|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/06/محمد-القيق-الأقصى-_2024_06_25_00_49_22.mp4[/video-mp4]
|
قناة الأقصى
قال محمد القيق الكاتب والمحلل السياسي من رام الله، خلال مقابلة معه حول آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية والحرب المستمرة على غزة:
الإحتلال الإسرائيلي لم يقضي على القسام ولم يعيد جنوده، والآن الأمريكي والإسرائيلي يحاولان ترتيب المشهد تحت إطار عمليات محدودة وخاطفة في قطاع غزة.
حاولت الوساطة العربية الضعيفة أن تأخذ لو إتفاق هدنة مدة ساعتين على الأقل فقط، كي يقال إنهت معركة طوفان الأقصى وإنتهت الحرب على قطاع غزة، وأي شيء يحدث في لبنان ومناطق أخرى هذا يخص وكلاء إيران ويخص الشيعة ويخص مشهد إسرائيلي إيراني أمريكي حتى يفصلوا الساحات.
الإحتلال الإسرائيلي لا يأتي بأي هدف من أهداف الحرب، يتلقى ضربات مؤلمة ويزداد عزلة في الساحة الدولية.
الإسرائيلي والأمريكي لا يرون على أن العرب أنهم وسطاء فقط مأجورين يحاولون تمرير الهدن، العربي مفترض أن يكون له موقف جاد حقيقي لكن لا زال يمرر فكرة أن هناك مقترح بايدين، مع العلم أن مقترح بايدين الأخير هو مقترح إسرائيلي تبناه بايدين وجاء الببغاء العربي محاولة تمريره على الفلسطينيين، وفقط يستخدم الوسيط العربي إخراج الرهائن وإدخال المساعدات وكأن طوفات الأقصى والمقاومة الفلسطينية التي تسعى للحرية وعملوا كل هالطوفات ودمرت كل غزة تنتظر 20 شاحنة على معبر رفح، وهذه السذاجة في الوساطة التي تحاول تقزيم الحق الفلسطيني.
يحاولون تمرير الوساطة العربية إلى لبنان والله يعين اللبنانيين على الوساطة المصرية والقطرية.
الوساطة تضغط على المقاومة فقط ظنا منهم أن المقاومة تعتبر طوفان الأقصى جولة كما الجولات السابقة وأنه في كلمتين في القاهرة والدوحة ننهي الملف، وأقول أن طوفان الأقصى ملف كبير جدا أكبر من أن يدار في القاهرة أو الدوحة.
لا يمكن تثبيت الحق الفلسطيني إلا بقوة المقاومة وبضمانة دولية من دول تحترم نفسها لا تصبح ضاغطة على الضعيف لإسعاد القوي كما يحدث الآن وبالتالي فإن الأطراف متفقة مع إسرائيل أن أجرموا في غزة ولكن صيغوا إعلان الإجرام.
قال محمد القيق الكاتب والمحلل السياسي من رام الله، خلال مقابلة معه حول آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية والحرب المستمرة على غزة:
الإحتلال الإسرائيلي لم يقضي على القسام ولم يعيد جنوده، والآن الأمريكي والإسرائيلي يحاولان ترتيب المشهد تحت إطار عمليات محدودة وخاطفة في قطاع غزة.
حاولت الوساطة العربية الضعيفة أن تأخذ لو إتفاق هدنة مدة ساعتين على الأقل فقط، كي يقال إنهت معركة طوفان الأقصى وإنتهت الحرب على قطاع غزة، وأي شيء يحدث في لبنان ومناطق أخرى هذا يخص وكلاء إيران ويخص الشيعة ويخص مشهد إسرائيلي إيراني أمريكي حتى يفصلوا الساحات.
الإحتلال الإسرائيلي لا يأتي بأي هدف من أهداف الحرب، يتلقى ضربات مؤلمة ويزداد عزلة في الساحة الدولية.
الإسرائيلي والأمريكي لا يرون على أن العرب أنهم وسطاء فقط مأجورين يحاولون تمرير الهدن، العربي مفترض أن يكون له موقف جاد حقيقي لكن لا زال يمرر فكرة أن هناك مقترح بايدين، مع العلم أن مقترح بايدين الأخير هو مقترح إسرائيلي تبناه بايدين وجاء الببغاء العربي محاولة تمريره على الفلسطينيين، وفقط يستخدم الوسيط العربي إخراج الرهائن وإدخال المساعدات وكأن طوفات الأقصى والمقاومة الفلسطينية التي تسعى للحرية وعملوا كل هالطوفات ودمرت كل غزة تنتظر 20 شاحنة على معبر رفح، وهذه السذاجة في الوساطة التي تحاول تقزيم الحق الفلسطيني.
يحاولون تمرير الوساطة العربية إلى لبنان والله يعين اللبنانيين على الوساطة المصرية والقطرية.
الوساطة تضغط على المقاومة فقط ظنا منهم أن المقاومة تعتبر طوفان الأقصى جولة كما الجولات السابقة وأنه في كلمتين في القاهرة والدوحة ننهي الملف، وأقول أن طوفان الأقصى ملف كبير جدا أكبر من أن يدار في القاهرة أو الدوحة.
لا يمكن تثبيت الحق الفلسطيني إلا بقوة المقاومة وبضمانة دولية من دول تحترم نفسها لا تصبح ضاغطة على الضعيف لإسعاد القوي كما يحدث الآن وبالتالي فإن الأطراف متفقة مع إسرائيل أن أجرموا في غزة ولكن صيغوا إعلان الإجرام.