|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/05/محمد-الحوراني-سكاي-نيوز-_2024_05_13_21_34_45-1.mp4[/video-mp4]
|
12-5-2024
قناة سكاي نيوز
محمد الحوراني عضو المجلس الثوري فتح خلال مقابلة معه حول آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، والمعابر:
نتنياهو رجل يائس والخيار الوحيد الذي يبقيه في سدة الحكم هو إستمرار الحرب، ولكن إستمرار الحرب حكاية عبثية.
يجب أن لا يكون لدينا وهم بأن هناك خلافات جوهرية ما بين إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية.
على كافة الأطراف الفلسطينية بما فيها حماس أن تدرك مجموعة من الحقائق، أولا يجب أن يكون هناك وحدة موقف فلسطيني على أساس الحد الأدني وفي إطار القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية وليكون عملنا متسق مع الجهد العربي والدولي مع ملاحظة أن توافق على إستلام السلطة المعابر في سياق رؤية كلية وعلى أساس الورقة العربية والتي رفضتها إدارة بايدين وبلينكين قبل أيام، ونحن نعرف ما الذي سنعمله في اليوم التالي بعد وقف العدوان، ولكن المطلوب من حماس أن تقطع خطوتين كبيرتين، الأولى بتجاه منظمة التحرير والعمل بقرارات الشرعية الدولية والإعلان بشكل واضح بالموافقة على ذلك، إلا يستخدم موقفها بعدم الإعتراف بالشرعية الدولية كذريعة لدى إسرائيل، بإستمرار العدوان أو بإعادة إنتاج الإنقسام ودفن أي مسار سياسي، والنقطة الثانية لطالما أن العالم كله يرفض وجود حماس على المعابر لذا لا ضير من وجود فلسطيني يستطيع أن يفتح الباب لغزة المنكوبة ألا وهو الإطار القانوني وهي السلطة الفلسطينية التي يعترف بها أمام العالم.
على حماس أن تعلم أن من ينقذ غزة هو الإطار القانوني المقبول لدى كل العالم.
هناك 7 دول أوروبية ستعترف بدولة فلسطين من جانب واحد كعمل سيادي خلال هذا الشهر، والملايين في العالم خرجوا نصرة للقضية الفلسطينية وكل هذا يجب علينا فتح وحماس وكافة الأطراف أن نجمعه مع الجهد العربي للوصول إلى إنهاء الإحتلال.
نحن أمام سؤال من ينقذ غزة وليس من يحكم غزة.
قناة سكاي نيوز
محمد الحوراني عضو المجلس الثوري فتح خلال مقابلة معه حول آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، والمعابر:
نتنياهو رجل يائس والخيار الوحيد الذي يبقيه في سدة الحكم هو إستمرار الحرب، ولكن إستمرار الحرب حكاية عبثية.
يجب أن لا يكون لدينا وهم بأن هناك خلافات جوهرية ما بين إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية.
على كافة الأطراف الفلسطينية بما فيها حماس أن تدرك مجموعة من الحقائق، أولا يجب أن يكون هناك وحدة موقف فلسطيني على أساس الحد الأدني وفي إطار القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية وليكون عملنا متسق مع الجهد العربي والدولي مع ملاحظة أن توافق على إستلام السلطة المعابر في سياق رؤية كلية وعلى أساس الورقة العربية والتي رفضتها إدارة بايدين وبلينكين قبل أيام، ونحن نعرف ما الذي سنعمله في اليوم التالي بعد وقف العدوان، ولكن المطلوب من حماس أن تقطع خطوتين كبيرتين، الأولى بتجاه منظمة التحرير والعمل بقرارات الشرعية الدولية والإعلان بشكل واضح بالموافقة على ذلك، إلا يستخدم موقفها بعدم الإعتراف بالشرعية الدولية كذريعة لدى إسرائيل، بإستمرار العدوان أو بإعادة إنتاج الإنقسام ودفن أي مسار سياسي، والنقطة الثانية لطالما أن العالم كله يرفض وجود حماس على المعابر لذا لا ضير من وجود فلسطيني يستطيع أن يفتح الباب لغزة المنكوبة ألا وهو الإطار القانوني وهي السلطة الفلسطينية التي يعترف بها أمام العالم.
على حماس أن تعلم أن من ينقذ غزة هو الإطار القانوني المقبول لدى كل العالم.
هناك 7 دول أوروبية ستعترف بدولة فلسطين من جانب واحد كعمل سيادي خلال هذا الشهر، والملايين في العالم خرجوا نصرة للقضية الفلسطينية وكل هذا يجب علينا فتح وحماس وكافة الأطراف أن نجمعه مع الجهد العربي للوصول إلى إنهاء الإحتلال.
نحن أمام سؤال من ينقذ غزة وليس من يحكم غزة.