|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/05/تهريب-اسلحة-من-الاردن-_سكاي-نيوز_2024_05_15_12_32_34-1.mp4[/video-mp4]
|
أحبط الأردن مؤامرة تقودها إيران لتهريب أسلحة إلى الأردن لتنفيذ أعمال تخريبية داخل المملكة، ونقلت وكالة رويترز عن مصدرين أردنيين مطلعين أن الأسلحة أرسلتها فصائل مدعومة من إيران في سوريا إلى خلية تابعة لجماعة الإخوان في الأردن لها صلات بالجناح العسكري لحركة حماس الفلسطينية، وأضاف أنه تمت السيطرة على المخبأ عندما ألقي القبض على أعضاء الخلية في أواخر مارس
ينضم الينا الان من عمان مراسلنا نايف المشاقبة
س : هل من اي ردود فعل رسمية او تصريحات رسمية حول ما نقلته الان وكالة رويترز؟ عن إحباط مؤامرة تقودها إيران لتهريب أسلحة الى الأردن.
الجانب الرسمي الأردني لم ينفي هذه الأخبار، ما يعني أن هنالك وفقا للمراقبين والمحللين، أن هذه الأخبار صحيحة إلى حد كبير، خاصة أن الجانب الإيراني لم يتوقف عن محاولة استهداف الأردن.
نحن نعرف أن هنالك ميليشيات تابعة لإيران في سوريا وفي جنوب سوريا، وتحديدا على الحدود ما بين الأردن وسوريا، والقوات المسلحة الأردنية باستمرار كانت تضبط محاولات تهريب أسلحة، تهريب مخدرات، تسلل، استخدام طائرات مسيرة أكثر من مرة، كان هنالك اشتباك بين مجموعات مسلحة من الجانب السوري وبين قوات حرس الحدود الأردني، وجميع هذه هي أمور وعمليات هي تمس الأمن الوطني الأردني.
الجانب الرسمي الأردني حاولنا الاستفسار لكنه صمت، ما يعني أن هذه المعلومات فيها قدر كبير جدا من المصداقية، خاصة إذا ما أخذ المراقبون هنا يقولون أنه في شهر مارس أذار الماضي كان هنالك أيضا محاولات من قادة من حماس للتأثير على الوضع الداخلي الأردني، وتحديدا في محاولة خلق نوع من الفوضى من خلال التوجه إلى جماعة الإخوان المسلمين في الأردن وحثهم على التحرك بمسيرات في حالة من اختراق القانون، بالتالي خلق نوع من الفوضى داخل الأراضي الأردنية تتجاوز حدود القانون تخرج على القانون، وهذا هو ما تريده إيران، في المحصلة يقولون وأيضا يقولون أن هنالك أزمة غزة خلقت حالة تزاوج فريدة ما بين الإخوان وما بين حماس وما بين إيران وما بين وكلاء إيران في المنطقة، وأصبح لهم هدف واحد هو إيجاد موطئ قدم لإيران في الأردن.
طبعا هنا أيضا يستذكر المراقبون والخبراء بأن هذه ليست المرة الأولى التي يتم ضبط فيها أسلحة تابعة لحماس في مرات سابقة استطاعت قوات الأمن الأردنية ضبط مجموعة من الأسلحة تتبع لعناصر في حماس، ولكن هنا الأن أيضا يقولون أنه إن صدقت الجزئية التي تتعلق بأن أفراد من جماعة الإخوان المسلمين الأردنيين يتبعون تنظيميا أو أو يدينون بالولاء لحماس، فإن هنالك محاولة اختراق أو هنالك عملية اختراق مزدوجة من إيران للإخوان ومن حماس للإخوان، وهذه بالنسبة للأردن أمر مرفوض لأن حماس هي تنظيم غير أردني، وإيران هي دولة تحاول زعزعة الأمن والاستقرار وتحاول التأثير على الوضع الداخلي الأردني، لذلك هذا الأمر يأخذ مجراه في التحقيق وفقا للتسريبات التي حصلنا عليها، وهذا الأمر بالنسبة للأردن هو خط أحمر يتعلق بأمنه الوطني، لا يمكن السماح لأي فرد في الداخل الأردني بتجاوز القانون بالتعدي على القانون بأن يكون أداة لأشخاص أو جماعات أو دول أخرى لزعزعة الأمن والاستقرار.
الكل يعلم وضع الأردن الحساس والدقيق فيما يتعلق في في المنطقة فيما يتعلق بالعلاقة مع إسرائيل بالعلاقة مع الجانب الفلسطيني
الأردن يدين أو يدين جميع الإجراءات الإسرائيلية في قطاع غزة وفي الضفة الغربية، وأيضا الأردن يدعم الشرعية الوطنية الفلسطينية، وهنالك محاولات خاصة من الجنوب السوري لاختراق الأمن الأردني عن طريق التهريب عن طريق إرسال طائرات الدرونز عن طريق إرسال متسللين، ولكن جميع البيانات التي صدرت عن القوات المسلحة الأردنية خلال الفترة الماضية لم تقل بأن هنالك أسلحة أو تم ضبط عمليات تجاوز موجهة إلى جماعات في الداخل الأردني كانت تقول أن هنالك محاولات لاختراق الأمن الوطني الأردني من خلال تهريب أسلحة تهريب مخدرات تسلل، ولكن في المجمل أي عملية تهريب أو عملية تتم خارج إطار القانون على الحدود هي تعتبر تمس بالأمن الوطني الأردني، وأيضا هنالك الجهات المختصة على المعابر الحدودية بالعادة تقوم بضبط كميات هائلة من المهربات سواء كانت تهريب مخدرات سواء كانت تهريب أي ممنوعات أخرى ربما يكون من خلال المعابر الحدودية ربما يكون بطرق معينة ولكن وفق هذه المعلومات هذه المعلومات لغاية هذه اللحظة الجانب الرسمي صمت لم ينفيها، ما يعني وفق المراقبين أنها صحيحة، وأن هنالك ربما التحقيقات والإجراءات التي تتخذ على المستوى الأمني هي ما تؤجل عملية الإفصاح عن العملية.
ينضم الينا الان من عمان مراسلنا نايف المشاقبة
س : هل من اي ردود فعل رسمية او تصريحات رسمية حول ما نقلته الان وكالة رويترز؟ عن إحباط مؤامرة تقودها إيران لتهريب أسلحة الى الأردن.
الجانب الرسمي الأردني لم ينفي هذه الأخبار، ما يعني أن هنالك وفقا للمراقبين والمحللين، أن هذه الأخبار صحيحة إلى حد كبير، خاصة أن الجانب الإيراني لم يتوقف عن محاولة استهداف الأردن.
نحن نعرف أن هنالك ميليشيات تابعة لإيران في سوريا وفي جنوب سوريا، وتحديدا على الحدود ما بين الأردن وسوريا، والقوات المسلحة الأردنية باستمرار كانت تضبط محاولات تهريب أسلحة، تهريب مخدرات، تسلل، استخدام طائرات مسيرة أكثر من مرة، كان هنالك اشتباك بين مجموعات مسلحة من الجانب السوري وبين قوات حرس الحدود الأردني، وجميع هذه هي أمور وعمليات هي تمس الأمن الوطني الأردني.
الجانب الرسمي الأردني حاولنا الاستفسار لكنه صمت، ما يعني أن هذه المعلومات فيها قدر كبير جدا من المصداقية، خاصة إذا ما أخذ المراقبون هنا يقولون أنه في شهر مارس أذار الماضي كان هنالك أيضا محاولات من قادة من حماس للتأثير على الوضع الداخلي الأردني، وتحديدا في محاولة خلق نوع من الفوضى من خلال التوجه إلى جماعة الإخوان المسلمين في الأردن وحثهم على التحرك بمسيرات في حالة من اختراق القانون، بالتالي خلق نوع من الفوضى داخل الأراضي الأردنية تتجاوز حدود القانون تخرج على القانون، وهذا هو ما تريده إيران، في المحصلة يقولون وأيضا يقولون أن هنالك أزمة غزة خلقت حالة تزاوج فريدة ما بين الإخوان وما بين حماس وما بين إيران وما بين وكلاء إيران في المنطقة، وأصبح لهم هدف واحد هو إيجاد موطئ قدم لإيران في الأردن.
طبعا هنا أيضا يستذكر المراقبون والخبراء بأن هذه ليست المرة الأولى التي يتم ضبط فيها أسلحة تابعة لحماس في مرات سابقة استطاعت قوات الأمن الأردنية ضبط مجموعة من الأسلحة تتبع لعناصر في حماس، ولكن هنا الأن أيضا يقولون أنه إن صدقت الجزئية التي تتعلق بأن أفراد من جماعة الإخوان المسلمين الأردنيين يتبعون تنظيميا أو أو يدينون بالولاء لحماس، فإن هنالك محاولة اختراق أو هنالك عملية اختراق مزدوجة من إيران للإخوان ومن حماس للإخوان، وهذه بالنسبة للأردن أمر مرفوض لأن حماس هي تنظيم غير أردني، وإيران هي دولة تحاول زعزعة الأمن والاستقرار وتحاول التأثير على الوضع الداخلي الأردني، لذلك هذا الأمر يأخذ مجراه في التحقيق وفقا للتسريبات التي حصلنا عليها، وهذا الأمر بالنسبة للأردن هو خط أحمر يتعلق بأمنه الوطني، لا يمكن السماح لأي فرد في الداخل الأردني بتجاوز القانون بالتعدي على القانون بأن يكون أداة لأشخاص أو جماعات أو دول أخرى لزعزعة الأمن والاستقرار.
الكل يعلم وضع الأردن الحساس والدقيق فيما يتعلق في في المنطقة فيما يتعلق بالعلاقة مع إسرائيل بالعلاقة مع الجانب الفلسطيني
الأردن يدين أو يدين جميع الإجراءات الإسرائيلية في قطاع غزة وفي الضفة الغربية، وأيضا الأردن يدعم الشرعية الوطنية الفلسطينية، وهنالك محاولات خاصة من الجنوب السوري لاختراق الأمن الأردني عن طريق التهريب عن طريق إرسال طائرات الدرونز عن طريق إرسال متسللين، ولكن جميع البيانات التي صدرت عن القوات المسلحة الأردنية خلال الفترة الماضية لم تقل بأن هنالك أسلحة أو تم ضبط عمليات تجاوز موجهة إلى جماعات في الداخل الأردني كانت تقول أن هنالك محاولات لاختراق الأمن الوطني الأردني من خلال تهريب أسلحة تهريب مخدرات تسلل، ولكن في المجمل أي عملية تهريب أو عملية تتم خارج إطار القانون على الحدود هي تعتبر تمس بالأمن الوطني الأردني، وأيضا هنالك الجهات المختصة على المعابر الحدودية بالعادة تقوم بضبط كميات هائلة من المهربات سواء كانت تهريب مخدرات سواء كانت تهريب أي ممنوعات أخرى ربما يكون من خلال المعابر الحدودية ربما يكون بطرق معينة ولكن وفق هذه المعلومات هذه المعلومات لغاية هذه اللحظة الجانب الرسمي صمت لم ينفيها، ما يعني وفق المراقبين أنها صحيحة، وأن هنالك ربما التحقيقات والإجراءات التي تتخذ على المستوى الأمني هي ما تؤجل عملية الإفصاح عن العملية.