|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/الهباش_2024_08_03_21_53_53.mp4[/video-mp4]
|
قناة الحدث 3-8-2024
قال محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني:
• الحقيقة ان كل الشعب الفلسطيني يخسر حينما يفقد ابنائه، نحن نخسر عندما نفقد اي شهيد حتى لو كان طفل عمره يوم واحد، فكيف عندما نفقد شخصا قياديا كبيرا بوزن الاخ اسماعيل هنية الذي كان رئيس للوزراء في فترة ما و كان عضو للمجلس التشريعي وهو قيادي كبير في حركة حماس التي هي جزء لا يتجزء من النسيج الوطني والاجتماعي للشعب الفلسطيني.
• نحن الذين خسرنا.. وشعبنا الفلسطيني هو الذي خسر من اغتيال هنية، ونتنياهو في جرائمه ينطلق من قاعدة العداء لكل ما هو فلسطيني حينما يستهدف اي شخصية فلسطينية او مواطن فلسطيني، وهو لا يريد ان يرى اي فلسطيني على قيد الحياة.
• ان الاوان ان نستقي من كل الرسائل الاجرامية التي توجهها لنا دولة الاحتلال، وان نفهم بانه علينا ان نغير من طريقة تعاملنا مع الامور ونبدأ بإصلاح الوضع الداخلي الفلسطيني واستعادة الوحدة الوطنية.
• غياب اي قيادي فلسطيني له دور بارز في ادارة المشهد الفلسطيني بالتأكيد يشكل خسارة للشعب الفلسطيني وخسارة للجهود التي تبذل من اجل رأب الصدع الفلسطيني.
• نحن نأمل من الجميع وبالذات من قيادة حركة حماس ان تكمل مسيرة الوحدة الوطنية وان توجه الامور بالاتجاه الذي كان يسعى اليه الاخ اسماعيل والجميع كان يسعى اليه ويسعى اليه الرئيس محمود عباس، ان نرى نهاية قريبة وفورية لهذا الفصل القاتم من تاريخنا فصل الانقسام والفرقة.
• نتانياهو في هذه الحرب الاجرامية يريد اشياء كثيرة ربما في مقدمتها اجهاض اي امكانية لتحقيق تسوية سياسية على قاعدة الشرعية الدولية تفضي الى انهاء الاحتلال وقيام الدولة المستقلة كما يريد المجتمع الدولي.
• ليس لدينا خيار سوى استعادة الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام وطي هذه الصفحة البشعة، والمصالحة ليس مجرد خيار وانما هي ضرورة وواجب وطني وديني واخلاقي وسياسي.
قال محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني:
• الحقيقة ان كل الشعب الفلسطيني يخسر حينما يفقد ابنائه، نحن نخسر عندما نفقد اي شهيد حتى لو كان طفل عمره يوم واحد، فكيف عندما نفقد شخصا قياديا كبيرا بوزن الاخ اسماعيل هنية الذي كان رئيس للوزراء في فترة ما و كان عضو للمجلس التشريعي وهو قيادي كبير في حركة حماس التي هي جزء لا يتجزء من النسيج الوطني والاجتماعي للشعب الفلسطيني.
• نحن الذين خسرنا.. وشعبنا الفلسطيني هو الذي خسر من اغتيال هنية، ونتنياهو في جرائمه ينطلق من قاعدة العداء لكل ما هو فلسطيني حينما يستهدف اي شخصية فلسطينية او مواطن فلسطيني، وهو لا يريد ان يرى اي فلسطيني على قيد الحياة.
• ان الاوان ان نستقي من كل الرسائل الاجرامية التي توجهها لنا دولة الاحتلال، وان نفهم بانه علينا ان نغير من طريقة تعاملنا مع الامور ونبدأ بإصلاح الوضع الداخلي الفلسطيني واستعادة الوحدة الوطنية.
• غياب اي قيادي فلسطيني له دور بارز في ادارة المشهد الفلسطيني بالتأكيد يشكل خسارة للشعب الفلسطيني وخسارة للجهود التي تبذل من اجل رأب الصدع الفلسطيني.
• نحن نأمل من الجميع وبالذات من قيادة حركة حماس ان تكمل مسيرة الوحدة الوطنية وان توجه الامور بالاتجاه الذي كان يسعى اليه الاخ اسماعيل والجميع كان يسعى اليه ويسعى اليه الرئيس محمود عباس، ان نرى نهاية قريبة وفورية لهذا الفصل القاتم من تاريخنا فصل الانقسام والفرقة.
• نتانياهو في هذه الحرب الاجرامية يريد اشياء كثيرة ربما في مقدمتها اجهاض اي امكانية لتحقيق تسوية سياسية على قاعدة الشرعية الدولية تفضي الى انهاء الاحتلال وقيام الدولة المستقلة كما يريد المجتمع الدولي.
• ليس لدينا خيار سوى استعادة الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام وطي هذه الصفحة البشعة، والمصالحة ليس مجرد خيار وانما هي ضرورة وواجب وطني وديني واخلاقي وسياسي.