|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/07/سكاي-نيوز-جمال-نزال_2024_07_11_18_09_44.mp4[/video-mp4]
|
سكاي نيوز عربي
11-7-2024
استضاف برنامج رادار جمال نزال عضو المجلس الثوري لحركة فتح وتحدث عن اخر التطورات السياسية في الحرب على غزة
• نحن لا نصدق ان نتنياهو معني بوقف هذا العدوان لأنه مستفيد منه سياسياً ويعتقد ان الفائدة لأسرائيل فيما تفعل، وهو حتما مخطئ في ذلك، ولكنه مضطر للذهاب لمفاوضات ومحادثات لكي يهدئ الشارع الاسرائيلي.
• بخصوص اتفاق حماس واسرائيل على استبعاد السلطة الوطنية من غزة فهو جزء من الأمر الواقع الذي عشناه اخر 17 عام، بالتالي لا استبعد استمرار كليهما في الجنوح بهذا الاتجاه هو استبعاد السلطة الوطنية من قطاع غزة، ولكن هذا امر شبه مستحيل سياسياً وغير قابل للتطبيق على الأقل من زاوية الدول العربية التي تعترف بالشرعية الفلسطينية المجسدة بالرئيس الفلسطيني صاحب الولاية.
• لا حق لأحد بأن يحكم في غزة سوى الرئيس المنتخب لأداء هذه المهمة المقدسة لأنها قائمة على تقاعد مع الشعب.
• المصالحة مع حماس امر ممكن وغير مستبعد، ننتظر جلسات الحوار القادمة التي يجب على ان تكون على اساس النقاط الـ8 التي سلمت الى حركة حماس، اذا التزمت بها ستكون مصالحة ولتبتعد اسرائيل عن محاولاتها باملاء الشروط، اسرائيل تريد اي شيء ما عدا الشرعية الفلسطينة والرئيس الفلسطيني بغزة، لأن الشرعية الفلسطينية هي الطرف الأساسي والأوحد ذي القدرة على استقطاب دعم دولي لمشروع الدولة الفلسطينية والاستقلال الوطني.
• حماس لا تريد ان تتنازل عن حكمها في غزة لأنه حكم مربح لها واسرائيل لا تريد ان تتنازل عن فرصة بقاء حماس في غزة لأن هذا مربح لها سياسياً.
• مؤسسات السلطة الفلسطينية جاهزة لأن تتحول الى دولة مستقلة، السلطة كسبت ثقة البنك الدولي وهذه شهادة من اطراف دولية قادرة وراغبة في ان تتعامل مع السلطة الوطنية الفلسطينية في اتجاه البرامج التنموية واعادة الاعمار.
• من الجريمة ان يفكر احد بان يحل محل رئيس منتخب، هذه خيانة، يمكن التعامل مع الرئيس وطنياً يمكن تالعمل تحت منظمة التحرير الفلسطينية يمكن التوافق مع حركة حماس على طريقة الحكم في غزة وفلسطين بشكل عام، المطلوب فقط ان تكف اسرائيل يدها عن محاربة السلطة الوطنية بهذه الشراسة الجنونية.
11-7-2024
استضاف برنامج رادار جمال نزال عضو المجلس الثوري لحركة فتح وتحدث عن اخر التطورات السياسية في الحرب على غزة
• نحن لا نصدق ان نتنياهو معني بوقف هذا العدوان لأنه مستفيد منه سياسياً ويعتقد ان الفائدة لأسرائيل فيما تفعل، وهو حتما مخطئ في ذلك، ولكنه مضطر للذهاب لمفاوضات ومحادثات لكي يهدئ الشارع الاسرائيلي.
• بخصوص اتفاق حماس واسرائيل على استبعاد السلطة الوطنية من غزة فهو جزء من الأمر الواقع الذي عشناه اخر 17 عام، بالتالي لا استبعد استمرار كليهما في الجنوح بهذا الاتجاه هو استبعاد السلطة الوطنية من قطاع غزة، ولكن هذا امر شبه مستحيل سياسياً وغير قابل للتطبيق على الأقل من زاوية الدول العربية التي تعترف بالشرعية الفلسطينية المجسدة بالرئيس الفلسطيني صاحب الولاية.
• لا حق لأحد بأن يحكم في غزة سوى الرئيس المنتخب لأداء هذه المهمة المقدسة لأنها قائمة على تقاعد مع الشعب.
• المصالحة مع حماس امر ممكن وغير مستبعد، ننتظر جلسات الحوار القادمة التي يجب على ان تكون على اساس النقاط الـ8 التي سلمت الى حركة حماس، اذا التزمت بها ستكون مصالحة ولتبتعد اسرائيل عن محاولاتها باملاء الشروط، اسرائيل تريد اي شيء ما عدا الشرعية الفلسطينة والرئيس الفلسطيني بغزة، لأن الشرعية الفلسطينية هي الطرف الأساسي والأوحد ذي القدرة على استقطاب دعم دولي لمشروع الدولة الفلسطينية والاستقلال الوطني.
• حماس لا تريد ان تتنازل عن حكمها في غزة لأنه حكم مربح لها واسرائيل لا تريد ان تتنازل عن فرصة بقاء حماس في غزة لأن هذا مربح لها سياسياً.
• مؤسسات السلطة الفلسطينية جاهزة لأن تتحول الى دولة مستقلة، السلطة كسبت ثقة البنك الدولي وهذه شهادة من اطراف دولية قادرة وراغبة في ان تتعامل مع السلطة الوطنية الفلسطينية في اتجاه البرامج التنموية واعادة الاعمار.
• من الجريمة ان يفكر احد بان يحل محل رئيس منتخب، هذه خيانة، يمكن التعامل مع الرئيس وطنياً يمكن تالعمل تحت منظمة التحرير الفلسطينية يمكن التوافق مع حركة حماس على طريقة الحكم في غزة وفلسطين بشكل عام، المطلوب فقط ان تكف اسرائيل يدها عن محاربة السلطة الوطنية بهذه الشراسة الجنونية.