|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/07/مرداوي-_2024_07_14_10_34_09.mp4[/video-mp4]
|
التلفزيون العربي
قال القيادي في حماس محمود مرداوي، ضمن اتصال هاتفي، حول وقف محادثات اطلاق النار في غزة
• العدو كما شاهدنا بالامس قام بما طالب به رئيس الوفد المفاوض هو مزيد من الضغط على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة واعتبر ذلك بأنه قد يؤثر على نتائج المفاوضات وبناء عليه قاموا بهذه الجريمة النكراء التي بردت بوجود قيادات حفظهم الله.
• مع الأسف فلسطينيين تماهوا مع هذا المبرر على مستويات رسمية وعلنية في داخل السلطة وحركة فتح تقبل ان يقتل الشعب الفلسطيني تحت اكاذيب يمررها العدو للضغط على الشعب الفلسطيني لانتزاع مواقف سياسية تتعلق بوطن ومستقبله، الاحتلال يمارس الضغط على شعبنا بالقتل بتوصية من برميع رئيس الوفد المفاوض الصهيوني ثم تستخدم هذه المبررات على لسان قيادات وبيانات رسمية من السلطة وفتح وهذه نقطة فارقة وعار لن يفارق السلطة ولا قيادات فتح التي قالت ذلك، ونطالب حركة فتح ومقاتليها الذين قاتلنا معهم في العقود السابقة جنب الى جنب وسلحناهم وتبادلنا معهم الخبرة ان يحددوا موقف واضح مما يجري.
• نحن في المقاومة الفلسطينية نحدد مسار ومصالحنا، العدو يريد أن يتكئ على مبررات حتى يتهرب من استحقاق المفاوضات.
• نحن قبلنا بما جاء في الخطاب الامريكي وما جاء مكتوب من خلال الوسطاء وافقنا عليه، وكان هذا يقال انه مقترح نتنياهو تفاجئنا بان نتنياهو يضع ملاحظات وتفسيرات يريد ان يتهرب من استحقاق المفاوضات، لكن الوسطاء يصرون ان هذا ليس له صلة بما تم الاتفاق عليه ويتم الضغط، الاحتلال يبحث على مسارات ومنافذ للتهرب من الاستحقاق اللحظة الفارقة في المفاوضات من خلال الجرائم والابادة الجماعية.
• قيادة الحركة بشكل واضح وعلى لسان نائب رئيس الحركة في قطاع غزة وضح ذلك، ان القائد محمد ضيف يسمع نتيناهو وهو يكذب ويقدم روايات ليبرر اراقة الدماء الاطفال والنساء، وكما قلت العجب العجاب ان السلطة تدعي انها فلسطينية تتماهى وتذهب بعيدا في الاستثمار السياسي الفاشل الفاشل.
• السلطة تريد أن تستقوي بالاحتلال على الشعب الفلسطيني حتى تبقى مسموح ومأذون لها بالخروج عن الحواجز ذهاب واياب، بما لا يحقق مصالح الشعب الفلسطيني وانما مصالح خاصة.
• بشكل واضح على مستوى نائب رئيس حركة حماس في قطاع غزة قالها واضح وصريحة وعلنية أن أبو خالد الضيف يشاهد هذا نتنياهو ويسمع صوته لا يوجد تأكيد أكبر منذ لك أن ما جرى هو جريمة واراد الاحتلال أن يبرر هذه الجريمة.