|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/07/الجزيرة-وزير-خارجية-السعودية-والاسباني-_2024_07_04_21_11_02.mp4[/video-mp4]
|
الجزيرة
4-7-2024
قال خوسيه مانويل الباريس، وزير الخارجية الإسباني :
اعترافنا بالدولة الفلسطينية هو من أجل حماية السلام وتطبيق حل الدولتين بشكل واقعي.
انضممنا لدعوى جنوب إفريقيا في محكمة العدل الدولية لأن إسرائيل لم تظهر أي نية لوقف حربها على غزة حتى الآن.
نعمل على تجهيز مؤتمر دولي يوصلنا إلى حل الدولتين بشكل واقعي وإعادة إعمار غزة.
الوضع في غزة والضفة كارثي ويجب وقف الحرب والعمل من أجل التوصل لحل الدولتين.
كل الجهود يجب أن تنصب على وقف العدوان على غزة.
لا يمكن الاستغناء عن دور وكالة الأونروا.
حماس ليست شريكا في عملية السلام وعدم اعترافها بإسرائيل يناقض حل الدولتين.
الهجوم على لبنان سيكون أمرا جسيما للغاية فهي دولة ذات سيادة.
نشر قوات أوربية في غزة أمر غير مطروح الآن
قال الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي :
قال الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي :
لا يمكن رؤية أي مؤشر على وقف إطلاق النار في قطاع غزة، المملكة تدعم نشر قوة دولية في غزة بقرار أممي مهمتها دعم السلطة الفلسطينية.
نشاهد كل يوم في غزة والضفة الغربية عناصر تعمل على تهديد حل الدولتين، والأولوية هي لإيجاد طريق لوقف النار بغزة.
كل الجهود يجب أن تنصب على وقف العدوان على غزة.
الجميع يقول إنه يريد حل الدولتين ولكن لا يوجد تحرك فاعل لمنع التصرفات الإسرائيلية في الضفة التي تقوض هذا الحل.
الجميع يريد حل الدولتين ولكن التصرفات الإسرائيلية في الضفة تقوض هذا المسار.
الشعب الفلسطيني يستحق تقرير مصيره وإنشاء دولته الخاصة.
نثمن اعتراف إسبانيا وعدد من الدول الأوربية بالدولة الفلسطينية.
واعتراف إسبانيا ودول أخرى بالدولة الفلسطينية بصيص أمل في معترك تدمير أفق حل الدولتين.
تطبيق حل الدولتين يحقق السلام في المنطقة ويضمن أمن الجميع.
قلقون من خطر توسع الحرب في لبنان ولا نرى أي أفق سياسي، وقف إطلاق النار في غزة قد يساعد على وقف التوتر في الحدود بين إسرائيل ولبنان.
احتمالات المزيد من التصعيد الإقليمي موجودة ويتعين تجنبه.
قالت سيفريد كاخ، المنسقة الأممية لإعادة إعمار غزة :
إسرائيل ترفض أي مشاركة فلسطينية في خطة اليوم التالي للحرب بغزة.
خطة اليوم التالي للحرب في غزة يجب أن تتم وفق حل الدولتين.
المدنيون من الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي يعانون من الوضع الراهن.
4-7-2024
قال خوسيه مانويل الباريس، وزير الخارجية الإسباني :
اعترافنا بالدولة الفلسطينية هو من أجل حماية السلام وتطبيق حل الدولتين بشكل واقعي.
انضممنا لدعوى جنوب إفريقيا في محكمة العدل الدولية لأن إسرائيل لم تظهر أي نية لوقف حربها على غزة حتى الآن.
نعمل على تجهيز مؤتمر دولي يوصلنا إلى حل الدولتين بشكل واقعي وإعادة إعمار غزة.
الوضع في غزة والضفة كارثي ويجب وقف الحرب والعمل من أجل التوصل لحل الدولتين.
كل الجهود يجب أن تنصب على وقف العدوان على غزة.
لا يمكن الاستغناء عن دور وكالة الأونروا.
حماس ليست شريكا في عملية السلام وعدم اعترافها بإسرائيل يناقض حل الدولتين.
الهجوم على لبنان سيكون أمرا جسيما للغاية فهي دولة ذات سيادة.
نشر قوات أوربية في غزة أمر غير مطروح الآن
قال الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي :
قال الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي :
لا يمكن رؤية أي مؤشر على وقف إطلاق النار في قطاع غزة، المملكة تدعم نشر قوة دولية في غزة بقرار أممي مهمتها دعم السلطة الفلسطينية.
نشاهد كل يوم في غزة والضفة الغربية عناصر تعمل على تهديد حل الدولتين، والأولوية هي لإيجاد طريق لوقف النار بغزة.
كل الجهود يجب أن تنصب على وقف العدوان على غزة.
الجميع يقول إنه يريد حل الدولتين ولكن لا يوجد تحرك فاعل لمنع التصرفات الإسرائيلية في الضفة التي تقوض هذا الحل.
الجميع يريد حل الدولتين ولكن التصرفات الإسرائيلية في الضفة تقوض هذا المسار.
الشعب الفلسطيني يستحق تقرير مصيره وإنشاء دولته الخاصة.
نثمن اعتراف إسبانيا وعدد من الدول الأوربية بالدولة الفلسطينية.
واعتراف إسبانيا ودول أخرى بالدولة الفلسطينية بصيص أمل في معترك تدمير أفق حل الدولتين.
تطبيق حل الدولتين يحقق السلام في المنطقة ويضمن أمن الجميع.
قلقون من خطر توسع الحرب في لبنان ولا نرى أي أفق سياسي، وقف إطلاق النار في غزة قد يساعد على وقف التوتر في الحدود بين إسرائيل ولبنان.
احتمالات المزيد من التصعيد الإقليمي موجودة ويتعين تجنبه.
قالت سيفريد كاخ، المنسقة الأممية لإعادة إعمار غزة :
إسرائيل ترفض أي مشاركة فلسطينية في خطة اليوم التالي للحرب بغزة.
خطة اليوم التالي للحرب في غزة يجب أن تتم وفق حل الدولتين.
المدنيون من الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي يعانون من الوضع الراهن.