|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/06/رياض-المالكي-لقاء-خاص-_2024_06_16_21_07_04.mp4[/video-mp4]
|
تلفزيون فلسطين
قال رياض المالكي مستشار السيد الرئيس للشؤون الدولية ومبعوثه الخاص، خلال لقاء خاص، حول آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية:
هناك مواقف سياسية لعديد من الدول في العالم تدين ما تقوم به إسرائيل من حرب إبادة، وتعترف بدولة فلسطين، وآخيرها ما صدر عن المجموعة السبع وهي من أهم المجموعات الإقتصادية في العالم التي تؤثر على السياسة الدولية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية.
نحن لا زلنا لدينا العديد من الأسلحة القانونية والدبلوماسية التي نستطيع أن نستعملها ونعمل عليها، وجزء منها لا زال موجود ضمن النظام القانوني كما هو الحال في المحكمة الجنائية الدولية ومحكمة العدل الدولية، ولكن أيضا لدينا بعض الأسلحة الأخرى الدبلوماسية والسياسية والتي سنقوم بإستعمالها في الوقت المناسب من أجل الحفاظ على حقوقنا كشعب فلسطيني ونعمل على تحقيق إنجازات قضيتنا منذ أكثر من 75 عام.
لدينا خطوات عملية سوف نقوم بها في القريب العاجل بما فيما خطوة سنقوم بها في الأمم المتحدة مرتبطة إثارة موضوع عضوية دولة إسرائيل في الأمم المتحدة. ( بشار أنا كتبت الجملة متل ما حكي، هو قصدو فلسطين ولا إسرائيل؟).
الإعترافات الدولية بدولة فلسطين لم تأتي في يوم وليلة بل جاءت نتيجة لعمل وجهد تراكمي يقوده السيد الرئيس بتعليمات واضحة لنا جميعا في العمل مع هذه الدول منذ عديد السنوات.
لا زلنا نعمل مع كثير من الدول لكي تأخذ الخطوة الجريئة بالإعتراف بدولة فلسطين ووعدنا السيد الرئيس أننا سنتخطى ال 150 وسنصل ل 160 دولة تعترف بدولة فلسطين في القريب العاجل.
وصلنا إلى قرار بأن إسرائيل أصبحت الآن جزء من قائمة العار إلى جانب داعش والقاعدة وبقية التنظيمات الإرهابية الموجودة في العالم.
نحن نقوم بجهود بكل هدوء بدون أي ضجيج وبإشراف مباشر من قبل السيد الرئيس على كل ما نقوم به من عمل، ونحن في الفترة الأخيرة حققنا كل هذه الإختراقات وكل هذه الإنجازات الهامة التي يجب أن يفتخر بها الشعب الفلسطيني رغم كل المآسي التي نشاهدها يوميا لما يحدث ضد أهلنا في قطاع غزة من إبادة جماعية.
نحن بإنتظار صدور مذكرات الإعتقال وأبلغنا حتى لو لم تصدر مذكرات الإعتقال سيقوم المدعي العام برفع القضية من جديد معززة بالكثير من الوثائق والتأكيدات لكي تنظر المحكمة الدائرة التمهيدية من جديد في مذكرات الإعتقال، ومذكرات الإعتقال التي ستصدر لن تكون هي الأخيرة وإنما ستكون هي الأولى نحو مزيد من مذكرات الإعتقال بحق مسؤولين إسرائيليين إن كانوا سياسيين أو عسكريين.
إسرائيل أصبحت الآن موجه لها الإتهام تلو الإتهام في كثير من الجهات وليس فقط من المحكمة الجنائية الدولية وليس فقط من محكمة العدل الدولية وليس فقط من لجنة التحقيق الدائمة والمستمرة وليس فقط تقرير الأمين العام حول موضوع الأطفال كل هذه الأمور تثير بأن إسرائيل هي دولة خارج القانون وتخالف وتنتهك القانون الدولي وبالتالي هي أصبحت دولة مارقة يجب أن يطبق عليها الإجراءات والعقوبات.
الدول العربية لن تتأخر علينا على الإطلاق بتوفير الدعم السياسي المطلوب لنا في كافة المحافل، ونحن لم نحقق الإختراقات والإنجازات لولا الدعم والإسناد الذي نحصله من الدول العربية، وفيما يتعلق بالشق المالي والإقتصادي نحن لدينا إشكالية وهذه الإشكالية رأيناها خلال الفترات الماضية من تأخر إلتزام الدول العربية بتقديم ما عليها من إلتزامات مالية تجاه السلطة الفلسطينية ودولة فلسطين ضمن الموازنة المقررة في جامعة الدول العربية أو ضمن شبكة الآمان المالية العربية.
هناك أسباب قد نجهلها تحول دون أن تقوم الدول العربية بما عليها من إلتزامات حيال دولة فلسطين، وخاصة أن هذه الإلتزامات تراكمت بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة وأصبحت الآن أموال كبيرة نحن لن نطالب بها جميعها ولكن نطالب بجزيئيات منها لكي تلبي ما نحتاجه نحن كشعب فلسطيني لتغطية إلتزاماتنا المالية تجاه شعبنا خاصة تجاه القطاع العام والذي أيضا يعاني والقطاع الخاص بنفس الوقت.
هناك جهود تبذل من قبل مجموعة الدول التي تتدخل بموضوع التفاوض وهي قطر ومصر والولايات المتحدة الأمريكية وهذه الجهود مستمرة من قبل هذه الدول الثلاث لكي تصل إلى وضع يتم قبول قرار مجلس الأمن الأخير ووضع الأليات المناسبة لكيفية تنفيذه.
الولايات المتحدة الأمريكية توفر الأسلحة الذخائر لإسرائيل لكي تستمر لقتل شعبنا في قطاع غزة، وهذا الأمر لا نستطيع أن ننساه، وهي أيضا تغطي على إسرائيل في الكثير من المحافل الدولية وتحمي إسرائيل من المحاسبة والمسائلة والعقوبات.
قال رياض المالكي مستشار السيد الرئيس للشؤون الدولية ومبعوثه الخاص، خلال لقاء خاص، حول آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية:
هناك مواقف سياسية لعديد من الدول في العالم تدين ما تقوم به إسرائيل من حرب إبادة، وتعترف بدولة فلسطين، وآخيرها ما صدر عن المجموعة السبع وهي من أهم المجموعات الإقتصادية في العالم التي تؤثر على السياسة الدولية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية.
نحن لا زلنا لدينا العديد من الأسلحة القانونية والدبلوماسية التي نستطيع أن نستعملها ونعمل عليها، وجزء منها لا زال موجود ضمن النظام القانوني كما هو الحال في المحكمة الجنائية الدولية ومحكمة العدل الدولية، ولكن أيضا لدينا بعض الأسلحة الأخرى الدبلوماسية والسياسية والتي سنقوم بإستعمالها في الوقت المناسب من أجل الحفاظ على حقوقنا كشعب فلسطيني ونعمل على تحقيق إنجازات قضيتنا منذ أكثر من 75 عام.
لدينا خطوات عملية سوف نقوم بها في القريب العاجل بما فيما خطوة سنقوم بها في الأمم المتحدة مرتبطة إثارة موضوع عضوية دولة إسرائيل في الأمم المتحدة. ( بشار أنا كتبت الجملة متل ما حكي، هو قصدو فلسطين ولا إسرائيل؟).
الإعترافات الدولية بدولة فلسطين لم تأتي في يوم وليلة بل جاءت نتيجة لعمل وجهد تراكمي يقوده السيد الرئيس بتعليمات واضحة لنا جميعا في العمل مع هذه الدول منذ عديد السنوات.
لا زلنا نعمل مع كثير من الدول لكي تأخذ الخطوة الجريئة بالإعتراف بدولة فلسطين ووعدنا السيد الرئيس أننا سنتخطى ال 150 وسنصل ل 160 دولة تعترف بدولة فلسطين في القريب العاجل.
وصلنا إلى قرار بأن إسرائيل أصبحت الآن جزء من قائمة العار إلى جانب داعش والقاعدة وبقية التنظيمات الإرهابية الموجودة في العالم.
نحن نقوم بجهود بكل هدوء بدون أي ضجيج وبإشراف مباشر من قبل السيد الرئيس على كل ما نقوم به من عمل، ونحن في الفترة الأخيرة حققنا كل هذه الإختراقات وكل هذه الإنجازات الهامة التي يجب أن يفتخر بها الشعب الفلسطيني رغم كل المآسي التي نشاهدها يوميا لما يحدث ضد أهلنا في قطاع غزة من إبادة جماعية.
نحن بإنتظار صدور مذكرات الإعتقال وأبلغنا حتى لو لم تصدر مذكرات الإعتقال سيقوم المدعي العام برفع القضية من جديد معززة بالكثير من الوثائق والتأكيدات لكي تنظر المحكمة الدائرة التمهيدية من جديد في مذكرات الإعتقال، ومذكرات الإعتقال التي ستصدر لن تكون هي الأخيرة وإنما ستكون هي الأولى نحو مزيد من مذكرات الإعتقال بحق مسؤولين إسرائيليين إن كانوا سياسيين أو عسكريين.
إسرائيل أصبحت الآن موجه لها الإتهام تلو الإتهام في كثير من الجهات وليس فقط من المحكمة الجنائية الدولية وليس فقط من محكمة العدل الدولية وليس فقط من لجنة التحقيق الدائمة والمستمرة وليس فقط تقرير الأمين العام حول موضوع الأطفال كل هذه الأمور تثير بأن إسرائيل هي دولة خارج القانون وتخالف وتنتهك القانون الدولي وبالتالي هي أصبحت دولة مارقة يجب أن يطبق عليها الإجراءات والعقوبات.
الدول العربية لن تتأخر علينا على الإطلاق بتوفير الدعم السياسي المطلوب لنا في كافة المحافل، ونحن لم نحقق الإختراقات والإنجازات لولا الدعم والإسناد الذي نحصله من الدول العربية، وفيما يتعلق بالشق المالي والإقتصادي نحن لدينا إشكالية وهذه الإشكالية رأيناها خلال الفترات الماضية من تأخر إلتزام الدول العربية بتقديم ما عليها من إلتزامات مالية تجاه السلطة الفلسطينية ودولة فلسطين ضمن الموازنة المقررة في جامعة الدول العربية أو ضمن شبكة الآمان المالية العربية.
هناك أسباب قد نجهلها تحول دون أن تقوم الدول العربية بما عليها من إلتزامات حيال دولة فلسطين، وخاصة أن هذه الإلتزامات تراكمت بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة وأصبحت الآن أموال كبيرة نحن لن نطالب بها جميعها ولكن نطالب بجزيئيات منها لكي تلبي ما نحتاجه نحن كشعب فلسطيني لتغطية إلتزاماتنا المالية تجاه شعبنا خاصة تجاه القطاع العام والذي أيضا يعاني والقطاع الخاص بنفس الوقت.
هناك جهود تبذل من قبل مجموعة الدول التي تتدخل بموضوع التفاوض وهي قطر ومصر والولايات المتحدة الأمريكية وهذه الجهود مستمرة من قبل هذه الدول الثلاث لكي تصل إلى وضع يتم قبول قرار مجلس الأمن الأخير ووضع الأليات المناسبة لكيفية تنفيذه.
الولايات المتحدة الأمريكية توفر الأسلحة الذخائر لإسرائيل لكي تستمر لقتل شعبنا في قطاع غزة، وهذا الأمر لا نستطيع أن ننساه، وهي أيضا تغطي على إسرائيل في الكثير من المحافل الدولية وتحمي إسرائيل من المحاسبة والمسائلة والعقوبات.