|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/ملف-اليوم-صبري-صيدم_2024_08_01_06_23_53.mp4[/video-mp4]
|
ملف اليوم
استضاف برنامج ملف اليوم على تلفزيون فلسطين صبري صيدم خلال اتصال بعد اعلان الحداد من قبل السيد الرئيس محمود عباس وتنكيس الاعلام حداداً على اغتيال رئيس الوزراء الاسبق إسماعيل هنية:
" فتح" تدين اغتيال القائد اسماعيل هنية وتدعو شعبنا الى التكاتف والوحدة أمام الاحتلال
قال صبري صيدم نائب امين سر اللجنة المركزية لحركة فتح:
هذه العملية لم تأتي من فراغ، ولكن نتنياهو كان يبحث عن أي انتصار .
نتنياهو يعتبر نفسه انه حقق انتصار في حياته السياسية .
الكل كان يقول ان نتنياهو لا يريد توقيع اتفاق في اطار الواقع القائم وكان يماطل ويناور .
من الواضح جداً ان عينه كانت على طهران في ما بدأ وكأن عينه في لبنان بحثاً عن عملية انتقام كما كان يقول.
نتنياهو ارد ان يضع اسرائيل فوق كل القوانين الدولية .
نحن لا نريد ان يكون هناك اصتدام في التعازي ولكن نريد ان يكون هناك وحدة الموقف .
مبادرة السيد الرئيس في التعزية والاصرار على هذا الحدث فإنها واقع كبير لكل الاتجاهات ومن ضمن المواقف لحركة فتح والفصائل التي عبرت عن انسجام فلسطيني .
نحن اليوم امام محطه تاريخية وكما قلت كان نتنياهو عينه في لبنان وقلبه في طهران يريد هذه العملية النوعية لتنقله في استطلاعات الرأي .
اليوم تحدث عن صفقة وتحدث عن وقف اطلاق النار ويتحدث عن اعلان انتهاء الحرب، نتنياهو يبحث عن هذا النصر عبر هذه العملية النوعية، ليقدم نفسه بتقدم هذا الاختراق بعد 10 شهور من مذبحه مستمرة في منطقة جغرافية صغيرة لم يستطيع حسم المعركة فيها فبحث ونظر الى طهران ونفذ هذه العملية.
اليوم تم تسوية الوفد المشارك في جنازة اسماعيل هنية وهم ابو جهاد العالول نائب رئيس الحركة والاخ جبريل الرجوب امين سر اللجنة المركزية وبالحقيقة هذا هو الدور المشرف التي تلعبه حركة فتح تحديداً والقيادة الفلسطينية وتعكس صورة التلاحم الفلسطيني .
استضاف برنامج ملف اليوم على تلفزيون فلسطين صبري صيدم خلال اتصال بعد اعلان الحداد من قبل السيد الرئيس محمود عباس وتنكيس الاعلام حداداً على اغتيال رئيس الوزراء الاسبق إسماعيل هنية:
" فتح" تدين اغتيال القائد اسماعيل هنية وتدعو شعبنا الى التكاتف والوحدة أمام الاحتلال
قال صبري صيدم نائب امين سر اللجنة المركزية لحركة فتح:
هذه العملية لم تأتي من فراغ، ولكن نتنياهو كان يبحث عن أي انتصار .
نتنياهو يعتبر نفسه انه حقق انتصار في حياته السياسية .
الكل كان يقول ان نتنياهو لا يريد توقيع اتفاق في اطار الواقع القائم وكان يماطل ويناور .
من الواضح جداً ان عينه كانت على طهران في ما بدأ وكأن عينه في لبنان بحثاً عن عملية انتقام كما كان يقول.
نتنياهو ارد ان يضع اسرائيل فوق كل القوانين الدولية .
نحن لا نريد ان يكون هناك اصتدام في التعازي ولكن نريد ان يكون هناك وحدة الموقف .
مبادرة السيد الرئيس في التعزية والاصرار على هذا الحدث فإنها واقع كبير لكل الاتجاهات ومن ضمن المواقف لحركة فتح والفصائل التي عبرت عن انسجام فلسطيني .
نحن اليوم امام محطه تاريخية وكما قلت كان نتنياهو عينه في لبنان وقلبه في طهران يريد هذه العملية النوعية لتنقله في استطلاعات الرأي .
اليوم تحدث عن صفقة وتحدث عن وقف اطلاق النار ويتحدث عن اعلان انتهاء الحرب، نتنياهو يبحث عن هذا النصر عبر هذه العملية النوعية، ليقدم نفسه بتقدم هذا الاختراق بعد 10 شهور من مذبحه مستمرة في منطقة جغرافية صغيرة لم يستطيع حسم المعركة فيها فبحث ونظر الى طهران ونفذ هذه العملية.
اليوم تم تسوية الوفد المشارك في جنازة اسماعيل هنية وهم ابو جهاد العالول نائب رئيس الحركة والاخ جبريل الرجوب امين سر اللجنة المركزية وبالحقيقة هذا هو الدور المشرف التي تلعبه حركة فتح تحديداً والقيادة الفلسطينية وتعكس صورة التلاحم الفلسطيني .