في كسر شوكة المقاومة وإضعافها بل إن المقاومة تختار قائدا لها يخوض المعركة بشكل مباشر في مواجهة الاحتلال.
• الأخ يحيى السنوار تدرج في مواقع الحركة القيادية مبكراً منذ أن كان طالبا في الجامعة، حيث كان عضوا في الهئية الإدارية في مجلس الطلاب في الجامعة ورئيسا له وعمل مبكراً عام 1985 بإشراف الشيخ أحمد ياسين على تأسيس جهاز أمن للحركة جهاز مجد الذي عرف بهذا الأسم حينذاك وكان له دور في مواجهة العملاء وقضى في السجن 22 عاما وخرج من السجن ليعمل في صفوف الحركة وليقود غزة.
• الاخ ابو إبراهيم تولى مناصب عديدة داخل هذه الحركة ، مناصب تنظيمة ومناصب ذات لون سياسي ولون عسكري وهو في موقعه قائدا في قطاع غزة.
• تقلب الاخ يحيى السنوار في هذه المواقع المختلفة جعله في نظر إخوانه مؤهلاً لقيادة الحركة في هذا الظرف العصيب.
• الحركة تواجه العدو في معركة قاسية هي الأكبر والأقصى في تاريخ الشعب الفلسطيني منذ الاحتلال عام 1948.
• رغم المجازر التي يرتكبها الاحتلال بحق شعبنا لا تزال الحركة صامدة في الميدان ولا تزال صامدة في السياسة.
• سيكون حول الأخ أبو إبراهيم فريق في قيادة الحركة، سيكون هذا الفريق سندا وعونا له.
• اختيار الأخ أبو إبراهيم رسالة سياسية لكل من يعنيه الأمر ذات ثلاثة عنوان، العنوان الاول أن حركة المقاومة وهي تقود هذه المعركة لا تزال تستحضر دورها الأساس على الصعيد الوطني الفلسطيني وأن هذه المعركة ليست مجرد قتال بل هي معركة في مسار تحرر من الاحتلال وانهاء الاحتلال؛ العنوان الثاني أن الحركة في كل الظروف القاسية التي قد تحيط بها قاردة على اختيار قائد لها يستطيع أن يمارس دور القيادة مهما كان وضعه ومهما كانت الظروف؛ اما المسألة الثالثة ستبقى الحركة تحافظ على برنامج الجهاد والمقاومة سبيلا من أجل استعادة الحقوق.
• اختيار الاخ ابو ابراهيم بالاجماع يؤكد أن الحركة تدرك تماماً طبيعة المعركة التي تخوضها وطبيعة التحدي الذي يقع عليها وهي تقول للجميع رغم كل هذه التحديات إلا أننا ماضون في طريقنا ومتمسكون بما عملنا عليه مع الأخ إسماعيل هنية ومع الأخ ابو إبراهيم ومع كل قادة هذه الحركة.
• موضوع التفاوض كان يدار بقرارات القيادة والأخ أبو إبراهيم السنوار لم يكن بعيداً عن عملية التفاوض وكان حاضراً في تفاصيلها وستستمر عملية التفاوض.
• المشكلة في عملية التفاوض ليس التغير الذي جرى في حماس بل المشكلة في الجانب الصهيوني ورئيس وزراء العدو نتنياهو والجانب الامريكي الذي لم يكن صادقاً لا فيه وساطته ولا في شراكته في محاولة الدفع في وقف إطلاق النار.
• يدرك الاحتلال أن السنوار يتمتع بقدرعالي من الصلابة في الثبات على مبادئه وبذات القدر من المرونة في إدارة الشؤون العامة وبما يحفظ حقوق الشعب الفلسطيني.
• فريق الحركة الذي فاوض برئاسة الدكتور خليل الحية كان يفاوض بإشراف قيادة الحركة وبالتالي تفاصيل التفاوض واضحة لديه.
• منطق التفاوض الذي انطلقت منه الحركة هو منطق وقف العدوان على شعبنا والذهاب بعد ذلك على تبادل الأسرى فيما حاول الإسرائيلي دائما أن يستعد الأسرى بلا ثمن ويواصل قتل شعبنا في محاولة إبادة شعبنا.
• من المبكر الحديث عن ماذا ستؤول اليه عملية التفاوض. الحركة ملتزمة بالعمل من أجل وقف إطلاق النار وانسحاب كامل من قطاع غزة وانهاء الحصار وإعمار غزة وثم التبادل.
• قلنا للوسطاء لقد قبلنا في أيار الماضي مبادرة قدمها الوسطاء تم ما لبت بعد ثلاثة اسابيع ورفضها نتنياهو. وجرى تقديم ورقة اخرى قبلنا نحن ولا يزال يماطل نتنياهو فيها.
• المطلوب ان يتم الضغط على نتنياهو، وعلى نتنياهو أن يعرف أن محاولات المراوغة التي يقوم بها لن تجدي نفعاً ولن تنفع سابقا ولن تنفع الآن وان اغتيال الاخ هنية من اهدافه أن يغيير مسار التفاوض فهو واهم.
• الفريق الذي تابع المفاوضات خلال وجود الشهيد هنية سيتابعها خلال وجود السنوار.
• هناك جملة من الترتيبات سوف تتم بعد اختيار الأخ السنوار رئيساً للحركة.